- رقم العضوية 11359506
- تاريخ آخر زيارة متواجد الآن
- تاريخ التسجيل منذ 10 ساعات
السكن و الحالة الإجتماعية
- الجنسية مصر
- مكان الإقامة مصر القاهرة
- الحالة العائلية 35 سنة متزوج
مع طفل واحد - نوع الزواج زوجة ثانية
- الإلتزام الديني متدين
- الصلاة أصلي اغلب الأوقات
المظهر و الصحة
- لون البشرة أبيض
- الطول و الوزن 191 سم , 89 كغ
- بنية الجسم قوام رياضي
- اللحية لا
- الحالة الصحية بصحة جيدة و الحمد لله
- التدخين نعم
الدراسة و العمل
- المؤهل التعليمي دراسة جامعية
- مجال العمل مجال الهندسة / العلوم
- الوظيفة Leader
- الدخل الشهري أفضل أن لا أقول
- الوضع المادي جيد
مواصفاتي أنا
-
كُلُّنَا يُحِبُّ الصِّدْقَ، وَلٰكِنَّنَا لَا نُقَدِّرُهُ؛ نَصْدُقُ الْكَاذِبَ وَنَكْذِبُ الصَّادِقَ، وَنَأْتَمِنُ الْخَائِنَ وَنَخُونُ الْأَمِينَ، كَمَا قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ. رَجُلٌ -وَلَسْتُ مَجْرَدَ ذَكَرٍ-، رَجُلٌ صَادِقٌ وَحَقِيقِيٌّ، مُتَرَبٍّ وَعَارِفُ الْأُصُولِ. طُولِي 191 سم، أَبْيَضُ وَوَسِيمٌ. إِنْسَانٌ هَادِئٌ وَرَاقٍ، شَخْصِيَتِي قَوِيَّةٌ، صَاحِبُ رَأْيٍ وَقَرَارٍ. حَنُونٌ جِدًّا إِلَى أَبْعَدِ الْحُدُودِ وَلَسْتُ بِقَاسٍ. مُسَؤولٌ، رَجُلٌ جَدٌ، وَأَيْضًا طَيِّبٌ، حَنُونٌ، عَاطِفِيٌّ، رُومَانْسِيٌّ، أُحِبُّ الْحُبَّ وَالرُّومَانْسِيَّةَ. لَدَيَّ الْقُدْرَةُ عَلَى الِاحْتِوَاءِ وَالْحُبِّ. لَدَيَّ قَلْبٌ مُخْتَلِفٌ مُمْتَلِئٌ بِالْحُبِّ. أَعْشَقُ الْهُدُوءَ وَالِاسْتِقْرَارَ. مَنْ أَرَادَتْ أَنْ تَعِيشَ ضَعْفَهَا مَعِي، سَتَجِدُنِي مَصْدَرَ قُوَّتِهَا. لَا أَسْتَقْوِي عَلَيْهَا. سَتَجِدُنِي أَبًا وَأَخًا وَحَبِيبًا وَزَوْجًا. وَإِنْ كَانَ لَدَيْهَا أَطْفَالٌ، سَتَجِدُنِي أَحُنُّ عَلَيْهِمْ مِنْهَا. أَبْحَثُ عَمَّنْ تَسْكُنُ الرُّوحُ إِلَيْهَا بِالْمَوَدَّةِ وَالرَّحْمَةِ. أَمْتَلِكُ قَلْبًا مُخْتَلِفًا: يُسَامِحُ وَيَعْفُو، يُقَدِّرُ وَيَبْذُلُ، وَلَا يَدَّخِرُ جُهْدًا مِنْ أَجْلِ مَنْ يُحِبُّ. وَلَسْتُ بِطَامِعٍ وَلَا مُتَوَكِّلٍ. وَلَدَيَّ الْقُدْرَةُ النَّفْسِيَّةُ وَالْبَدَنِيَّةُ لِلِاحْتِوَاءِ. وَالْحَمْدُ لِلَّهِ مَيْسُورُ الْحَالِ وَمَسْتُورٌ، وَلَدَيَّ سَيَّارَتِي. وَأَنَا مُدَخِّنٌ - وَلَسْتُ رَاضِيًا عَنْ نَفْسِي فِي التَّدْخِينِ وَأَسْأَلُ اللَّهُ الْهِدَايَةَ - وَأَنَا عَلَى قَدْرٍ مِنَ الْجَمَالِ: أَبْيَضُ، عَيْنِي عَسْلِيَّةٌ، مَلَامِحِي مَقْبُولَةٌ. وَأَنَا رَجُلٌ مَرَّ بِالْكَثِيرِ، وَتَعَلَّمَ مِنَ الْحَيَاةِ، وَمَا زَالَ يَتَعَلَّمُ. سَلَكْتُ طُرُقَ الْعَابِدِينَ وَتَعَثَّرْتُ، إِلَّا أَنِّي ضَلَلْتُ الطَّرِيقَ إِلَى أَقْصَى الْيَسَارِ وَرَجَعْتُ. فَأَعْلَمُ مَاتُرِيدُهُ النَّفْسُ وَمَاتُرِيدُهُ الدُّنْيَا. وَلَدَيَّ حَدَسٌ أُمَيِّزُ بِهِ الْخَبِيثَ مِنَ الطَّيِّبِ. لَسْتُ كَامِلًا، وَمَلِيءٌ بِالْعُيُوبِ، وَلٰكِنَّهَا عُيُوبٌ لَا تَضُرُّ أَيَّ شَخْصٍ. لَسْتُ بِسَبَّابٍ وَلَا أُهِينُ وَلَا أَقُومُ بِأَيِّ نَوْعٍ مِنَ الْإِسَاءَةِ، وَلٰكِنِّي هَيِّنٌ لَيِّنٌ مُتَسَامِحٌ. وَإِنْ كَانَ تَوَافُقِي لِمَنْ فِي عُمُرِي أَوْ تُكَبِّرُنِي بِعَامٍ أَوْ عَامَيْنِ - لِأَنِّي أَبْحَثُ عَنْ نُضْجٍ وَتَفَاهُمٍ - فَفَارِقُ السِّنِّ لَيْسَ عَائِقًا. وَلِلْأَسْفِ، هُنَا أَغْلَبُ الْمُتَوَاجِدِينَ مُنْهَكِينَ نَفْسِيًّا، مَشَاعِرُهُمْ فِيهَا شَيْءٌ مِنَ الْجَفَاءِ لِلظُّرُوفِ الَّتِي مَرُّوا بِهَا، وَيَبْحَثُونَ فَقَطْ عَنْ أَمَانٍ مَادِّيٍّ. وَلَا يَضُرُّ أَنْ يَعْتَرِفَ الْإِنْسَانُ بِمَا فِي دَاخِلِهِ لِطَلَبِ الْمُسَاعَدَةِ، وَسَيَجِدُ يَدًا تَمْتَدُّ لَهُ بِالْخَيْرِ لِيَتَعَافَى بِالْمُعَامَلَةِ الْحَسَنَةِ وَإِعْطَائِهِ قِدْرَهُ. الْحَيَاةُ قَصِيرَةٌ لَا تَسْتَحِقُّ أَنْ نُؤْذِيَ بَعْضَنَا، وَأَعُوذُ بِاللَّهِ مِنْ نَفْسٍ خَبِيثَةٍ لَيْسَ فِيهَا الْخَيْرُ. وَأَرْجُو مِنَ اللَّهِ التَّوْفِيقَ لِمَا فِيهِ الْخَيْرُ. وَمَاحَدشْ بِيَاخُدْ أَكْثَرَ مِنْ نَصِيبِهِ. تَمَنَّوُا الْخَيْرَ لِلْجَمِيعِ. 👇 مُتَزَوِّجٌ وَلَدَيَّ طِفْلَانِ، وَأَبْحَثُ عَنْ زَوْجَةٍ ثَانِيَةٍ. مَنْ تُرِيدُ التَّحْدُثَ، تَقُومُ بِعَمَلِ قلب حَتَّى نَتَبَادَلَ الْكَلَامَ.
