
زوج صالح حننون
35 سنة عازب مقيم في المغرب- رقم العضوية 10979724
- تاريخ آخر زيارة منذ ساعة واحدة
- تاريخ التسجيل منذ شهرين
السكن و الحالة الإجتماعية
- الجنسية المغرب
- مكان الإقامة المغرب الجديدة
- الحالة العائلية 35 سنة عازب
بدون أطفال - نوع الزواج زوجة اولى
- الإلتزام الديني متدين
- الصلاة أصلي دائما
المظهر و الصحة
- لون البشرة حنطي مائل للبياض
- الطول و الوزن 186 سم , 90 كغ
- بنية الجسم قوام رياضي
- اللحية لا
- الحالة الصحية بصحة جيدة و الحمد لله
- التدخين لا
الدراسة و العمل
- المؤهل التعليمي دراسة جامعية
- مجال العمل صاحب عمل خاص
- الوظيفة خاص
- الدخل الشهري أفضل أن لا أقول
- الوضع المادي جيد
مواصفاتي أنا
-
زوج صالح حنون رمنسي غير متشدد هين لين عصبي قليلا احب اسلوب الحوار مرح وقت المرح وجدي وقت الجد احب السفر والبحر والطبيعة والاماكن الهادئة . أقدر الأنثى واهتم بها وأغار عليها . إستوصو بالنساء خير لايكرمهم إلا كريم ولا يلومهم إلا لئيم . الدنيا متاع وخير مناعها الزوجة الصالحة
مواصفات شريك حياتي
-
أسأل الله أن تكوني بخير حال، وأن يملأ قلبكِ سكينة ورضى. أكتب إليكِ اليوم وقد استخرتُ الله وسألته الهداية والتوفيق، فقلبي معلقٌ بأمنية أن يرزقني الله زوجةً صالحة تعينني على طاعته، وتكون شريكة دربي إلى ما يُرضي الله ورسوله. قال الله تعالى في كتابه الكريم: "وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُم مِّنْ أَنفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِّتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُم مَّوَدَّةً وَرَحْمَةً" [الروم: 21] وكذلك قال النبي صلى الله عليه وسلم: "الدنيا متاع، وخير متاع الدنيا المرأة الصالحة" [رواه مسلم] بهذا اليقين، أتقدّم إليكِ راجيًا أن تقبلي بي زوجًا على سنة الله ورسوله، نسعى معًا لبناء بيت يُرضي الله، ونعين بعضنا على العبادة، ونكون رفقة في الدنيا ونرجو أن نكون رفقة في الجنة.أعلم أن الزواج مسؤولية، لكنه أيضًا شراكة قائمة على الحب، الاحترام، والدعم المتبادل. وأؤمن من أعماقي أننا قادران معًا على بناء حياة مليئة بالسكينة والفرح والتفاهم. أريد أن أبدأ فصلاً جديدًا معك، نرسم فيه مستقبلنا سويًا، نبني فيه بيتًا دافئًا يحتضن أحلامنا. فهل تقبلين أن تكوني زوجتي، وشريكة دربي، ورفيقة أيامي القادمة.سأكون سعيدًا وفخورًا بك دومًا، وسأبذل كل ما بوسعي لأكون الرجل الذي تستحقينه. فهل تقبلين أن نبدأ هذا الطريق المبارك بنية صادقة وقلبٍ مطمئن أسأل الله أن يشرح صدرك لما فيه الخير، ويجمع بيننا على طاعته إن شاء الله. في انتظار ردّك الكريم.