- رقم العضوية 11147923
- تاريخ آخر زيارة منذ 10 ساعات
- تاريخ التسجيل منذ يومين
السكن و الحالة الإجتماعية
- الجنسية السعودية قبيلي
- مكان الإقامة السعودية القصيم
- الحالة العائلية 37 سنة متزوج
مع 3 أطفال - نوع الزواج زوجة ثانية
- الإلتزام الديني أفضل أن لا أقول
- الصلاة أصلي دائما
المظهر و الصحة
- لون البشرة حنطي مائل للبياض
- الطول و الوزن 176 سم , 70 كغ
- بنية الجسم قوام رياضي
- اللحية لا
- الحالة الصحية بصحة جيدة و الحمد لله
- التدخين لا
الدراسة و العمل
- المؤهل التعليمي دراسة جامعية
- مجال العمل مجال التجارة
- الوظيفة مدير تنفيذي
- الدخل الشهري اكثر من 20000 ريال
- الوضع المادي ثري
مواصفاتي أنا
-
أنا لست مجرد رجل، بل مشروع حياة لشريكة تعرف قيمة التفاصيل الصغيرة… وتدرك أن الاستقرار لا يولد من فراغ، بل يُبنى على احترام متبادل، ونضج فكري، ودفء عاطفي. في عالمي، الرجل الحقيقي لا يُقاس بما يملك، بل بما يمنح. أؤمن أن القوّة لا تعني القسوة، بل تعني أن أكون سندًا وقت التعب، وأمانًا وقت الخوف، ورفيقًا وقت الفرح. أحب الحديث العميق أكثر من الأحاديث السطحية، أبحث عن امرأة ترى في الحديث شغفًا، وفي العيون صدقًا، وفي الالتزام حُبًّا راقٍ لا يحتاج تبرير. أستثمر وقتي في النمو: أقرأ، أتعلم، أستمع، وأبحث دومًا عن الهدوء الداخلي. لا أعد بالكمال، لكن أعد بالصدق، والنية الطيبة، والقدرة على بناء علاقة تُشبِهنا، لا تُشبِه غيرنا. إذا كنتِ تؤمنين أن الحب يبدأ من الاحترام، ويكبر مع الشراكة، فأنتِ لستِ بعيدة عن القلب الذي يبحث عنك.
مواصفات شريك حياتي
-
شريكة حياتي، كما أراها في خيالي وقلبي: لست أبحث عن امرأة كاملة، بل عن أنثى تحمل في داخلها توازنًا نادرًا بين العقل والقلب؛ تلك التي تعرف كيف تكون ناعمة في حضورها، قوية في رأيها، هادئة حين تشتد العواصف، وعميقة حين يعجز السطح عن التعبير. أبحث عن شريكة لا تُبهرها المظاهر ولا تُربكها ضوضاء العالم؛ بل تنجذب للجوهر، وتُقدّر المعنى خلف الكلمات، وتعرف أن العلاقة ليست صفقة رابحة بل رحلة مشتركة نرسم فيها ملامح المستقبل سويًّا. أراها متزنة لا تَغرق في المبالغة، طموحة لكن لا تُسابق الزمن، مثقفة لكن لا تتباهى بعلمها، متواضعة رغم وعيها العميق، فيها دهاء الأنثى الذي لا يُخيف بل يُبهج، وفيها نقاء الطفلة الذي لا يُفسد نُضجها بل يُكمله. هي مرآة لقلبي، وامتداد لعقلي، وملاذ لروحي. لا أريد منها أن تكون نسخة من أحد، بل أن تكون هي… كما خُلقت: حقيقية، صادقة، نادرة. أنا لا أبحث عن نصف يُكملني، بل عن عقل يحاورني، وقلب يحتويني، وكتف أستند إليه حين تثقلني الحياة.