- رقم العضوية 11104192
- تاريخ آخر زيارة متواجد الآن
- تاريخ التسجيل منذ 4 أيام
السكن و الحالة الإجتماعية
- الجنسية السعودية قبيلي
- مكان الإقامة السعودية الخبر
- الحالة العائلية 32 سنة مطلق
بدون أطفال - نوع الزواج زوجة اولى
- الإلتزام الديني متدين
- الصلاة أصلي اغلب الأوقات
المظهر و الصحة
- لون البشرة أبيض
- الطول و الوزن 173 سم , 115 كغ
- بنية الجسم متوسط البنية
- اللحية لا
- الحالة الصحية بصحة جيدة و الحمد لله
- التدخين لا
الدراسة و العمل
- المؤهل التعليمي دراسة جامعية
- مجال العمل السياسة / الحكومة
- الوظيفة موظف حكومي
- الدخل الشهري بين 9000 و 12000 ريال
- الوضع المادي اكثر من المتوسط
مواصفاتي أنا
-
شاب محترم وخلوق -وبتتأكدي بنفسك أو من خلال من يسأل عني-، سعودي قبيلي، عمري 32 سنة، أبيض البشرة. سبق لي الزواج وانفصلت دون وجود أطفال، وأؤمن أن الطلاق ليس نهاية، بل بداية جديدة أعيشها مع شريكة العمر ورفيقة الدرب، ونربي أبناءنا بسعادة واستقرار بإذن الله، لدي مسكن مستقل، أعيش فيه حاليًا بعد وفاة والدتي – رحمها الله – رغم أن إخوتي وأخواتي في نفس المنطقة، لكن كل منا يحترم خصوصية الآخر، صحيح أن من الصعب على الإنسان أن يصف نفسه، لكني أؤمن أنكِ ستجدين فيّ السند، والاحترام، والرقة، والرقي في التعامل. أسأل الله أن يوفقني لأكون على قدر الأمانة التي أُؤتَمنُ عليها، وأسعد من تشاركني حياتي وأرعاها بما يرضي الله
مواصفات شريك حياتي
-
أسأل الله أن يرزقني زوجة صالحة، تكون عونًا لي على طاعته، وشريكةً لي في طريق الحياة، نعيش سويًا على الستر والمودة، ونبني بيتًا أساسه التقوى والرحمة. أبحث عن امرأة سعودية الأصل، من بيئة طيبة، قبيلية النسب، متربية على الأدب والخلق، وتكون ربة منزل، وأرى أن من لا أستطيع تلبية احتياجاتها ومتطلباتها بالمعقول، لا أستحق أن أكون زوجها، أتمناها بيضاء البشرة، جميلة الملامح، محافظة على دينها وأخلاقها، ذات حياء وأسلوب رفيع، تُقدّر الحياة الزوجية وتفهم مسؤولياتها، مثقفة، لبقة في الحديث، تعرف متى تحتوي زوجها بالكلمة والموقف، تقدّر ضغوط الحياة، وتؤمن أن العلاقة الحقيقية تقوم على الصبر والحب والمساندة، أريدها رومانسية، هادئة، حنونة، أنثى تجعلني أذوب في طريقتها، في دلعها، وفي حنيّتها، وتكون لي سكنًا ومأوى، وأؤمن أن العلاقة الخاصة بين الزوجين باب من أبواب السعادة والسكينة، وأتطلع لامرأة تعرف كيف تُعبّر عن أنوثتها في هذا الجانب بما يرضي الله ويقوي علاقتنا، وتكون لي فيه قريبة، متفهمة، ومتفاعلة جداً وسوف تجد من يشبعها في هذا الجانب، فالعلاقة الحلال لا يعيبها شيء، وتكون تحرص على مظهرها ونظافتها، أنيقة، مثيرة في لبسها أثناء الأوقات الخاصة بنا، كريمة في ضيافتها، محبة للخير، وتُقدّم العائلة والاستقرار على أي أمر آخر، إن كنتِ تقرئين كلماتي وشعرتِ أنها تلامس قلبك، فربما كُنتِ أنتِ من أدعو الله بها في كل سجدة.