
يمني فقير.
35 سنة عازب مقيم في السعودية- رقم العضوية 10905094
- تاريخ آخر زيارة منذ 11 يومًا
- تاريخ التسجيل منذ 15 يومًا
السكن و الحالة الإجتماعية
- الجنسية اليمن
- مكان الإقامة السعودية جازان
- الحالة العائلية 35 سنة عازب
بدون أطفال - نوع الزواج زوجة اولى
- الإلتزام الديني متدين
- الصلاة أصلي دائما
المظهر و الصحة
- لون البشرة حنطي مائل للبياض
- الطول و الوزن 177 سم , 65 كغ
- بنية الجسم قوام رياضي
- اللحية لا
- الحالة الصحية بصحة جيدة و الحمد لله
- التدخين لا
الدراسة و العمل
- المؤهل التعليمي دراسة جامعية
- مجال العمل مجال الإنشاءات والبناء
- الوظيفة أعمال حره
- الدخل الشهري أفضل أن لا أقول
- الوضع المادي متوسط
مواصفاتي أنا
-
رَبِّ إِنِّي لِمَا أَنْزَلْتَ إِلَيَّ مِنْ خَيْرٍ فَقِيرٌ الآية "رَبِّ إِنِّي بِمَا نَزَلْتَ إِلَيَّ مِنْ خَيْرٍ فَقِيرٌ" هي جزء من دعاء نبي الله موسى عليه السلام في القرآن الكريم. فهي تعبّر عن التوكل الكامل على الله والاعتراف بالافتقار إليه، وهي "دعوة عظيمة تُقال في أوقات الحاجة أو الضيق"، فهي تشمل طلب الرزق والخير في كل صوره. .وتفسير هذه الآية هو: "يا ربي، إني في حاجة إلى كل خير أنزلته إلي من رحمة ونعمة وبركة، فأنا فقير إلى رحمتك وفضلك". فموسى عليه السلام لما دعا بهذا الدعاء أوجَد الله له العمل. ثم يسّر له الزواج. ثم أكرمه بالنبوة.
مواصفات شريك حياتي
-
تزوج ذات الدين ولن تندم بإذن الله فالمرأة ذات الدين أغلى من الذهب، تفوق في قيمتها كل ثروات الأرض ومباهج الحياة هي لؤلؤة نادرة، لا تضاهيها أي جوهرة جمالها في أخلاقها، وبهاؤها في إيمانها الساطع كالنور تُربي أجيالًا على الحق والفضيلة، تُعلمهم الحب والإخلاص، وتسقيهم من نبع العفة والجمال في قلبها يسكن الإيمان، وفي عينيها يتجلى اليقين تعرف الطريق إلى الجنة، وتسعى إليه بكل حب وسكينة يا من تبحث عن شريكة حياة، لا تغرك المظاهر والمال ابحث عن ذات الدين، فهي لك السند والدليل في الدروب الحالكة في كل خطوة معها، تشعر بالأمان هي الزوجة الصالحة، والأم الحنونة، والقلب المليء بالحنان تحتويك بحبها، وتحميك بدعائها في حضورها تنعم بالسعادة، وفي غيابها تشتاق إليها الأرواح يا لروعة ذات الدين، هي نبع الحياة منها تتعلم الصبر والحكمة، وفي كنفها تجد الطمأنينة تزوج ذات الدين، فهي لك جنة الدنيا وفي الآخرة تكون لك شفيعة، ترفعك معها إلى أعلى المقامات يا رب، ارزقنا بذات الدين، واجعلها لنا نورًا في دروب الحياة، وفي ظلمات الدهر، تكون لنا سندًا ودليلًا