- رقم العضوية 11225363
- تاريخ آخر زيارة منذ 3 ساعات
- تاريخ التسجيل منذ 3 أيام
السكن و الحالة الإجتماعية
- الجنسية العراق
- مكان الإقامة العراق القادسية
- الحالة العائلية 32 سنة عازب
بدون أطفال - نوع الزواج زوجة اولى
- الإلتزام الديني متدين قليلا
- الصلاة أصلي دائما
المظهر و الصحة
- لون البشرة حنطي مائل للبياض
- الطول و الوزن 179 سم , 84 كغ
- بنية الجسم قوام رياضي
- اللحية نعم
- الحالة الصحية بصحة جيدة و الحمد لله
- التدخين لا
الدراسة و العمل
- المؤهل التعليمي دراسة جامعية
- مجال العمل صاحب عمل خاص
- الوظيفة مدرس
- الدخل الشهري أفضل أن لا أقول
- الوضع المادي متوسط
مواصفاتي أنا
-
- رجل في بداية الثلاثينيات، أنظر إلى الحياة بوعي وهدوء، وأؤمن أن الزواج ليس مجرد ارتباط، بل شراكة حقيقية تنبني على الصدق، الاحترام، والتفاهم. شخصيتي متزنة، جاد وقت الجد، ومرح وقت الفرح، أقدّر المرأة الراقية في تفكيرها قبل مظهرها، وأؤمن أن الشريكة التي تُساند وتُحاور وتبني معي، هي أجمل ما أبحث عنه. أحبّ التعلم، التأمل، النقاشات العميقة، وأميل إلى البساطة في الحياة دون تفريط. أؤمن أن الاستقرار النفسي والعاطفي أساس أي بيت ناجح، وأسعى لبناء أسرة تكون مصدر فخر وطمأنينة لي ولمن تشاركني الطريق. إنسانة تفهم روح العلاقة، تحفظ العِشرة، وتحب النمو الشخصي والعاطفي، هي من أبحث عنها بحق. لا أبحث عن الكمال، بل عن روح صادقة، تحب العطاء، وتحلم بأسرة دافئة مستقرة. فإن كنتِ تشاركينني هذا التصور، فقد تكون هذه أول خطوة لبداية جادة ورحلة طيبة بإذن الله.
مواصفات شريك حياتي
-
غير مهتم بالبلد او الطائفه أبحث عن إنسانة في عمر 25 إلى ٢٨، عازبة، متعلّمة، جميلة في مظهرها وروحها، تمتلك نضجًا داخليًا وسلامًا نفسيًا يعكس حسن توازنها. تكون عفيفة نقية، أنيقة في ذوقها، نظيفة في طباعها، مرحة بلا ابتذال، وجادة حين يستدعي الموقف. أطمح لشريكة تحب الحياة، وتقدّر بساطة الريف، وعندها ميل فني – سواء في العزف، الرسم، أو أي شكل من أشكال التعبير الراقي. أتمنى أن تكون محبة للحوار الهادف، حاضرة العقل والقلب، تعي ذاتها، تعرف ما تحب وما لا تحب، لا تتبع التقليد، بل تملك بصمة شخصية مستقلة. أريدها شريكة وصديقة ورفيقة درب، نكبر معًا لا فقط في العمر، بل في الرؤية، والتجربة، والرضا. أحب أن تكون متجددة دائمًا، معطاءة بطبعها، نشيطة، مصدر فخر لي، لا نكدية ولا شاكية، بل قوية هادئة، تغار على نفسها بعفّة، وتملك مشاعر أنثوية صادقة، لا مغرورة ولا متكلفة.ومحجبه وإن كانت غير محجبة حاليًا، فأقبل ذلك بشرط أن يكون عندها استعداد للحجاب عن قناعة داخلية وليس إرضاءً لأحد، لأني أؤمن أن التدين الحقيقي لا يُفرض بل يُولد من داخل الإيمان. أعلم أن هذه المواصفات قد تبدو كثيرة للبعض، لكنها في الحقيقة ليست شروطًا مثالية بقدر ما هي انعكاس لما أرجوه من شريكة صادقة وواعية، تبني معي بيتًا فيه حب وطمأنينة وشغف دائم.