
.متوكل ع الله .
40 سنة عازب مقيم في الجزائر- رقم العضوية 11108893
- تاريخ آخر زيارة متواجد الآن
- تاريخ التسجيل منذ 9 أيام
السكن و الحالة الإجتماعية
- الجنسية الجزائر
- مكان الإقامة الجزائر الجزائر
- الحالة العائلية 40 سنة عازب
بدون أطفال - نوع الزواج زوجة اولى
- الإلتزام الديني متدين
- الصلاة أصلي دائما
المظهر و الصحة
- لون البشرة حنطي مائل للسمار
- الطول و الوزن 175 سم , 80 كغ
- بنية الجسم متوسط البنية
- اللحية لا
- الحالة الصحية بصحة جيدة و الحمد لله
- التدخين لا
الدراسة و العمل
- المؤهل التعليمي دراسة جامعية
- مجال العمل شيء آخر
- الوظيفة ...
- الدخل الشهري بين 30000 و 50000 دينار
- الوضع المادي فقير
مواصفاتي أنا
-
بالمختصر الفيد : رجل يريد أن يعف نفسه و يسعى إلى ذلك ، شخص هادئ إجتماعي ، ذو مستوى جامعي ، إنسان أخاف الله و أتقيه قدر ما أستطيع ، لا أحب الكذب و الخداع و النفاق .. آمل من الله عز وجل أن يلاقيني بما تبتغيه نفسي ، لي و لكل شخص ناوي الحلال ، ربي يوفقنا و يسهللنا أمورنا و يعطينا ما تتمناه أنفسنا . - ربنا آتنا في الدنيا حسنة و في الآخرة حسنة و قنا عذاب النار - لا تنسونا من خالص دعائكم ، و دمتم في رعاية الله و حفظه .
مواصفات شريك حياتي
-
بسم الله و الصلاة و السلام على رسول الله - ربي إشرح لي صدري و يسر لي أمري واحلل عقدة من لساني يفقهو قولي - أبحث عن إمرأة - عزبة أو أرملة بدون أولاد - ، للزواج ، للحلال لا أقل من ذلك ، إمرأة تكون لي زوجة و أما و أختا و رفيقا و شريكا و صديقا لي فيما تبقى لي من الحياة. أريدها إمرأة تخشى الله بالأساس و تتقيه ، سواء في حضوري أو غيابي ، إمرأة تكون لي عونا لطاعة الله و تحثني و أحثها على ذلك ، إمرأة قلبها طيب و نفسها نقية تبغي الحلال و الستر و تتوق إليه كما أتوق أنا لذلك أيضا ، إمرأة تعرف معنى الزواج و الزوج ، إمرأة تطمح لبناء أسرة على أساس كتاب الله و سنة نبيه محمد عليه أفضل الصلوات و التسليم ، إمرأة من الزمن الجميل ، لا تنظر لجيبي بقدر ما تنظر لأخلاقي و ديني و نفسي و تربيتي ، إمرأة أتوافق معها فكريا و أخلاقيا و دينيا ، إمرأة حنونة بطبعها ، متفهمة ، على قدر من العلم و الثقافة ، صادقة في أقوالها ، مخلصة في أفعالها ، تمقت الكذب و الخداع و النفاق و كل ماهو سيء ...إمرأة يكون أسلوب الحوار الهادئ هو طريقتها في التفاوض و طريقتها في الحياة . هكذا أتصور زوجتي ، و هكذا أريد أن أعيش معها ، في سلم و عافية و ضحكة و نكتة ، أنسى الدنيا عندما أكون بين ذراعيها ، لا أن أستعيذ بالله منها كل ما أتذكرها ، مثلما رأيت من الكثيرين في كيفية تعاملهم مع أزواجهم أو كيفية ذكرهم لهم . أؤمن أن المرأة الصالحة هي حقا خير متاع الحياة الدنيا ، أؤمن أن الإنسان لن يتزوج إلا بإذن من الله ، و أن الزواج رزق من االله و أن زوج الفرد سيكون طبقا لما كتب الله له ، فمهما فعلنا واجتهدنا و حاولنا فلن نأخذ إلا نصيبنا الذي كتبه الله لنا .