
شيخ الشباب2025
40 سنة متزوج مقيم في تركيا- رقم العضوية 11284720
- تاريخ آخر زيارة منذ 3 أيام
- تاريخ التسجيل منذ 3 أيام
السكن و الحالة الإجتماعية
- الجنسية عمان
- مكان الإقامة تركيا اسطنبول
- الحالة العائلية 40 سنة متزوج
مع 4 أطفال - نوع الزواج زوجة ثانية
- الإلتزام الديني متدين قليلا
- الصلاة أصلي دائما
المظهر و الصحة
- لون البشرة حنطي مائل للبياض
- الطول و الوزن 182 سم , 82 كغ
- بنية الجسم قوام رياضي
- اللحية لا
- الحالة الصحية بصحة جيدة و الحمد لله
- التدخين لا
الدراسة و العمل
- المؤهل التعليمي دراسة جامعية
- مجال العمل مجال الطب
- الوظيفة مسؤول في مجال الطب
- الدخل الشهري BETWEEN AND LIRAS
- الوضع المادي ميسور
مواصفاتي أنا
-
أما عن نفسي، فأنا رجل أؤمن بأن الجاذبية الحقيقية لا تقاس بالشكل وحده، بل بتكامل المظهر مع الجوهر. أنا رجل مهندم وأنيق، أعتني بتفاصيل مظهري، وأحرص على أن أكون في أجمل صورة دون تكلف، لأنني أؤمن أن التقدير يبدأ من الاحترام للنفس. رومانسي بطبعي، قريب من القلب، أقدّر مشاعر المرأة، وأجيد لغة الحب والاحتواء، وأجعل زوجتي في مقام عال فوق رأسي، أكرمها مادا ومعنويا، ولا أبخل عليها لا بعاطفة ولا بعطاء. كما اني رجل عادل بين الجميع و أكره الظلم بأي شكل من أشكاله. أنا إنسان مثقف، واسع الاطلاع، قارئ نهم للكتب، مهتم بالدين وقيمه السامية، وأسعى لأن تكون علاقتي بالله هي الأساس في حياتي.. لأن هدفنا بالنهاية رضى الله وحده. أهوى السفر والترحال، واكتشاف الجديد من الثقافات والتجارب، وعامل في التجارة كمصدر دخل اضافي... كما أمارس الرياضة كهواية تحافظ على نشاطي وحيويتي، رجل دقيق في حياته اعشق الرتابة والنظافة واعمل بجد واجتهاد. بار بوالديه.. ذكي حصيف في قراراتي واختياراتي. وأحب تعلم كل جديد يضيف لي وينمّي ذاتي.اتفرد بهذا التميز عن الاخرين وهذا ما اعتز به كشخص. أُعرف بين من حولي بــاحترامي للآخر، وسعة صدري، ومرونتي في التعامل، وطبعي الحباب الودود، لا أتعالى على أحد، وأرى أن أفضل العلاقات هي التي تبنى على الاحترام والمودة المتبادلة. وحاليا، أنا في مرحلة دراسة الدكتوراه، أسعى خلالها لتحقيق أهداف علمية ومهنية أعلى، وأطمح أن تكون شريكة حياتي عونًا لي في هذا الطريق، كما أكون لها سندا ورفيقا مخلصا. ملاحظة : انا حاليا زيارة في تركيا لذلك الموقع يظهر بتركيا.
مواصفات شريك حياتي
-
لكل رجلٍ احتياجات نفسية وعاطفية وجسديةٌ لا تكتمل بها معاني السعادة والسكينة إلا إذا وجدت في حياته الزوجية التوازن الذي يروي هذه الاحتياجات، ويمنحه شعور الرضا والطمأنينة. وإنني – من هذا المنطلق – ومن منطلق القدرة الجسدية والمالية - أن رغبتي في الزواج من زوجة ثانية ليست ترفًا أو رغبة عابرة، بل حاجة ضرورية أملاها عليّ بعد المسافة بين مدينتي الأصلية ومقر عملي في العاصمة، وما يترتب على ذلك من فراغ عاطفي ووجداني لا تملؤه إلا زوجة صالحة تكون لي أنسًا وراحةً ومأوى. أما عن الصفات التي أرجو أن تتحلى بها شريكة حياتي ، فهي: - أن تكون امرأة تقية، تخاف الله وتحرص على صون نفسها، وترى في الزواج رسالة لا مجرد علاقة. - متعلقة بكتاب الله، غير هاجرة للقرآن، تجد في تلاوته غذاءً لقلبها وروحها. -مثقفة تقرأ الكتب ومتفتحة للعالم المتجدد - محترمة في ألفاظها، عفيفة اللسان، قصيرة الكلام إلا بما ينفع. - نظيفة في داخلها قبل مظهرها، أنيقة في لباسها، تهتم بأنوثتها وهندامها - رومانسية في علاقتها بزوجها، تفيض حنانًا ودفئًا وشوقا، وتمنح بيتها طابع الألفة والمودة. - أما عن الصفات الجسدية التي تروق لي، فأرغب أن تكون :بيضاء البشرة، ناعمة الشعر وطويله، ممتلئة عريضة الخصر نحيفة البطن، معتدلة الوزن -بين 60 إلى 75 كجم-، محافظة على رشاقتها وجمالها الطبيعي. فأنا لا أطلب الكمال، بل أبحث عن أنثى تكتمل بها سعادتي، وتكون لي عوا في ديني ودنياي، وأكون لها بالمقابل زوجا محبا، وفيا، كريما، لا يبخل عليها بحب ولا بعطاء.