مواصفات شريك حياتي
-
لَدَيْهَا قَلْبٌ سَلِيمٌ لَمْ تُلَوِّثْهُ الْحَيَاةُ بِأَمْرَاضِهَا مِنْ كُرَاهِيَةٍ وَضَغِينَةٍ. قَادِرٌ عَلَى الْحُبِّ وَالرُّومَانْسِيَّةِ وَالْحُنَانِ، تُحْسِنُ الظَّنَّ، وَتَتَسَامَحُ. الصِّدْقُ، الصِّدْقُ! تَبْحَثُ عَنَ الْأَمَانِ وَالِاحْتِوَاءِ وَالْحُبِّ. تَبْحَثُ عَنْ حَيَاةٍ حَقِيقِيَّةٍ. إِنَّهَا إِنْسَانَةٌ هَادِئَةٌ، رَاقِيَةٌ، نَاضِجَةٌ، مُخْتَلِفَةٌ بِشَخْصِيَّتِهَا وَطِبَاعِهَا. أَمِينَةٌ وَرَزِينَةٌ، عَلَى قَدْرٍ مِنَ التَّدَيُّنِ وَالْجَمَالِ. صَادِقَةٌ بِكُلِّ مَعْنَى الْكَلِمَةِ: صَادِقَةٌ فِي الْكَلَامِ، وَالْمَشَاعِرِ، وَالْإِحْسَاسِ. تَبْحَثُ عَنِ الْحُبِّ وَالِاطْمِئْنَانِ. أَنْ تَسْتَحِقَّ مَا يُبْذَلُ لَهَا مِنْ تَعَبٍ وَعَطَاءٍ، تَسْتَحِقُّ أَنْ أَضَعَهَا بَيْنَ ضُلُوعِي، أَنْ أَرْوِيَهَا حُبًّا وَعِشْقًا، أَنْ تَسْتَحِقَّ أَنْ أَشْتَاقَ إِلَيْهَا وَهِيَ بِجِوَارِي. وَتَكُونُ بِتُقَدِّرُ الصِّدْقَ. لَدَيْهَا حَيَاءٌ وَخَجَلٌ. شَبْعَانَةٌ لَا تَعْبُدُ الْمَالَ، وَعَلَى قَدْرٍ مِنَ الذَّكَاءِ. 👇👇 وَتُقْرَأُ بْرُوفَايْلِي كَوِيسْ. وَنَصِيحَةٌ لِوَجْهِ اللَّهِ: لِأَيِّ أُخْتٍ غَيْرِ مُحَجَّبَةٍ، إِذَا لَقِيتِ شَخْصًا يَقْبَلُكِ وَأَنْتِ غَيْرُ مُحَجَّبَةٍ، فَاعْرِفِي أَنَّهُ دَيُوثٌ، وَالدَّيُوثُ لَا يُؤْتَمَنُ عَلَى أَيِّ شَيْءٍ، فَخُذِي حَذَرَكِ. خُذِي رَجُلًا يَصُونُكِ وَيَضَعُكِ جَوَّ عَيْنِهِ، لَا رَجُلًا عَلَى مَزَاجِكِ؛ فَفِي أَوَّلِ مَوْقِفٍ لَنْ تَجِدِيهِ جَنْبَكِ.-الي بتزايد علي نفسها وبتكلم كذا حد في نفس الوقت رجاء عدم التحدث معي وكل كلمه من كلامي اعنيها واقصدها مش مجرد كلام وحروف ده كلام خارج من جوايه من قلبي باحساسي ومشاعري