
نكاح شرعي فقط
49 سنة متزوج مقيم في- رقم العضوية 11278311
- تاريخ آخر زيارة منذ يومين
- تاريخ التسجيل منذ 5 أيام
السكن و الحالة الإجتماعية
- الجنسية
- مكان الإقامة Great Britain
- الحالة العائلية 49 سنة متزوج
مع 5 أطفال - نوع الزواج زوجة ثانية
- الإلتزام الديني متدين كثيرا
- الصلاة أصلي دائما
المظهر و الصحة
- لون البشرة اسمر فاتح
- الطول و الوزن 182 سم , 81 كغ
- بنية الجسم متوسط البنية
- اللحية نعم
- الحالة الصحية بصحة جيدة و الحمد لله
- التدخين لا
الدراسة و العمل
- المؤهل التعليمي دراسة جامعية
- مجال العمل شيء آخر
- الوظيفة خاص
- الدخل الشهري أفضل أن لا أقول
- الوضع المادي متوسط
مواصفاتي أنا
-
متدين ولست متشدداً ، الدين هو البوصلة التي تحدد مساراتي الحياتية بكل تفاصيلها ، مثقف ، نظيف ، مرح ولكن في حدود وقاري ، متسامح بحفظ اعتباري ، رومانسي للغاية وفي ذات الحين واقعي ، معقول الشكل ولله الحمد .. احب الهدوء وتسحرني الأماكن الهادئة والطبيعة والبحر ، اكره الصخب والازدحام والتحدث بصوتٍ عالي ، لا افهم جلوس المرأة علي مقعد الرجل تحت ما يسمونه بالرقي والحداثة والعصرية ، بعيد تماماً عن ما يسمي بالانفتاح ، اقدس القيم والأصالة وكل ما يعكس مضمون الانسانية السوية ، لا اسمح لنفسي بالسقوط في وحل الجدال كما لا اسمح بذلك لغيري معي ، خلقني الله رجلاً واعتز بان اكون كذلك في مظهري وجوهري .. احس بالغثيان ورغبة التقيؤ لمن قمن باداء القسم للدخول لهذا الموقع فقط بغرض النصب المالي والاحتيال المادي الدنئ --وانه لقسم لو تعلمون عظيم-- .. بوضوح شمس الضحي لمن تريد الزواج والتعفف فان زواجي بها سيكون بما نعرفه عن الدين والشرع وهو اذن ولي الامر وليس اذن مكتب حكومي او جهة غير ذلك ، ما عرفت ان الصحابة والتابعين كانوا يأخذون اذونات زواجهم من مكاتب او مسئولين ‼️ ثم بعد اذن ولي الامر المهر او ما يعرف بالصداق ثم الشهود ثم المأذون او الشيخ .. غير ذلك ساكون الشخص الغير مناسب ورحم الله من قرأت بياناتي قبل الشروع بالتواصل.
مواصفات شريك حياتي
-
متدينة ، تعرف واجبها نحو ربها قبل زوجها ، لا تريد الانجاب او لا تريد المزيد ان كانت قد ولدت من قبل ، قنوعة ، بسيطة ، هادئة ، غير متطلبة او متكلفة ، سمحة المعشر ، نظيفة ، لا يهم ان تكون جميلة الوجه ولكن يهمني ان تكون ذات قالب انثوي خالص الأنوثة ، تبحث عن الستر بكل جدية ورجل يصونها ويقوم بواجبه امام ربه نحوها ، مخافة الله هي الفيصل في رباطنا.