
لا تحزن 80
45 سنة مطلقة مقيمة في المغرب- رقم العضوية 11220194
- تاريخ آخر زيارة منذ 16 ساعة
- تاريخ التسجيل منذ 3 أيام
السكن و الحالة الإجتماعية
- الجنسية المغرب
- مكان الإقامة المغرب الرباط
- الحالة العائلية 45 سنة مطلقة
مع طفلان - نوع الزواج الوحيدة
- الإلتزام الديني متدينة
- الصلاة أصلي دائما
المظهر و الصحة
- لون البشرة أبيض
- الطول و الوزن 161 سم , 83 كغ
- بنية الجسم متوسطة البنية
- الحالة الصحية بصحة جيدة و الحمد لله
- التدخين لا
- الحجاب محجبة (كشف الوجه)
الدراسة و العمل
- المؤهل التعليمي دراسة جامعية
- مجال العمل الإدارة
- الوظيفة فيما بعد
- الدخل الشهري أفضل أن لا أقول
- الوضع المادي قريب من المتوسط
مواصفاتي أنا
-
أنا امرأة تنبض بالبساطة، تتزيّن بالأناقة الروحية، وتُعطر أيامها بأخلاقيات لا تتغير. رومانسية بطبعي، أؤمن أن الاحترام هو أول خطوات الحب الحقيقي، وأن الزوج حين يُحتَرم ويُقدّر، يُثمر بيتًا دافئًا عامرًا بالحياة. أحب الطبخ كما تحب الروح أن تخلق مذاقًا للحنين، وأعشق المطالعة لأنها زادي في فهم الحياة والناس. هادئة في داخلي، كالبحر عند السكون، لكنني اجتماعية، أُجيد الإصغاء، وأمزج الجدّ بالمرح في اللقاء. أعشق الطبيعة… وقلبي يبتسم حين أكون قرب البحر، حيث أستمد طاقتي وصفائي، وأحلم بشريكٍ يشاركني هذا الجمال. أبحث عن رجل مقتدر مادّياً، لا طمعًا بل طمأنينة، أريد عيشة هنيئة، لا تُرهقني بل تُنبت فيّ الأمان، فأمنحه كل ما في قلبي من حب، وكل ما في روحي من دفء، أهتم به، أكون له وطنًا وسكنًا، وأجعل من بيته مرفأ للفرح، لا محطةً للتعب. أنا لا أعد بالكمال… لكنني أعد بحب صادق، ووفاء لا يخون، وقلب لا يعرف إلا العطاء.
مواصفات شريك حياتي
-
أبحث عن رجلٍ يحمل الإيمان في قلبه، لا بالتشدّد، بل بالنور والنية الطيبة… يحب الحياة كما يحب الغيم أن يعانق البحر، بعيدٌ كل البعد عن النكد والبخل، قلبه عامرٌ بالرومانسية، وكلماته تنبض بالعاطفة والاهتمام. أريده كريمًا، لا فقط بماله، بل بحنانه، بوقته، بابتسامته التي تطفئ عناء الأيام. رجلًا يكون لي ظهرًا حين أميل، وسندًا حين أضعف، من نواياه الطاهرة أن نمشي معًا هذا الدرب… إلى أن يدفنني، لا أن ينساني. أريده قوي الشخصية، لكنه طيب القلب، هادئ الطبع، لكنه لا يبخل على الحياة بالفرح، يحترمني أمام الناس، يقدّرني في كل حين، ويجعلني أشعر أنني أميرة قلبه، لا امرأة عابرة. يعشق السفر، ويرى في الحب سكنًا وسعادة لا يشترط لها عمر، يريد أن نعيش ما تبقى من أيامنا حبًا وطمأنينة، لا جدالًا وهمًّا. مقتدر مادّيًا، كريم، راقٍ في عطائه، يحترم ظروفي العائلية، ويحتويني لا ليغيّرني، بل ليزيدني بهاءً. ذلك هو شريك الحياة الذي أبحث عنه، رفيق روحٍ لا يشبه غيره، ورجُلُ عُمْري… الذي أستحقه ويستحقني.