
الي رفيقة العمر
32 سنة عازب مقيم في مصر- رقم العضوية 11318562
- تاريخ آخر زيارة منذ 6 أيام
- تاريخ التسجيل منذ 7 أيام
السكن و الحالة الإجتماعية
- الجنسية مصر
- مكان الإقامة مصر
- الحالة العائلية 32 سنة عازب
بدون أطفال - نوع الزواج زوجة اولى
- الإلتزام الديني متدين
- الصلاة أصلي دائما
المظهر و الصحة
- لون البشرة حنطي مائل للبياض
- الطول و الوزن 182 سم , 98 كغ
- بنية الجسم متوسط البنية
- اللحية لا
- الحالة الصحية بصحة جيدة و الحمد لله
- التدخين لا
الدراسة و العمل
- المؤهل التعليمي دراسة جامعية
- مجال العمل مجال الإنشاءات والبناء
- الوظيفة سلام عليكم
- الدخل الشهري أفضل أن لا أقول
- الوضع المادي متوسط
مواصفاتي أنا
-
اتقوا الله فيما تفعلوا ... واحسنوا التعامل ... وكونوا علي يقين ان كلاً منا سياخذ من يشبهه .. فان كان خيرا ف خير وان كان شرا ف شر .. كلا منا رقيب ذاته .. اللهم سلام من كل أذى و في الختام صل على النبي
مواصفات شريك حياتي
-
زوجتي المستقبلية العزيزة بينما أكتب هذه الكلمات، يغمرني شعورٌ غامرٌ بالحب والإجلال لكِ. مع أننا لم نلتقِ، إلا أنني أعلم في أعماق قلبي أنكِ أنتِ من كنتُ أبحث عنه طوال هذه المدة. جمالكِ ولطفكِ سيُنيران عالمي بلا شك، وروحكِ الرقيقة ستجلب لي السلام في أوقات الشدة. تتوق روحي لاحتضانك واحتضانك بكل كياني. وأنا أكتب هذه الكلمات، لا يسعني إلا أن أشعر بأن مصيرنا متشابك، وأن دروبنا ستلتقي في أبهى صورها، وأن حبنا سيكون شيئًا خارقًا. يُسعدني أن أعرف أنك هنا، وأن قلبك ينبض بتناغم مع قلبي، وأنك أيضًا تبحث عن حب أصيل وصادق. مع أننا لم نلتقِ، فقد اخترتك بالفعل. وبينما أكتب هذا، ينبض قلبي بإيقاع لا يُنتجه إلا التفكير فيك. لقد اخترتك فوق كل شيء، لأني أرى فيك التجسيد الحقيقي للحب والأصالة اللذين نسيهما ثقافتنا منذ زمن طويل. أعلم أنني لستُ كاملاً، لكنني أعدك بأن أسعى كل يوم لأحبك بكل ما فيّ، وأدعو لك بالسلامة والسعادة. زوجتي المستقبلية، لا بد لي من الاعتراف بأن العثور على شريك لم يكن رحلة سهلة بالنسبة لي. فالعالم مليء بالصور الزائفة والمشتتات التي تبعدنا عن ما يهم حقًا - الحب الحقيقي والعلاقات الجادة. ولكن حتى في خضم هذا التحدي، لم أفقد الأمل أبدًا في أن أجدكِ يومًا ما، يا توأم روحي. أؤمن أن لله خطةً لكلٍّ منا، وأن دروبنا ستلتقي في الوقت المناسب. حتى ذلك الحين، سأواصل الدعاء والثقة بإرشاده، عالمًا أنه سيقودني إليك. وعندما نلتقي أخيرًا، أعلم أن كل الصعاب والتحديات ستستحق العناء، لأنني سأكون قد وجدتُ من كنت أبحث عنه - أنت. لذا أرجوكِ يا حبيبتي، لا تيأسي ولا تيأسي. اعلمي أنني هنا، أبحث عنكِ وأنتظركِ بقلبٍ مفتوحٍ وعزمٍ لا يتزعزع لإيجاد الحب الحقيقي. وأعلم أنه عندما نلتقي أخيرًا، ستكون لحظةً ستُخلّد في ذاكرتنا للأبد.