
ع-بن سالم
43 سنة متزوج مقيم في السعودية- رقم العضوية 11073876
- تاريخ آخر زيارة بعد ساعتين
- تاريخ التسجيل منذ يومين
السكن و الحالة الإجتماعية
- الجنسية السعودية قبيلي
- مكان الإقامة السعودية الرياض
- الحالة العائلية 43 سنة متزوج
مع 3 أطفال - نوع الزواج زوجة ثانية
- الإلتزام الديني متدين قليلا
- الصلاة أصلي دائما
المظهر و الصحة
- لون البشرة حنطي مائل للبياض
- الطول و الوزن 173 سم , 82 كغ
- بنية الجسم قوام رياضي
- اللحية نعم
- الحالة الصحية بصحة جيدة و الحمد لله
- التدخين لا
الدراسة و العمل
- المؤهل التعليمي دراسة جامعية
- مجال العمل الإدارة
- الوظيفة م
- الدخل الشهري أفضل أن لا أقول
- الوضع المادي متوسط
مواصفاتي أنا
-
رجل في مقتبل الأربعينيات، لم أبلغ الثالثة والأربعين بعد، أعيش حياة حافلة بالمسؤوليات والإنجازات. قيادي بطبعي، أدير إدارة كاملة، وهذا يعكس قدرتي على اتخاذ القرارات وتحمل الأعباء، وكذلك توفير كل سبل الراحة والعيش الكريم. قلبي ليس مجرد عضو نابض، إنه عالم من الرومانسية والأحلام. أنا عاطفي لأبعد الحدود، أؤمن بقوة المشاعر الصادقة، وأحمل بين جنباتي تدينًا يهذب سلوكي ويشكل رؤيتي للحياة. أبحث عن شريكة لحياة ثانية، زواج لن يكون معلنًا في الوقت الراهن لظروف خاصة بي، وهي ظروف مؤقتة . ولكن هذا لا يغير من جوهر التزامي: سأوفر لكِ حياة كريمة، بلا أي نقص، وسأكون السند والعون في كل خطوة. المرأة التي أتمناها هي من تجمع بين الجمال الفائق الأخّاذ، ومحافظتها على القيم والأصول التي تُعلي من شأنها. أن تكون جميلة هو أمر يهمني، فهو جزء من الصورة الكاملة التي أبحث عنها في شريكة الروح. رجل ناضج، ذي مسؤولية، يمتلك قلبًا كبيرًا وعاطفة جياشة، ويقدر الجمال والالتزام، ولديه القدرة على احتواء شريكته وتوفير كل ما تحلم به من رفاهية وحياة مستقرة،
مواصفات شريك حياتي
-
في خيالي، ترسمت ملامح أنثى استثنائية، ليست مجرد وجه جميل، بل روح تشع نوراً يضيء دروب قلبي. أبحث عنكِ يا من تملكين قلبًا ينبض بالحب الصادق، وعينين تشرقان بجمال آسر، لا يقتصر على المظهر الخارجي، بل ينبع من صفاء روحكِ ونقاء جوهركِ. أنتِ تلك الفتاة المحافظة، التي تزينها قيمها وأصالتها كأجمل الأوشحة، وتزداد بهاءً بتمسكها بمبادئها. أرنو إلى تلك الابتسامة الرقيقة التي تخفي وراءها حكمة، وتلك اللمسة الحانية التي تزرع الدفء في الروح. أتخيلكِ حلماً يتجسد، امرأة فائقة الجمال، ليس فقط بالملامح، بل بقلبها الكبير وعقلها النيّر. أنتِ من تجعلين الحياة قصيدة حب لا تنتهي، تملئينها بالضحكات البريئة، والمحادثات العميقة، والأوقات التي تُنسى فيها الدنيا بأسرها . أنتِ التي سأرى فيها شريكة الروح، رفيقة الدرب، من ألجأ إليها لأجد السكينة والطمأنينة. من تحفزني لأكون أفضل، وتلهمني لأحقق المستحيل. معكِ، أرغب في بناء عالمنا الخاص، عالم يسوده التفاهم، والاحترام، والحب . سأبذل الغالي والنفيس لأرى سعادتها، وأغمرها بالحب الذي تستحقه