محمد خالد قليل
21 سنة عازب مقيم في السعودية- رقم العضوية 10970120
- تاريخ آخر زيارة منذ 7 أشهر
- تاريخ التسجيل منذ 7 أشهر
السكن و الحالة الإجتماعية
- الجنسية السعودية قبيلي
- مكان الإقامة السعودية الطائف
- الحالة العائلية 21 سنة عازب
بدون أطفال - نوع الزواج زوجة اولى
- الإلتزام الديني متدين
- الصلاة أصلي دائما
المظهر و الصحة
- لون البشرة حنطي مائل للبياض
- الطول و الوزن 175 سم , 53 كغ
- بنية الجسم نحيف/رفيع
- اللحية لا
- الحالة الصحية بصحة جيدة و الحمد لله
- التدخين لا
الدراسة و العمل
- المؤهل التعليمي دراسة ثانوية
- مجال العمل بدون عمل حاليا
- الوظيفة لا شيء
- الدخل الشهري بين 1000 و 3000 ريال
- الوضع المادي فقير
مواصفاتي أنا
-
معرف اتحدث عن نفسي لكن بقول اني ماني شخص فاشل مافيه وظايف الا شيء يا انه ميه بالميه حرام او فيه شك وانا ماني ناقص الي فيني كافيني ولا اقدر اشتغل أشغال حره كثيره بسبب البلدية والميزانية ولا اقدر اعمل ارض لانه ممنوع فلا ماني فاشل انا عاجز وإن شاء الله يكون في الزواج الغنى واحب اذكر انه ماهو شرط للزواج الجماع فممكن يتحقق الغنى بعد كتابة العقد وأنا عمري ١٩ ماهو ٢١ لكن التطبيق مافيه خيار اقل وبرضه انا ماني معدم عايش على أموال امي وعندي سياره وجوال وقوت لكن إن شاء الله بعد الزواج محتاج لها
مواصفات شريك حياتي
-
وحده دينه وإن شاء الله يغنينا بعد الزواج قال الله { وَأَنكِحُوا۟ ٱلۡأَیَـٰمَىٰ مِنكُمۡ وَٱلصَّـٰلِحِینَ مِنۡ عِبَادِكُمۡ وَإِمَاۤىِٕكُمۡۚ إِن یَكُونُوا۟ فُقَرَاۤءَ یُغۡنِهِمُ ٱللَّهُ مِن فَضۡلِهِۦۗ وَٱللَّهُ وَ ٰسِعٌ عَلِیمࣱ } [سُورَةُ النُّورِ: ٣٢] وجاء في تفسير ابن كثير وَعَنِ ابْنِ مَسْعُودٍ: الْتَمِسُوا الْغِنَى فِي النِّكَاحِ، يَقُولُ اللَّهُ تَعَالَى: ﴿إِنْ يَكُونُوا فُقَرَاءَ يُغْنِهِمُ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ﴾ رَوَاهُ ابْنُ جَرِيرٍ، وَذَكَرَ الْبَغَوِيُّ عَنْ عُمَرَ بِنَحْوِهِ. قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ: "ثَلَاثَةٌ حَقٌّ عَلَى اللَّهِ عَوْنهم: النَّاكِحُ يُرِيدُ الْعَفَافَ، والمكاتَب يُرِيدُ الْأَدَاءَ، وَالْغَازِي فِي سَبِيلِ اللَّهِ". رَوَاهُ الْإِمَامُ أَحْمَدُ، وَالتِّرْمِذِيُّ، وَالنَّسَائِيُّ، وَابْنُ مَاجَهْ وَقَدْ زوَّج رَسُولِ اللَّهِ ﷺ ذَلِكَ الرَّجُلَ الَّذِي لَمْ يَجِدْ إِلَّا إِزَارَهُ ، وَلَمْ يَقْدِرْ عَلَى خَاتَمٍ مِنْ حَدِيدٍ، وَمَعَ هَذَا فَزَوَّجَهُ بِتِلْكَ الْمَرْأَةِ، وَجَعَلَ صَدَاقَهَا عَلَيْهِ أَنْ يُعَلِّمَهَا مَا يَحْفَظُهُ مِنَ الْقُرْآنِ.
الدخول