
IbnHassan
31 سنة متزوج مقيم في قطر- رقم العضوية 10897916
- تاريخ آخر زيارة منذ 21 ساعة
- تاريخ التسجيل منذ 4 أشهر
السكن و الحالة الإجتماعية
- الجنسية قطر
- مكان الإقامة قطر الدوحة
- الحالة العائلية 31 سنة متزوج
مع طفل واحد - نوع الزواج زوجة ثانية
- الإلتزام الديني متدين كثيرا
- الصلاة أصلي دائما
المظهر و الصحة
- لون البشرة حنطي مائل للبياض
- الطول و الوزن 161 سم , 58 كغ
- بنية الجسم قوام رياضي
- اللحية نعم
- الحالة الصحية بصحة جيدة و الحمد لله
- التدخين لا
الدراسة و العمل
- المؤهل التعليمي دراسة جامعية
- مجال العمل مجال التدريس
- الوظيفة معلم
- الدخل الشهري اكثر من 20000 ريال
- الوضع المادي ميسور
مواصفاتي أنا
-
رجل أرجو أن أكون ممن يتخلق بأخلاق الأنبياء، أضع الدعوة إلى الله والعلم والتعليم في قلب اهتمامي، وأسعى لأن أكون لبنة خير في إصلاح الأمة وبناء أجيال تعرف ربها وتعبدُه على بصيرة. أحمل في صدري همّ نشر الخير، وأتطلع إلى تكوين أسرة كبيرة مباركة، يملأها الحب والإيمان، ويسندها هدف نبيل: "إعمار الأرض بطاعة الله وكثرة الذرية الصالحة". عاطفي بطبعي، وحنون جدًا، خاصة مع الأطفال، أراهم زينة الحياة الدنيا وسر البهجة، وأجتهد أن أكون قدوة لهم في الدين والخلق والحنان. أحب العلوم الشرعية حبًا صادقًا، وأستمتع بالغوص في بحارها، كما أن لي شغفًا كبيرًا بالتكنولوجيا، وأسعى دائمًا لأكون رائدًا في توظيفها في خدمة الدعوة والتعليم وتيسير الحياة. أهوى الرحلات البرية والبحرية، أجد فيها تجديدًا للروح وتفكرًا في خلق الله، ولكنني لا أجد لذة السفر إلا حين أقصد بيت الله الحرام، ففيه طمأنينة لا تضاهيها أرض. ذو ذوق رفيع في الطعام، أقدّر النعمة وأحب التجربة بتأنٍ وتذوق، لا شراهةً بل حسًّا مرهفًا. وفيما يخص التعدد، فإن كانت هناك زوجة ثانية، فستكون لها بيتها الخاص وحياتها المستقلة الكريمة، دون أن يكون لذلك أي أثر سلبي أو صراع، فأنا مؤمن أن العدل والاحترام هو أساس النجاح في التعدد، وأن لكل زوجة مكانتها وقيمتها.
مواصفات شريك حياتي
-
أنثى تخاف الله في سرها وعلنها، عفيفة اللسان والجوارح، هادئة الطبع، حليمة عند الغضب، رزينة في عقلها، نقية في قلبها. تتزين بالتقوى قبل الزينة، وتتجمل بالحياء قبل الحُلَل، تلتزم بالحجاب الشرعي الكامل لا رياءً ولا عادة، بل طاعةً لله ومهابةً منه. تهوى العلم والتعلّم، وتشغفها المعرفة النافعة، وتجالس الصالحات، وتبحث دومًا عن ما يرفع إيمانها ويقربها من الله. محبة للقرآن، إما حافظة له أو ساعية إليه، تتلوه بخشوع، وتعيش معه، وتربي أبناءها على نوره. تحمل همّ التربية لا كواجبٍ ثقيل، بل كرسالة سامية، تؤمن أن بناء الإنسان يبدأ من البيت، وأن صلاح الذرية هو طريقها إلى الجنة. تقدّر الزوج، وتعينه على الطاعة، وتغمر البيت سكينةً وطمأنينةً وأمانًا، وتتفنن في إسعاد من حولها بالكلمة الطيبة والابتسامة والبذل. تهتم بالنظافة والنظام، تعشق ترتيب البيت كأنها ترتب قلبها، وتتفنن في الطبخ بحب، لا طلبًا للثناء بل لأنها ترى في خدمة أهلها عبادة. رفيقة تُؤنس، وصديقة تُفهم، وشريكة تُحتوى، وقبل كل شيء: مؤمنة بالله، تحب الله ورسوله، وتتطلع إلى جنة عرضها السماوات والأرض.