
Smiledd
32 سنة عازب مقيم في السعودية- رقم العضوية 11334198
- تاريخ آخر زيارة منذ ساعة واحدة
- تاريخ التسجيل منذ يومين
السكن و الحالة الإجتماعية
- الجنسية اليمن
- مكان الإقامة السعودية
- الحالة العائلية 32 سنة عازب
بدون أطفال - نوع الزواج زوجة اولى
- الإلتزام الديني غير متدين
- الصلاة أفضل أن لا أقول
المظهر و الصحة
- لون البشرة حنطي مائل للبياض
- الطول و الوزن 180 سم , 85 كغ
- بنية الجسم متوسط البنية
- اللحية نعم
- الحالة الصحية بصحة جيدة و الحمد لله
- التدخين لا
الدراسة و العمل
- المؤهل التعليمي دراسة جامعية
- مجال العمل مجال الهندسة / العلوم
- الوظيفة مهندس
- الدخل الشهري بين 16000 و 20000 ريال
- الوضع المادي ميسور
مواصفاتي أنا
-
هي امرأة تشبه الفجر؛ هادئة في حضورها، لكنها تحمل في داخلها نورًا يبدّد عتمة الروح. لا ترى في الهدوء ضعفًا، بل عمقًا، ولا في السكينة فراغًا، بل امتلاءً بالحكمة والوعي. تحب المطر كما أحبه، وتجد في ليالي الشتاء الدافئة بالحديث الصادق ما يغني عن ألف مناسبة صاخبة. قلبها صادق لا يتقيد بعادات بالية ولا تُساق بتقاليد عمياء، بل تؤمن أن الحياة تُبنى على التفاهم والحرية والرقي في التعامل. تملك شغفًا بالمغامرات الصغيرة قبل الكبيرة، وتعرف أن السعادة ليست في الأماكن وحدها بل فيمن يشاركها الدرب. تعشق السفر لا لتملأ جوازها أختامًا، بل لتملأ روحها خبرات وتجارب تجعلها أعمق وأقرب إلى معنى الإنسان. امرأة تعرف قيمة القهوة حين تُشارك، والعطر حين يُترك أثره في الذاكرة، والموسيقى حين تُنصت لها الروح لا الأذن. أنيقة بوعيها قبل مظهرها، ورقيقة في تعاملها كأنها نسمة باردة في حرّ الحياة. هي ليست مجرد شريكة عمر، بل رفيقة درب، مرآة صافية، ونبض حب لا يعرف أن يتحول إلى عادة. معها يصبح الهدوء أجمل، والمغامرة أصدق، والحياة رحلة تستحق أن تُعاش بكل تفاصيلها.
مواصفات شريك حياتي
-
أنا رجل هادئ، أجد في السكينة وطنًا وفي الصمت لغة أبلغ من الكلام. الهدوء ليس مجرد صفة في طبعي، بل هو فلسفتي التي أواجه بها ضجيج العالم، وملاذي الذي يحفظ صفاء روحي وسط زحام الحياة. كأنني وُلدت من رحم الشتاء، من سكون لياليه وهدير مطره. ثمة ألفة غريبة بيني وبين البرد؛ هو لا يجمّدني بل يوقظ في داخلي الحياة، يذكّرني أن دفء الروح أعظم من أي مدفأة. في حضرة القهوة والعطر أجد عالمي الصغير: لحظات تأمل، انطلاق خفي، وذكريات تُكتب بلا ورق. أنا رجل هندسته الأولى هي ذاته؛ أنظم تفاصيل يومي كما تُبنى مدينة منسقة، لكني لا أطيق جدران العادات البالية ولا قيود التقاليد التي تخنق حرية الروح. أؤمن أن الإنسان خُلق ليعيش لا ليُستنسخ. أعشق السفر، لا بحثًا عن مكان جديد وحسب، بل عن ذاتي التي تتكشف مع كل مغامرة، مع كل خيمة تُنصب تحت سماء مجهولة، مع كل لحن موسيقي يعبر بي نحو فضاء أبعد من الكلام. أبحث عن رفيقة حياة لا تكون مجرد ظل، بل مرآة روح، قادرة على أن ترى في داخلي الرجل الهادئ الذي يحمل في صمته ضجيج شغف عظيم. أريدها أن تفهم أن الحب ليس عادة، بل مغامرة أبدية، وأن الرقي ليس مظهراً، بل سلوكاً ووعياً ورحلة نعيشها معاً.