- رقم العضوية 11301859
- تاريخ آخر زيارة منذ ساعتين
- تاريخ التسجيل منذ 5 أيام
السكن و الحالة الإجتماعية
- الجنسية السعودية لم يقُل
- مكان الإقامة السودان -
- الحالة العائلية 42 سنة ارمل
بدون أطفال - نوع الزواج زوجة اولى
- الإلتزام الديني أفضل أن لا أقول
- الصلاة أصلي دائما
المظهر و الصحة
- لون البشرة اسمر فاتح
- الطول و الوزن 174 سم , 70 كغ
- بنية الجسم قوام رياضي
- اللحية نعم
- الحالة الصحية بصحة جيدة و الحمد لله
- التدخين لا
الدراسة و العمل
- المؤهل التعليمي دراسة ثانوية
- مجال العمل مجال الأغذية
- الوظيفة المراعي
- الدخل الشهري أفضل أن لا أقول
- الوضع المادي جيد
مواصفاتي أنا
-
اللهم يا من بيدك خزائن السموات والأرض، وبيدك مقادير الأمور، نسألك برحمتك التي وسعت كل شيء أن ترزق كل فتاة صالحة بالزوج الصالح الذي يعينها على طاعتك، ويكون لها سترًا وأمانًا، وسكنًا ومودة ورحمة، اللهم اجعل قدومه إليها فرحًا لقلبها، وطمأنينة لنفسها، وبابًا من أبواب رزقك ورضاك، اللهم اجعل زواجها بداية حياة مباركة، مليئة بالحب الحلال، والود الدائم، والرحمة المتبادلة، اللهم احفظها من كل زوج سيئ الخلق أو قاس القلب، وارزقها من يكرمها ويقدرها ويحفظها في غيابها وحضورها، اللهم اجعل بيوتهن عامرة بالإيمان، مكللة بالسعادة، محفوفة بالمحبة، مزينة بالذرية الصالحة، اللهم عجّل لهن بالخير، واصرف عنهن كل شر، وحقق لهن ما يتمنين، واجعل نصيبهن في الدنيا والآخرة خيرًا مما يخططن أو يحلمن، يا رب العالمين، يا أكرم الأكرمين، يا مجيب دعوة المضطرين🤲🤲اللهم امين
مواصفات شريك حياتي
-
يا سمراء، أنتِي الحكاية التي لم تُكتب بعد، والقصيدة التي تتوارى حروفها خجلاً خلف رموشك، أنتِي الصباح حين يبتسم للشمس، والمساء حين يوشّح السماء بعطر القمر. بحثتُ بين الوجوه فلم أجد إلا وجهك يشبه الوطن، وأصغيتُ للقلوب فلم أسمع إلا نبضك يوقظ في داخلي لهفة الحياة. يا سمراء، أبحث عن حب صادق، حب يشبه حضن الأم حين يضيع طفلها وتحتضنه، حب لا يعرف الطرق الملتوية، ولا يساوم على نبض العاشقين. أريد قلبك كما هو، دافئًا، صافياً، مليئًا بالصدق، وأعدك أن أكون لك الأرض التي تحتضن خطاك، والسماء التي تظللك، والبحر الذي يخبئ أسرارك في أعماقه. يا سمراء، في حضورك يزهر الكلام، وتغدو التفاصيل الصغيرة أعيادًا، وفي غيابك، تصير الأيام رمادية، والليل طويلًا كغربة. فامنحيني حبك، واسمحي ليدي أن تُمسك يدك حتى آخر العمر، فأنا ما جئت أبحث إلا عنك… وما أردت من الدنيا إلا أن أكون لك، وتكوني لي