Mohammad Taieb

وحسبوا أننى لن أنال المنى--ولكن بالله قد نلت المستعينة.. تسأل الله دوما عبدا مستقيما--يصب عليها الحب صبا مبينا..لها فضل علي بوقت الضحى--ولله كانت لى خير معينا..أحببت كالشروق فى الصباح صوتها--ومن كل النسا قدظننتها حور عينا..ومن غير حول قد بليت بحبها--فأضحى فؤادى فى عشقها سقيما..لممت شتات أمرى لأكسب قلبها--وفى لمح البصر قد بلانى الحنينا..أصاب الحزن قلبى من فراقها--وكأنى أحببتها حبا من سنينا..فيارب ويا الله فى حب المنى--هب لى على قلبها سلطانا مبينا..أكن لك عبدا ولها خادما--أصب عليها الحب صبا عظيما..أنا لها بحرا ونهرا جاريا--ووقت العواصف بساطا منيرا ...جارى إكمال القصيدة أتمنى من الله عز وجل زوجة ثانية ترغب بالتعدد وتعصمنى من الفتنة-وأقصد هنا المشاركة والإحساس الحاضر والحب والمودة وليس الشهوة أو أى نزوة بشكل مطلق- وأن💗💗أكون لها نعم رفيق روح يكمل معها الطريق ويسعد المساحة التى بقلبها💗💗 تكون طيبة وحنينة ومتدينة ومستوعبة لظروفى ومتفهمة جدا لما سأذكره لها عند التواصل بمشيئة الله...لدى لحية خفيفة ولم أختر بند ملتحى لتوضيح ذلك...أتمنى زوجة تشعرنى بحبها لى وأنا كذلك وأشعر بوجودها معى بشكل دائم حتى وإن كانت معى طوال الوقت فى عملى فسيكون ذلك منتهى سعادتى..المرأة بالنسبة إلي ليست مجرد زوجة ولكن سكن ومودة ومشاعر حقيقية لا تنقطع وشراكة فكرية ووجدانية متصلة طوال الوقت شقيقة حياتى كما وصى النبى صلى الله عليه وسلم لا أمل من وجودها مرحة و ودودة ومرهفةالقلب والمشاعر.-إنى لأجد ريح يوسف لولا أن تفندون-اللهم ارزقنى بمن أهوى وأعشق وأفتقد رائحتها حتى وهى بجانبى..............................................الاّن وفى هذه اللحظة أستمتع بلحظات السكون بعيدا عن البشر وضجيجهم وسوء أخلاقهم بينما أتابع بنفسى نظافة المكان أمام ساحة عملى وأقم بنثر بعض قطرات المياه مختلطة برمال الجدران وحبيبات الرمال فينشرح صدرى من رائحتها وأتذكر تحضير فنجان من القهوة فأجلس لتناولها أثناء الإستماع لصوت الكروان الذهبى المنشاوى ......ooo.....ooooأختى الكريمة أحترم جدا بروفايلك واهتمامى لك رغم التعارض أحيانا مع بعض متطلباتك ربما يكن فيه الخير لى ولك...خلينا نفكر خارج الصندوق ولو قليلا بعض الشىء