
مَحمود
26 سنة عازب مقيم في العراق- رقم العضوية 10846464
- تاريخ آخر زيارة منذ شهر واحد
- تاريخ التسجيل منذ شهر واحد
السكن و الحالة الإجتماعية
- الجنسية العراق
- مكان الإقامة العراق دهوك
- الحالة العائلية 26 سنة عازب
بدون أطفال - نوع الزواج زوجة اولى
- الإلتزام الديني متدين
- الصلاة أصلي دائما
المظهر و الصحة
- لون البشرة حنطي مائل للسمار
- الطول و الوزن 172 سم , 68 كغ
- بنية الجسم نحيف/رفيع
- اللحية نعم
- الحالة الصحية بصحة جيدة و الحمد لله
- التدخين لا
الدراسة و العمل
- المؤهل التعليمي دراسة ثانوية
- مجال العمل لا زلت أدرس
- الوظيفة بدون عمل حاليا
- الدخل الشهري بين 200000 و 500000 دينار
- الوضع المادي قريب من المتوسط
مواصفاتي أنا
-
أنا شاب عمري 26 سنة، أدرس حاليًا السادس الإعدادي – الفرع الأدبي – كطالب خارجي. ملتزم بفرائض ديني، وأتبع منهج أهل السنة والجماعة على فهم سلف الأمة. أسعى للتمسك بالكتاب والسنة في حياتي. أقضي وقتي غالبًا بين الدراسة واستخدام الهاتف في الأمور المفيدة. أعيش مع والدي، ووالدتي متوفاة، وليس لدي نية في الوقت الحالي للعيش في بيت مستقل بعد الزواج، خاصة أن الأسرة تتكون من خمسة أفراد فقط ولا يوجد لدي إخوة. هدفي من الزواج هو العفاف، والراحة النفسية، والاستقرار، وتكوين أسرة صالحة من خلال إنجاب الأطفال، وتحقيق العلاقة الزوجية التي أحلّها الله.
مواصفات شريك حياتي
-
أرغب بالارتباط بزوجة على العقيدة الصحيحة، ملتزمة بدينها، وتحرص على طاعة زوجها بما يرضي الله عز وجل. أُفضّل أن تكون سلفية المنهج، فبهذا تتحدد باقي الصفات تلقائيًا. أحب أن تكون محجبة حجابًا كاملًا، يشمل تغطية الوجه واليدين -قفازات-، ويكون الحجاب ساترًا غير ملون ولا مزخرف ولا ملفت للنظر. لا أمانع إن كانت لا تعمل، فالأولوية لديّ هي البيت وتربية الأبناء. أحب أن تتحلى بالهدوء، والطاعة بالمعروف، والحِلم، والسماحة، والصبر، والحنان، ولا أمانع من وجود بعض الحِدّة في شخصيتها ما دامت منضبطة بالحكمة. أُفضل أن يكون عمرها بين 20 إلى 25 سنة، وجسمها متناسقًا، لا سمينة ولا نحيفة، وطولها حوالي 170 سم لا بأس بأكثر أو أقل من ناحية التعليم، لا مشكلة إن كانت قد أكملت الإعدادية أو تدرس-تخرجت من الجامعة. لا أمانع أن تسكن مع أهل الزوج، فكما ذكرت أعيش مع والدي وأفراد أسرتي فقط، ووالدتي متوفاة. أفضل أن تكون من محافظة نينوى أو دهوك، لأن بنات هاتين المحافظتين يتميّزن – في رأيي – بالأخلاق والجمال، وهذا ما أقدّره وأبحث عنه.