
فرصة 2025
51 سنة مطلق مقيم في السعودية- رقم العضوية 11229426
- تاريخ آخر زيارة متواجد الآن
- تاريخ التسجيل منذ 3 أشهر
السكن و الحالة الإجتماعية
- الجنسية السعودية لم يقُل
- مكان الإقامة السعودية الرياض
- الحالة العائلية 51 سنة مطلق
بدون أطفال - نوع الزواج زوجة اولى
- الإلتزام الديني غير متدين
- الصلاة أصلي دائما
المظهر و الصحة
- لون البشرة حنطي مائل للبياض
- الطول و الوزن 184 سم , 93 كغ
- بنية الجسم متوسط البنية
- اللحية لا
- الحالة الصحية بصحة جيدة و الحمد لله
- التدخين نعم
الدراسة و العمل
- المؤهل التعليمي دراسة جامعية
- مجال العمل مجال الإنشاءات والبناء
- الوظيفة عمل خاص
- الدخل الشهري اكثر من 20000 ريال
- الوضع المادي جيد
مواصفاتي أنا
-
رجل حقيقي بكل ما تعنيه الكلمة، رجل لا يبحث عن نصفه الآخر، بل عن امرأة تشعل المعنى في وجوده. ناضج، عميق، أهوى التفاصيل، وأحب بعقل مفتوح وقلب صادق. فوضوي أحيانا، هادئ غالبا، وصادق دائما. لست شاعرا، لكنني أكتب بروحي، لست قديسا، لكنني أخلص بجنون ولست بسيطا، لكنني واضح كالمرآة. رجل يتقن فن العطاء حد التعب، ويجيد الصمت حين يفقد الاحترام، ويؤمن أن أجمل الحكايات تبنى من صدق، لا من تلاعب، ومن حضور، لا من متابعة عابرة. أحمل بين ضلوعي نضج السنوات، وتهور الشغف، وجنون العاشق الذي يؤمن أن الحياة لا تستحق أن تعاش دون امرأة تثير الزوابع في روحه. جامعي مثقف أملك مكتبا خاصا بي للتطوير والتسويق العقاري، مخلص ، كريم صادق أكره الكذب ولا أتقنه مؤدب محترم أراعي مشاعر الآخر مرهف ولا أجيد جرح الآخرين احترم المرأة وتعني لي الكثير منظّم أحب الترتيب أنيق ونظيف لا أدّعي الكمال فالكمال لله، أحياناً متسرّع في قراراتي وقد أَحكّم قلبي وعاطفتي قبل عقلي. أدخن أحيانًا لا لأهرب، بل لأراقب احتراق اللحظة كما أحب. لا أتعاطي خمر أو مخدرات من هواياتي: السفر، الكمبيوتر، الرياضة -ممارسة- لا مشاهدة، التسوق، والقراءة، آخر كتاب قرأته "ما تريد النساء ان يعلمه الرجال" لباربارا دي أنقليس، والبحث عن كل ما هو جديد ومثير
مواصفات شريك حياتي
-
أبحث عن إعصار أنثوي عارم، لا يقوى على ترويضه إلا قدراتي، ولا يرتضي الرحيل عن عالمه إلا باقتناعه المطلق. لا أريد شبيهة، بل فريدة؛ حضورها فكرة تتجاوز الكلمات، وصوتها لحن يسكن الذاكرة. ألتمسها حقيقة لا كمالا، تدرك أن الحب ليس قيدا بل ارتقاء، وأن العلاقة شراكة حريتين لا سجن إرادتين. لا أبحث عن أنثى تكون "ملكي"، بل "معي"؛ توقظ فيّ الشرارة حين أظن أني انطفأت، وتعيد نحت ملامحي حين أتوه. تشبه الأفق، لا تٌملك، لكن يُشتاق لها إلى ما لا نهاية. مجنونة بعمق عقلها، مبدعة في جوهر أنوثتها، تتجاوز المألوف لتصنع لنفسها مجدا خاصا. إن كنتِ أنتِ تلك الفاتنة التي أصف، فتألقي في سمائي، ولن أفلت يدكِ أبدا. وإن لم تكوني، فكوني صادقة في ابتعادك، فليس للحياة أنصاف حلول مع استثنائي مثلي