- رقم العضوية 11300378
- تاريخ آخر زيارة منذ 3 ساعات
- تاريخ التسجيل منذ 3 أيام
السكن و الحالة الإجتماعية
- الجنسية موريتانيا
- مكان الإقامة موريتانيا نواكشوط
- الحالة العائلية 27 سنة عازب
بدون أطفال - نوع الزواج زوجة اولى
- الإلتزام الديني متدين كثيرا
- الصلاة أصلي دائما
المظهر و الصحة
- لون البشرة اسمر فاتح
- الطول و الوزن 165 سم , 64 كغ
- بنية الجسم متوسط البنية
- اللحية نعم
- الحالة الصحية بصحة جيدة و الحمد لله
- التدخين لا
الدراسة و العمل
- المؤهل التعليمي دراسة جامعية
- مجال العمل شيء آخر
- الوظيفة مدير صيدلية
- الدخل الشهري أفضل أن لا أقول
- الوضع المادي جيد
مواصفاتي أنا
-
أنا شاب مسلم ملتزم، على مذهب أهل السنة و الجماعة، تربيت على أن الرجولة أخلاق، وأن الدين مروءة، وأن طاعة الله ورسوله فوق كل شيء، ويجب تقديم أمر الله ورسوله على أي شيء حتى لو كانت النفس تميل له. أقيم خارج بلدي حاليًا، لكني أخطط للإستقرار فيه مستقبلًا بإذن الله. محافظ على صلواتي في وقتها، وأسعى لزيادة الإيمان والعمل الصالح، وأحب العلم الشرعي وقراءة القرآن. جاد في بناء أسرة مستقرة قائمة على كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم ، أحرص على القوامة والقيام بحقوق الزوجة كاملة، وأعاملها بما يرضي الله من مودة ورحمة. طموح أعمل على تطوير نفسي ماليًا وبدنيًا وروحيًا، وأبتعد عن مواطن الفتن، وأحرص على أن يكون بيتي بيئة نقية تحفظ الدين والأخلاق. أعلم أن الدنيا وسيلة لبلوغ الآخرة، ولكن في نفس الوقت لا أنسى نصيبي من الدنيا بما يرضي الله، كما قال تعالى: “وابتغ فيما آتاك الله الدار الآخرة ولا تنس نصيبك من الدنيا”
مواصفات شريك حياتي
-
أن تكون مسلمة ملتزمة، متدينة، على المذهب السني الصحيح، محافظة على صلواتها، حافظة لكتاب الله، ملتزمة باللباس الشرعي الصحيح -غطاء الوجه والكفين-، مواظبة على الأذكار، لا تعمل، قليلة الخروج من المنزل، وتحب البقاء فيه ولا تخرج إلا للحاجة الضرورية، امتثالًا لقول الله تعالى: “وَقَرْنَ فِي بُيُوتِكُنَّ وَلَا تَبَرَّجْنَ تَبَرُّجَ الْجَاهِلِيَّةِ الْأُولَىٰ وَأَقِمْنَ الصَّلَاةَ وَآتِينَ الزَّكَاةَ وَأَطِعْنَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيرًا” وأن تحب الطبخ، و تحب الأطفال، وتستمتع بالأعمال المنزلية، وتحب الليل والهدوء، ويكون للقرآن الكريم مكانة عظيمة في قلبها. وأن تكون مستعدة للسفر معي خارج بلدها، والإقامة الدائمة في بلد آخر، ولا يوجد أي مانع عند أهلها من ذلك، و لا اعتراض عندهم عليه. وأن تكون سندًا لي في ديني ودنياي، نبني معًا أسرة قائمة على كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم ، متمسكين بالدين رغم الفتن والفساد في هذا الزمان، تصديقًا لقول النبي صلى الله عليه وسلم : “بدأ الإسلام غريبًا وسيعود غريبًا كما بدأ فطوبى للغرباء”