احلام_تائهة
43 سنة آنسة مقيمة في الأردن- رقم العضوية 1098146
- تاريخ آخر زيارة منذ 9 أعوام
- تاريخ التسجيل منذ 14 عامًا
السكن و الحالة الإجتماعية
- الجنسية سوريا
- مكان الإقامة الأردن إربد
- الحالة العائلية 43 سنة آنسة
بدون أطفال - نوع الزواج الوحيدة
- الإلتزام الديني متدينة قليلا
- الصلاة أصلي دائما
المظهر و الصحة
- لون البشرة حنطي مائل للسمار
- الطول و الوزن 160 سم , 74 كغ
- بنية الجسم متوسطة البنية
- الحالة الصحية بصحة جيدة و الحمد لله
- التدخين لا
- الحجاب محجبة (النقاب)
الدراسة و العمل
- المؤهل التعليمي دراسة ثانوية
- مجال العمل بدون عمل حاليا
- الوظيفة
- الدخل الشهري بدون دخل شهري
- الوضع المادي أفضل أن لا أقول
مواصفاتي أنا
-
ذات يــوم أخبرت أمي اني اخاف من الظـلام والأمـوات فأبتسـمت وقـالت بـــل عليـــك أن تخـافي مــــن الاحيــــاء فهـــم أكثـر ظلاما وظلما قد يراك البعض تقياً وآخرون عصياً وقد يراك البعض فاسقا ًولكن أنت أدرى بنفسك السر الوحيد الذي لا يعلمه أحد غيرك هو سر علاقتك بربك فلا يغرك المادحون و لا يضرك القادحون فليتك تحلو والحياة مريرة--- وليتك ترضى واﻷنام غضاب وليت الذي بيني وبينك عامر ---وبيني وبين العالمين خراب
مواصفات شريك حياتي
-
رجع الملك إلى قصره في ليلة شديدة البرودة، ورأى حارسًا عجوزًا واقفًا بملابس رقيقة. فاقترب منه الملك وسأله: ألا تشعر بالبرد؟ردّ الحارس: بلى أشعر بالبرد، ولكنّي لا أملك لباساً دافئاٍ، ولا مناص لي من تحمّل البرد.فقال له الملك: سأدخل القصر الآن وأطلب من أحد خدمي أن يأتيك بلباس دافئ.فرح الحارس بوعد الملك، ولكن ما إن دخل الملكُ قصره حتى نسي وعده.وفي الصباح كان الحارس العجوز قد فارق الحياة وإلى جانبه ورقةٌ كتب عليها بخط مرتجف: "أيّها الملك، كنت أتحمّل البرد كل ليلة صامدًا، ولكن وعدك لي بالملابس الدافئة سلب منّي قوّتي وقتلني"."وعودك للآخرين قد تعني لهم أكثر مما تتصوّر .. فلا تخلف وعدًا .. فأنت لا تدري ما تهدم بذلك
الدخول