
قرة..
28 سنة مطلقة مقيمة في مصر- رقم العضوية 11320483
- تاريخ آخر زيارة متواجد الآن
- تاريخ التسجيل منذ 14 ساعة
السكن و الحالة الإجتماعية
- الجنسية مصر
- مكان الإقامة مصر القاهرة
- الحالة العائلية 28 سنة مطلقة
بدون أطفال - نوع الزواج لا مانع من التعدد
- الإلتزام الديني متدينة
- الصلاة أصلي دائما
المظهر و الصحة
- لون البشرة أبيض
- الطول و الوزن 161 سم , 47 كغ
- بنية الجسم نحيفة
- الحالة الصحية بصحة جيدة و الحمد لله
- التدخين لا
- الحجاب محجبة (كشف الوجه)
الدراسة و العمل
- المؤهل التعليمي دراسة جامعية
- مجال العمل شيء آخر
- الوظيفة ....
- الدخل الشهري أفضل أن لا أقول
- الوضع المادي أفضل أن لا أقول
مواصفاتي أنا
-
صادقة لا أُجيد التلون ولا أستسيغه، أُسمي الأشياء بمُسمياتها، رقيقة الطبع والقلب لينة الجانب، أحفظ القرآن وأطلب العلم الشرعي وغيره من العلوم الدنيوية ولن أتوقف عن التعلم ما حييت، أُعنى بنفسي وأهتم بنظافتي الشخصية عناية لا تغيب، رزقني الله مظهر مقبول وطلعة طيبة فإن كنتَ متزوجًا فستجتهد في نيل قبول أهلي، وإن كان نَفَسُك قصيرًا فلست المناسبة لك، فلا تُضِع وقتك. لا أقبل بمُغترب وأُفضل أن يكون مسكنه في القاهرة، إلا إذا كان مقيمًا فقط في المدينة ويُتاح أن ترافقني أمي وأخي، لا أُجيد الأعمال المنزلية، السؤال عن الاسم والمسكن أو طلب تواصل خارج التطبيق بحجة التطبيق بطئ أو للتحدث صوت قبل تحقق التوافق المبدأي ليس له داعٍ.
مواصفات شريك حياتي
-
أبتغي رجلًا صادقًا فيما يقول ويفعل، كريم الخلق والنفس والعطاء، يجعل الله ورسوله نُصب عينيه في جميع شؤون حياته صغيرها قبل كبيرها غير مُكترث للعادات والتقاليد، هينًا لينًا حسن المعشر، طيب الكلام والتعامل، رحيم القلب حنون الطباع يُشعرني بالأمان والمودة، صَـيِّن اللسان لا يتفوه بالبذاءة في جدٍّ ولا هزل، لست مناسبة لمن يُدرج عبارة لا أريد فتاة نكدية في شروطه، فذلك انتقاص لا يليق بالمرأة ولا أصل له في القرآن أو السنة، إذ لا يُعاب على النساء حزنهن ولا رقة طبعهن. أرجو أن يكون حكيمًا يُحسن التفرقة بين مواضع الشدة واللين، واعيًا لدور الأب حق الوعي، مدركًا أن التربية ليست حِملًا تنوء به الأم وحدها، ولا أن دوره ينتهي بالإنفاق فحسب، مُقيمًا للصلاة، مُجتهدًا فيها، حريصًا على أدائها بخشوع واطمئنان، رجلًا تام الرجولة، بعيدًا عن سمات التأنث، أشعر معه بالأمان والثبات وعدم التخلي، طموحًا.بعيدًا عن سمات التأنث تاني.