
المستشار نبيل
49 سنة مطلق مقيم في المملكة المتحدة- رقم العضوية 11006837
- تاريخ آخر زيارة منذ 4 ساعات
- تاريخ التسجيل منذ 20 يومًا
السكن و الحالة الإجتماعية
- الجنسية المملكة المتحدة
- مكان الإقامة المملكة المتحدة لندن
- الحالة العائلية 49 سنة مطلق
بدون أطفال - نوع الزواج زوجة اولى
- الإلتزام الديني متدين
- الصلاة أصلي دائما
المظهر و الصحة
- لون البشرة اسمر فاتح
- الطول و الوزن 172 سم , 81 كغ
- بنية الجسم قوام رياضي
- اللحية نعم
- الحالة الصحية سكري
- التدخين لا
الدراسة و العمل
- المؤهل التعليمي دكتوراه
- مجال العمل صاحب عمل خاص
- الوظيفة مستشار تدريب
- الدخل الشهري أفضل أن لا أقول
- الوضع المادي جيد
مواصفاتي أنا
-
متواضع جداً حبوب من مواليد مدينة جدة وأقيم حالياً في لندن حاصل شهادات عليا مهندس معماري -و استشاري تدريب دولي في تحليل الشخصيات وتعديل السلوك البشري من الأكاديمية العالمية لإعادة الاتزان البشري بلندن اخصائي علاقات اسرية . ملتزم بالعادات والتقاليد محافظ على صلواتي مستقيم على طاعة الله اهتم بالمظهر والمخبر حسن الخلق ، هين لين قريب سهل ، مجتهد في طلب العلم والرزق، قدوة حسنة ، قولي يوافق عملي، اعرف كيف اعامل الزوجة وكيف اكسبها واؤدى حقوقها كلها باقتدار ومودة وحب واكون لها الزوج والاخ والاب والابن ، اقف بجوارها في الشدائد واقدر مشاعرها ، لا احملها ما لا تطيق ، ولا انهرها امام اطفالها ولا في خلوتها اعرفها واعلمها كيف تربى أولادي - واكون لها رجل المشاعر والمودة والرحمة لست جافا في اسلوبي او حديثي وانما الفاظ الحب والمودة تعرف طريق لساني فدائما اسمعها الكلام الطيب الجميل احافظ على مواعيدي اهتم بمظهري احب جداً نظافتي ورائحتي الطيبة .اشكر زوجتي دائما على ما تقوم به من الخدمة وتربية الأولاد واعمال البيت عاقل حكيم هادئ متزن قادر على حل مشاكل بيتي بنفسي .
مواصفات شريك حياتي
-
هي التي تحفظ نفسها وعرضها في حضوري ومغيبي ، وفي الصغير ة والكبيرة . وهي التي تتحلى بالخلق الحسن ، والأدب الرفيع ، فلا يُعرف منها بذاءة لسان ولا خبث جنان ولا سوء عشرة ، بل تتحلى بالطيب والنقاء والصفاء ، وتتزين بحسن الخطاب ولطف المعاملة ، وأهم من ذلك كله أن تتقبل النصيحة وتستمع إليها بقلبها وعقلها ، ولا تكون من اللواتي اعتدن الجدال والمراء والكبرياء . قال بعضهم : خير النساء التي إذا أُعطيت شكرت ، وإذا حُرمت صبرت ، تسرك إذا نظرت ، وتطيعك إذا أمرت . وهي التي تحافظ على صلتها بربها ، وتسعى دوما في رفع رصيدها من الإيمان والتقوى ، فلا تترك فرضا ، وتحرص على شيء من النفل ، وتقدم رضى الله سبحانه على كل ما سواه. وفي ذلك يقول النبي صلى الله عليه وسلم : - فَاظْفَرْ بِذَاتِ الدِّينِ تَرِبَتْ يَدَاكَ - . والمرأة الصالحة هي التي ترى فيها مربية صادقةً لأبنائك ، تعلمهم الإسلام والخلق والقرآن ، وتغرس فيهم حب الله وحب رسوله وحب الخير للناس ، ولا يكون همُّها من دنياهم فقط أن يبلغوا مراتب الجاه والمال والشهادات ، بل مراتب التقوى والديانة والخلق والعلم . من لديها اي استفسار او مشكله ارحب بالمساعدة .