خبيرالتطبيقات

وصول البنات والذكور الى مثل هذه التطبيقات تحت غطاء انه إسلامي يزيد من حالة الارباك النفسي الذي يعيشونه في حياتهم الواقعية ... فمن خلال مراقبتي لعمل التطبيق هذا في اليمن كان المشتركين بعدد الأصابع قبل 7 سنوات .. الان هم بالعشرات .. و ايضا بدأ فعلا بعضهم بالاشتراك بدفع مبالغ مالية شهرية وهذا هو الهدف الرئيسي للتطبيق. طبعا انا لسة ضد فكرة التطبيق لانه عمل متعب عليه ويحتاج سيولة اكيد. بس نجاح التطبيق تفرق من دولة الى أخرى. التطبيق ينفع بأن يكون للتعارف في جدة والقاهره بإسطنبول ...الخ تحت مسمى قصص نجاح. التطبيق في اليمن ما زال يجرح المشاعر بقوة ...لنا تفاصيل اخرى..