- رقم العضوية 11135864
- تاريخ آخر زيارة متواجد الآن
- تاريخ التسجيل منذ شهرين
السكن و الحالة الإجتماعية
- الجنسية مصر
- مكان الإقامة مصر طنطا
- الحالة العائلية 21 سنة عازب
بدون أطفال - نوع الزواج زوجة اولى
- الإلتزام الديني متدين كثيرا
- الصلاة أصلي دائما
المظهر و الصحة
- لون البشرة حنطي مائل للبياض
- الطول و الوزن 164 سم , 50 كغ
- بنية الجسم نحيف/رفيع
- اللحية نعم
- الحالة الصحية بصريــة
- التدخين لا
الدراسة و العمل
- المؤهل التعليمي دراسة جامعية
- مجال العمل مجال التدريس
- الوظيفة معلم قرآن وعلومه حضوري وإنترنت
- الدخل الشهري أكثر من 20000 جنيه
- الوضع المادي متوسط
مواصفاتي أنا
-
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. أنا إبراهيم أشرف المتولى عبده، أزهري، كفيف، من قرية حانوت مركز زفتى محافظة الغربية. معلم قرآن وعلومه حضوري بمكتب خاص وعبر الإنترنت، إمام وخطيب بوزارة الأوقاف المصرية، مؤهل للحصول على معاش الوالد وعلاج على نفقة الدولة بعد وفاته، أحلم بالسفر للخارج حسب رزق الله سبحانه وتعالى، فهو يرزق من يشاء بغير حساب. احفظ القرآن الكريم بفضل الله تعالى بالقراءات العشر، وأتمنى أن تكون زوجتي حافظة لكتاب الله ولو على يدي إن شاء الله. متفاهم جدًا ولا أحب الخلاف مع أحد، إلا إذا كان حقي فلا أتركه أبدًا ولو تطلب التدخل القانوني. متفائل وطموح جدًا في الحياة، وعندي يقين أن الأمل لا يموت إلا بموت الإنسان، وأتمنى أن تكون زوجتي كذلك. لا أتعصب على أحد إطلاقا وأكره العصبية تماما. ستكون زوجتي: أمي، وأختي، وصديقتي، وكل شيء لي في الدنيا، وأتمنى أن تكون لي ذلك. باختصار شديد: أريد تحقيق السكن والمودة والرحمة التي ذكرها الله سبحانه وتعالى في الآية 21 من سورة الروم، وأبحث عن الاستقرار الذي أوصى به النبي صلى الله عليه وسلم الشباب.
مواصفات شريك حياتي
-
أبحث عن زوجة صالحة ذات خلق ودين، تتقي الله في نفسها وفي من معها، وتعي معنى الميثاق الغليظ الذي جعله الله بين الزوجين. أرغب في إنسانة هادئة الطباع، عاقلة راقية في تفكيرها، تحترم الحوار، وتتفهم قيمة الرحمة والمودة في العلاقة الزوجية. أُقدّر كثيرًا من تهتمّ بأسرتها وتحب الاستقرار، وتكون شريكة حياة قبل أن تكون زوجة فقط. أفضل أن تكون ممن تحب العلم أو تهتم بتطوير ذاتها، سواء في مجال ديني أو دنيوي، فالعقل الراجح والنفس الطيبة يسبقان الجمال في نظري. لست أبحث عن الكمال، فأنا بشرٌ أبحث عن بشر... ولكن أتمنى أن تكون لي سندًا كما أكون لها، وسأكون لها الزوج والأب والأخ وكل ما تريد إن شاء الله، وأتمنى أن نتعاون سويًا على طاعة الله وبناء أسرة تملؤها الرحمة والاحترام والتفاهم. ملاحظة: من تريد التسلية لا تكلمني إطلاقا، ومن تريد مراسلتي ضروري تعمل لي اهتمام؛ لأستطيع الرد على رسائلها، وذلك حسب سياسة البرنامج.