
كفوف الإجابة
31 سنة آنسة مقيمة في المغرب- رقم العضوية 10922826
- تاريخ آخر زيارة بعد 15 دقيقة
- تاريخ التسجيل منذ شهرين
السكن و الحالة الإجتماعية
- الجنسية المغرب
- مكان الإقامة المغرب الرباط
- الحالة العائلية 31 سنة آنسة
بدون أطفال - نوع الزواج الوحيدة
- الإلتزام الديني متدينة
- الصلاة أصلي دائما
المظهر و الصحة
- لون البشرة حنطي مائل للبياض
- الطول و الوزن 166 سم , 70 كغ
- بنية الجسم متوسطة البنية
- الحالة الصحية بصحة جيدة و الحمد لله
- التدخين لا
- الحجاب محجبة (كشف الوجه)
الدراسة و العمل
- المؤهل التعليمي دراسة جامعية
- مجال العمل لا زلت أدرس
- الوظيفة لن أدخل الوظيفة
- الدخل الشهري بين 3000 و 6000 درهم
- الوضع المادي متوسط
مواصفاتي أنا
-
إن كانت بياناتي مناسبة فأرجو إضافتي لقائمة الاهتمام لكي أعرف وأتواصل مع المهتم. إنسانة طيبة محترمة متفهمة وحيية ، أرجو التواصل بكل أدب وحياء وبما يشي بالجدية والاهتمام..والله المستعان وما قلته فيما يتعلق بالطرف الآخر بلا شك سأحرص على أن يكون متبادلا اي انني ارجو ان يكون في واظنه في ولا ازكي نفسي ولا احدا على الله واعوذ بالله من ذلك... وفق الله الجميع لما يحب ويرضى ، من يريد سيدة منتقبة ولا تعمل له كامل الحرية واحترم قراره لكني لست منتقبة وأعمل وهذا للاخبار والله الموفق.......ولا تنسوا اهلنا في غزززة من دعائكم . 💥💥💥💥💥💥💥💥💥💥💌💌💌💌💌💌رجااااااااااء قراءة بياناتي قبل المراسلة والاهتمام... من وجد توافقا مبدئيا اهلا وسهلا بدون تجريحات
مواصفات شريك حياتي
-
إنسان مهذب ومؤدب، تقي نقي يريد العفاف ، يدرك معنى الزواج كما يرضاه الله ورسوله صلى الله عليه وسلم، حريص على الوعي الفكري والشرعي بأمور الدين ومقيم في الرباط أو نواحيها، قوام يدرك معنى الرجولة، يطور من نفسه فكرا ومعرفة وخلقا، يمتاز بحسن السمت والخلق، يحسن التعامل مع المرأة، رجاء يكون مأدبا وحييا ولا أحب تجاوز حدودي أبدا مع الآخر. مقيم للصلوات في وقتها ومحافظ على اوراده... والباقي لاحقا💌💌💌💌💌💌بخصوص بياناتي كلها صحيحة فلا داعي لطرح اسئلة تتعلق بامور مذكورة اصلا 💥💥💥💥💥💥💥💥💥💥 كانت أم كُلثوم بنتُ أبي بَكر تقُول: -دعوتُ الله أنْ يرزُقني زوجًا يَصبُّ الحُبَّ عليّ صبًّا، وَعابدًا لله- فرزقهَا الله -طلحة بنُ عُبيد الله- أحدُ العَشرة المبشَّرين بالجنَّة، نقلَ عنهَا أهلُ السَّلف أنَّها قَالت: "كَان إذَا رَآني تهللَّ، وَإذَا سَمع صَوتي تَبسَّم، وكُنت إذَا بكيتُ بكَى، ولَا ينَامُ حتَّى يطمئنَّ علَى دِفئي فِي فِراشِي ومَا تركَ صلاةً إلَّا ودعَا لِي فيهَا قبلَ نَفسهِ، وكُنت إذَا مرضتُ جَاوزنِي فِي الألَم، وكَأَّن العِلَّة فِي جَسدهِ، ولَا يَهنأُ لهُ بالٌ حتَّى يُجلسنِي بِجانبه"