
ملتزم وسييم
45 سنة متزوج مقيم في السعودية- رقم العضوية 11127609
- تاريخ آخر زيارة منذ 3 ساعات
- تاريخ التسجيل منذ شهرين
السكن و الحالة الإجتماعية
- الجنسية السعودية قبيلي
- مكان الإقامة السعودية الرياض
- الحالة العائلية 45 سنة متزوج
مع 4 أطفال - نوع الزواج زوجة ثانية
- الإلتزام الديني متدين
- الصلاة أصلي دائما
المظهر و الصحة
- لون البشرة حنطي مائل للبياض
- الطول و الوزن 183 سم , 78 كغ
- بنية الجسم قوام رياضي
- اللحية نعم
- الحالة الصحية بصحة جيدة و الحمد لله
- التدخين لا
الدراسة و العمل
- المؤهل التعليمي دراسة جامعية
- مجال العمل مجال التجارة
- الوظيفة _
- الدخل الشهري بين 3000 و 6000 ريال
- الوضع المادي متوسط
مواصفاتي أنا
-
شاب ملتزم مقبول الشكل انسان عادي جدا اصلي الصلوات بالمسجد واحب الدين واهله ماادخن ولا اشيش ولاأتعاطى اي مضر محرم .مثقف ذو شخصية قيادية غير عصبي على قدر من المسؤلية.--- دين الله ! ليس فيه تشدد ولكن الناس غرقوا في ملذات الدنيا وأحبوا الرفاهية فمرضت قلوبهم واصبحت أحكام الله ثقيـلة على قلوبهم - نسأل الله السلامة والعافية. الصوت الهادئ أقوى من الصراخ، والأدب يهزم الوقاحة، والتواضع يحطم الغرور، والاحترام يسبق الحب، والصدق يسحق الكذب، والتوبة تحرق الشيطان. سبحان الله و الحمدلله ولاإله إلا الله والله اكبر ولاحول ولاقوة إلا بالله اللهم صل وسلم على نبينا محمد. دعواتكم. "دعوة المرءالمسلم لأخيه بظهر الغيب مستجابة"
مواصفات شريك حياتي
-
متدينة ذات دين وخلق ودودة مقبولة الشكل.--- يقول النبي صلى الله عليه وسلم. "إذا جائكم من ترضون دينه وخلقه فزوجوه" حديث صحيح يحث على تزويج من ارتضى الناس دينه وخلقه، معتبراً أن هذا هو معيار أساسي للاختيار في الزواج. شرح الحديث: "إذا جائكم من ترضون دينه": أي إذا تقدم لخطبة ابنتكم أو أختكم أو أي من ولياتكم رجل ترضون دينه وأخلاقه، ويكون من أهل الصلاح والتقوى. "وخلقه": أي حسن المعاملة والأخلاق الحميدة، والصفات الحسنة التي تجعله مرغوباً فيه كزوج. "فزوجوه": أي لا تترددوا في تزويجه، واجعلوه زوجاً للمرأة التي وليتم أمرها. "إلا تفعلوا تكن فتنة في الأرض وفساد كبير": وهذا تحذير من النبي صلى الله عليه وسلم، حيث أن عدم تزويج من ارتضى دينه وخلقه يؤدي إلى انتشار الفساد والفوضى في المجتمع. .تحذير من اختيار الزوج بناءً على معايير أخرى: كالنسب أو المال أو الجاه، قد يؤدي إلى مشاكل ومفاسد في الحياة الزوجية.--- لا يختار الإنسان لونه ولا اصله ولا مكان ولادته ولا جنسه، ومع ذلك يصر البعض على معاملته وفقاً لهذه الأشياء، فلنرتقى فى تفكيرنا ومعاملتنا فكلنا ابن آدم، وآدم من تراب.