- رقم العضوية 10793485
- تاريخ آخر زيارة متواجد الآن
- تاريخ التسجيل منذ شهر واحد
السكن و الحالة الإجتماعية
- الجنسية مصر
- مكان الإقامة مصر المنوفية
- الحالة العائلية 29 سنة عازب
بدون أطفال - نوع الزواج زوجة اولى
- الإلتزام الديني متدين كثيرا
- الصلاة أصلي دائما
المظهر و الصحة
- لون البشرة أبيض
- الطول و الوزن 165 سم , 80 كغ
- بنية الجسم متوسط البنية
- اللحية نعم
- الحالة الصحية بصحة جيدة و الحمد لله
- التدخين لا
الدراسة و العمل
- المؤهل التعليمي دراسة جامعية
- مجال العمل شيء آخر
- الوظيفة Cataloger
- الدخل الشهري أفضل أن لا أقول
- الوضع المادي متوسط
مواصفاتي أنا
-
رجل بسيط، أُقدّر الدين والأخلاق فوق أي شيء. هدفي من الزواج مش مجرد ارتباط شكلي أو اجتماعي، بل بناء بيت مسلم يكون قائم على الطاعة، والسكينة، والمساندة. أؤمن إن العلاقة بين الزوجين لازم تكون مبنية على الاحترام المتبادل، وإن كل طرف بيقوم بدوره في جو من المودة والثقة. --أسعــــــــــــى إلى زواج على سنة الله ورسوله، لا أقبل بفكرة قائمة المنقولات، وأنا المسؤول عن تجهيز بيتي، وتقديم المهر كما أمر الشرع، وكل ما أملكه سأضعه في سبيل تكوين حياة كريمة فيها رضا الله. هدفي من الزواج أيضًا تكوين أسرة مسلمة حقيقية، يكون أبناؤها موحدين بالله، من حفظة كتابه، متزنين نفسيًا، وواعين بدينهم وقضايا أمتهم. أحب أولادي من الآن، وأسعى لتربيتهم على الفطرة، وأحلم أن يكونوا سببًا في رفعة هذا الدين، حاملين للخير في قلوبهم، ثابتين على الحق.
مواصفات شريك حياتي
-
أبحث عن زوجة يكون أساس علاقتها بالله هو ما يوجّه سلوكها واختياراتها، محافظة على الصلاة في وقتها، حريصة على طاعة الله، لا تفرّط فيها ولا تتهاون في أداء الفرائض. الزوجة المطلوبة تكون بعيدة تمامًا عن متابعة المسلسلات والأفلام، وسماع الأغاني بجميع أشكالها، لأن هذه الأمور تُضعف القلب وتفتح أبواب الفتنة، وبيتنا بإذن الله لا يُبنى على مثل هذه المؤثرات، بل يكون بيت طاعة وسكينة وذكر لله. الستر شرط أساسي، وأُفضل أن تكون الزوجة منتقبة، أو على الأقل مقتنعة بالنقاب ولا تمانع في لبسه إذا تيسرت ظروفه. النقاب بالنسبة لي مش مسألة شكل فقط، بل دلالة على الحياء والخضوع لله، وعلى وعي المرأة بقيمة نفسها وحرصها على رضاه سبحانه. الجمال مطلوب، وأحب أن تكون الزوجة جميلة المظهر ومريحة في شكلها، لكن الأهم هو جمال الروح والخلق، والمعاملة الطيبة. الشكل وحده لا يُقيم علاقة، لكن القبول بين الزوجين يعين على الأُلفة والمودة. لا يشترط أن تكون الزوجة حاصلة على شهادة علمية بعينها أو في مرحلة عمرية محددة، ولا يهمني إن كانت بكرًا أو سبق لها الزواج، لأن دي أمور لا تُنقص من قدر المرأة الصالحة شيئًا. ما يشترط بشدة هو الابتعاد عن الفكر النسوي، أو أي فكر قائم على التنافس أو التشكيك في دور الرجل. الزواج ليس ساحة صراع ولا ندية، وإنما مودة ورحمة وسَكَن، كل طرف له دوره، وكرامته، وواجبه. الزوجة اللي تسعى لرضا الله، وتحترم زوجها، وتقدّر قوامته، هتلاقي مني بإذن الله تقدير واحترام وحسن معاملة، لأن العدل والرحمة أساس في كل علاقة.