
خديجة عمرو
18 سنة آنسة مقيمة في المغرب- رقم العضوية 11154102
- تاريخ آخر زيارة منذ 8 أيام
- تاريخ التسجيل منذ 8 أيام
السكن و الحالة الإجتماعية
- الجنسية المغرب
- مكان الإقامة المغرب أكادير
- الحالة العائلية 18 سنة آنسة
بدون أطفال - نوع الزواج الوحيدة
- الإلتزام الديني متدينة
- الصلاة أصلي اغلب الأوقات
المظهر و الصحة
- لون البشرة حنطي مائل للبياض
- الطول و الوزن 155 سم , 62 كغ
- بنية الجسم متوسطة البنية
- الحالة الصحية بصحة جيدة و الحمد لله
- التدخين لا
- الحجاب غير محجبة
الدراسة و العمل
- المؤهل التعليمي دراسة ثانوية
- مجال العمل لا زلت أدرس
- الوظيفة لا توجد
- الدخل الشهري بدون دخل شهري
- الوضع المادي متوسط
مواصفاتي أنا
-
أنا امرأة مسلمة، أعتزّ بإيماني وأفتخر بقيمي. جمالي ليس فقط في ملامحي، بل في نقاء سريرتي، وفي طيبة قلبي، وفي ضوء اليقين الذي يسكن عينيّ. لستُ مثالية، لا أدّعي الكمال، ولا أسعى إلى أن أبدو كما يُريد الآخرون، بل أحرص أن أكون كما يُحبّني الله: صادقة، متواضعة، رحيمة. أخطئ أحيانًا، وأتعلّم من زلّاتي، أسقط وأنهض، أتعثّر وأستعين بالله، لأنني أعلم أن القوة الحقيقية لا تعني ألا نسقط، بل أن نجد في إيماننا سببًا لنقف من جديد. أنا حنونة، قلبي واسع، أحتوي من أحبّ، وأغفر لمن يخطئ في حقي، لا لأنني ضعيفة، بل لأنني أقوى من أن أحمل الحقد في قلبي. أعطف على الضعيف، وأساند من يحتاجني، وأؤمن أن الرحمة لا تُنقص من الهيبة، بل ترفعها. أحب البساطة، وأؤمن أن الأناقة في الأخلاق قبل المظهر، وأن الكلمة الطيبة أقوى من أجمل الثياب. قد لا أكون الأجمل، لكنني أترك أثراً جميلاً، وقد لا أكون الأكمل، لكنني أسعى لأن أكون أفضل مما كنت، برضا الله وتوفيقه. أنا لستُ مثالية، لكنني حقيقية، صادقة، أعيش بنية الخير، وأمشي بدعاء أمي، وأحلم برضى ربي.
مواصفات شريك حياتي
-
زوجي المستقبلي رجل تقيّ، يجعل الله أول أولوياته، ويجعلني بعده في مقامٍ عظيم. قلبه طاهر لا يعرف الخيانة، وعقله راجح لا يعرف التهور. إذا تحدث، فحديثه حكمة، وإذا صمت، فصمته وقار. يرى المرأة شريكة في الطريق إلى الجنة، لا مجرد رفيقة حياة. خلقه زينة لا تفارقه، متواضع مع الكبير والصغير، لا يرفع صوته إلا للحق، ولا يمدّ يده إلا للخير. يُعاملني بالرفق، يحاورني بالعقل، ويحميني كأنني كنز لا يُقدَّر بثمن. يُصلّي بخشوع، ويحبّ الخير للناس كما يحبه لنفسه، كريم النفس لا يُذلّ، وعزيز القلب لا يُغرى. لا يبحث عن الكمال، لكنه يجتهد ليكون عبداً صالحاً، وزوجاً عطوفاً، وسنداً لا يميل. إذا حضر، حلّ معه السلام، وإذا غاب، بقيَ أثره طيباً في القلب والدعاء. ذاك هو الرجل الذي أدعو الله أن يكون لي من نصيبي.