
*مطيعات لله*
38 سنة عازب مقيم في المغرب- رقم العضوية 11370276
- تاريخ آخر زيارة منذ 11 يومًا
- تاريخ التسجيل منذ 16 يومًا
السكن و الحالة الإجتماعية
- الجنسية المغرب
- مكان الإقامة المغرب
- الحالة العائلية 38 سنة عازب
بدون أطفال - نوع الزواج زوجة اولى
- الإلتزام الديني متدين كثيرا
- الصلاة أصلي دائما
المظهر و الصحة
- لون البشرة أبيض
- الطول و الوزن 180 سم , 76 كغ
- بنية الجسم قوام رياضي
- اللحية نعم
- الحالة الصحية بصحة جيدة و الحمد لله
- التدخين لا
الدراسة و العمل
- المؤهل التعليمي دراسة ثانوية
- مجال العمل التسويق والمبيعات
- الوظيفة عند التعارف
- الدخل الشهري بين 3000 و 6000 درهم
- الوضع المادي متوسط
مواصفاتي أنا
-
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ، أنا عبد الله، عبد مخلص لله سبحانه وتعالى قبل أن أكون رجلاً. بكل صدق واختصار، أنا أبحث بجدية عن زوجة صالحة تعتز بي، وتكون لي عونًا وسندًا، وسأكون لها بإذن الله خير رفيق ومعين. هدفي بناء بيت مسلم يرضي خالقنا العظيم. أحب رسول الله صلى الله عليه وسلم وأسعى لأن أقتدي به في كل أموري. محبتي لله كبيرة، وأسأل الله أن يثبت قلبي عليه وحده، وأرجو أن أجد شريكة حياة تشاركني هذا الإيمان العميق الذي يعكس وصية نبينا الحبيب. اللهم إني أسألك الهدى و التقى و العفاف و الغنى - آمين لبناء أسرة مسلمة : عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : [ تنكح المرأة لأربع لمالها ولحسبها ولجمالها ولدينها فاظفر بذات الدين تربت يداك] وقال ايضا : [ إذا جاءكم من ترضون دينه وخلقه فزوجوه، إلا تفعلوه تكن فتنة في الأرض وفساد كبير ] صدق رسول الله وما ينطق عن الهوى ان هو الا وحي يوحي علمه شديد القوى . يستحسن فارق السن من 10 الى 15 سنة. والتي ليس لذيها اي اشكال في فارق السن مرحبا بها. التوكل على الله اولا واخيرا.
مواصفات شريك حياتي
-
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. قال تعالى في سورة النساء الآية 34: [فَالصَّالِحَاتُ قَانِتَاتٌ حَافِظَاتٌ لِّلْغَيْبِ بِمَا حَفِظَ اللَّهُ] أيتها الأخت الفاضلة، إني والله صادق في طلبي هذا، وأسأل الله أن يرزقني زوجة صالحة قرة عيني، تكون تقية خاشعة لربها، ومهتمة بصلتها بالله سبحانه وتعالى. أريدها محبة لنبينا محمد صلى الله عليه وسلم، أن يكون هو أحب الخلق إلى قلبها، وأن تخاف الله في أمرها وأمري. أريدها ألا ترضى لي بالمهانة، بل تكون رحيمة، صفَّاحة إذا أخطأت، وتعلمني الحكمة، لأن "ومن يؤت الحكمة فقد أوتي خيراً كثيراً" -البقرة: 269-. أريدها أن تكون كريمة النفس، طيبة القلب، حازمة في الحق، محبة للخير. تقدم لي النصح إذا أخطأت. أريدها أن تبهج خاطري، وأن تتبع وصايا نبينا محمد صلى الله عليه وسلم، وتهتم بكل تفاصيل الحياة الزوجية، معتبرة إياها عبادة لله تعالى. يا رب، أنت الرزاق، ارزقني الزوجة الصالحة والذرية الطيبة، فأنت سميع الدعاء. وهذه نيتي عند اشتراكي في هذا التطبيق. والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.