- رقم العضوية 11030758
- تاريخ آخر زيارة منذ 5 ساعات
- تاريخ التسجيل منذ يومين
السكن و الحالة الإجتماعية
- الجنسية تونس
- مكان الإقامة فرنسا تولوز
- الحالة العائلية 33 سنة عازب
بدون أطفال - نوع الزواج زوجة اولى
- الإلتزام الديني متدين قليلا
- الصلاة أصلي دائما
المظهر و الصحة
- لون البشرة حنطي مائل للبياض
- الطول و الوزن 183 سم , 98 كغ
- بنية الجسم قوام رياضي
- اللحية لا
- الحالة الصحية بصحة جيدة و الحمد لله
- التدخين لا
الدراسة و العمل
- المؤهل التعليمي دراسة ثانوية
- مجال العمل شيء آخر
- الوظيفة Médico social
- الدخل الشهري أفضل أن لا أقول
- الوضع المادي اكثر من المتوسط
مواصفاتي أنا
-
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، أسعد الله أوقاتكم بكل خير، يشرفني أن أقدم نفسي بكل صدق واحترام: أنا شاب أعزب لم يسبق لي الزواج، أتمتع – والحمد لله – بصحة جيدة، وأعيش وسط عائلة محافظة ومتمسكة بالقيم الدينية والأخلاقية. نشأت على مبادئ الاحترام، المسؤولية، والتقدير للمرأة باعتبارها شريكة حياة وأساس الاستقرار الأسري. أؤمن أن الزواج رابطة مقدسة تقوم على التفاهم، الرحمة، والصبر، وأسعى من خلال هذه المنصة إلى التعرف على إنسانة محترمة، ملتزمة، وطموحة، تشاركني رحلة الحياة في ظل المودة والسكينة. طبيعتي تميل إلى الهدوء، أقدّر البساطة والصدق في التعامل، وأضع الجدية في المرتبة الأولى عند التفكير في الارتباط. لا أبحث عن علاقة مؤقتة، بل عن بناء بيت يجمع بين القلوب قبل العقول. إن كنتِ تشاركينني نفس القيم والطموحات، فسيسعدني جداً أن نتواصل ونتعارف في إطار الاحترام وبهدف صادق. مع أطيب التحيات، علاء الدين
مواصفات شريك حياتي
-
أتمنى أن تكون شريكة حياتي امرأة أصيلة، تنبع فيها الأخلاق قبل الجمال، ويتجلى فيها الحياء في المظهر كما في الجوهر. أبحث عن إنسانة ملتزمة بدينها دون تعصب، متزنة في تفكيرها، راقية في تعاملها. امرأة تعرف قيمة الاستقرار وتؤمن أن الاحترام المتبادل هو أساس كل علاقة ناجحة. أحب أن تكون متواضعة، هادئة الطباع، تحترم الأسرة وتقدّر الروابط العائلية، وتملك قلبًا نابضًا بالرحمة والدفء. لست أبحث عن الكمال، فكلنا بشر، لكن أبحث عن التوافق: روحيًا، فكريًا وإنسانيًا. أقدّر المرأة التي تعتز بأنوثتها، وتحسن الجمع بين الرقي والبساطة، بين الحياء والثقة بالنفس. شريكة تسير إلى جانبي، لا خلفي ولا أمامي، نبني معًا علاقة يغمرها الحوار، الاحترام، والحب الحلال. فإن كانت هي تقرأ كلماتي الآن، فأرجو أن تجد فيها صدق نيتي، ونقاء رغبتي في حياة تُبنى على أساس متين لا تهزه العواصف.