- رقم العضوية 10996437
- تاريخ آخر زيارة متواجد الآن
- تاريخ التسجيل منذ 10 ساعات
السكن و الحالة الإجتماعية
- الجنسية مصر
- مكان الإقامة مصر القاهرة
- الحالة العائلية 29 سنة عازب
بدون أطفال - نوع الزواج زوجة اولى
- الإلتزام الديني متدين
- الصلاة أصلي دائما
المظهر و الصحة
- لون البشرة حنطي مائل للبياض
- الطول و الوزن 171 سم , 70 كغ
- بنية الجسم متوسط البنية
- اللحية لا
- الحالة الصحية بصحة جيدة و الحمد لله
- التدخين لا
الدراسة و العمل
- المؤهل التعليمي دراسة جامعية
- مجال العمل مجال التدريس
- الوظيفة مدرس
- الدخل الشهري أفضل أن لا أقول
- الوضع المادي اكثر من المتوسط
مواصفاتي أنا
-
بسم الله، رجل صنع نفسه بنفسه، بفضل الله وحده عليه. يسرُّني ويريحني الحفاظ على الأشياء مرتبة ونظيفة، لا سيما غرفتي، مع لمسة جمالية، كل ذلك في إطار من البساطة. وبالإضافة إلى ذلك، أعيش على صلة دائمة بالطبيعة والتاريخ والسماء. أكتب الأدب، وأقرأ الشعر، والفلسفة، والأدب العالمي، كما أدرس الأدب العربي والعلوم الإسلامية. تجدينني -إن شاء الله- صادقًا وأمينًا، حنونًا ومتفهِّمًا، عاقلًا وشاعريًّا، وكل ما تتوق إليه امرأة في رجلها، لكن على قدر إقبالك وتقديرك. حاليًا، أبحث عن زوجة طيبة القلب، ذكية الروح، تطلع بحبي لها على سائر النساء كما تشرق الشمس على النجوم، لأقتسم معها حياة ثرية ذات معنى وإيمان، وأكون رفيقها وسكنها في هذه الدنيا. درستُ هندسة النانو تكنولوجي، لكنني تحولت إلى التدريس، لأنني شغوف به، بارع فيه، وأجد فيه معنى، وهو في الوقت ذاته خطوة نحو هدفي. وحاليًا أتابع دراستي في الماجستير بينما أعمل معيدًا.
مواصفات شريك حياتي
-
أن تكون محبة لربها راضية عنه. تقدر جهود الرجل، وتعرف له حقه، تُعين زوجها على الدهر ولا تُعين الدهر عليه. تبسط ودَّها في أركان بيتها، حتى يصبح سكنًا وبهجة لا مجرد مكان للأكل والنوم، لا تخجل من أنوثتها وحنانها، وتظهر حبها على لسانها ومظهرها، تدرك أن فتنتها في بساطتها وعفويتها. وتستمد قوتها من أنوثتها، لا من عنادها. هادئة الطبع غير متقلبة ولا درامية ولا عصبية، لها قدر من العقل يريح الأعصاب، فترى ما لا يقال، وتعرف معاني الصمت، وتنتقي محاسن الألفاظ. صادقة مع نفسها، تهتم بالمعاني أكثر من عنايتها بالمظاهر، وتقبل على الحياة بروح رومانسية، فتُضفي على القبح جمالًا، وعلى العناء معنى. كل ذلك رجاء أن تكون بيننا مودة ورحمة، ورغبة دائمة في أن نحافظ على بعضنا كما نحافظ على كنز ثمين.