
M5277
39 سنة عازب مقيم في تونس- رقم العضوية 10755078
- تاريخ آخر زيارة متواجد الآن
- تاريخ التسجيل منذ 4 أشهر
السكن و الحالة الإجتماعية
- الجنسية تونس
- مكان الإقامة تونس تونس
- الحالة العائلية 39 سنة عازب
بدون أطفال - نوع الزواج زوجة اولى
- الإلتزام الديني متدين
- الصلاة أصلي دائما
المظهر و الصحة
- لون البشرة أبيض
- الطول و الوزن 173 سم , 75 كغ
- بنية الجسم قوام رياضي
- اللحية نعم
- الحالة الصحية بصحة جيدة و الحمد لله
- التدخين لا
الدراسة و العمل
- المؤهل التعليمي دراسة جامعية
- مجال العمل التسويق والمبيعات
- الوظيفة تجارة
- الدخل الشهري أفضل أن لا أقول
- الوضع المادي جيد
مواصفاتي أنا
-
مهندس صاحب شركة تجارية خاصة مثقف أصيل ملتزم خلوق جامعي جاد مجتهد رجل مسؤول غيور على عرضه... أمي في كفالتي وأنا مسؤول عنها والله يرزقني برها ورضاها.. محافظ على الصلاة والحمد لله حافظ أجزاء من كتاب الله ومن سنة رسوله الكريم صل الله عليه وسلم.... أمارس الرياضة التأمل في الطبيعة وقراءة مايفيد ويرقى بالوعي والفكر والأدب والأخلاق ... اختيار شريك الحياة ليس قرارًا عابرًا… بل هو بوّابة إمّا للجنة أو للجحيم. شريك حياتك يمكن أن يكون طوق نجاتك في أيام الغرق، وسندك في لحظات الضعف، ومصدر إلهامك كلما فقدت الشغف. وقد يكون العكس تمامًا… ثقلًا على قلبك، وهمًّا على صدرك، وسورًا يمنع نورك من الخروج. لا تبحث فقط عن الجمال أو المال أو اللحظة المؤقتة… ابحث عن من يؤمن بك، من يشعل فيك النور لا من يطفئه، من يبني معك لا من يهدمك. لأن الشّراكة الحقيقية لا تُقاس بالكلمات… بل بما تزرعه فيك من راحة، طمأنينة، ودعم. فكن حذرًا… فشريك الحياة ليس مجرّد شخص تسكن معه، بل شخص إمّا أن يسكنك النور، أو يسكنك الندم.
مواصفات شريك حياتي
-
زوجة صالحة تقية نقية.. أنثى أصيلة محترمة طيبة حنونة ودودة تعرف تعتني بجمالها.. راقية في التعامل .. لا تكون نكدية ولاعصبية ولا عنيدة ولا مسترجلة...ذات خلق ودين وتحب الله ورسوله وقدوتها زوجات الرسول صلى الله عليه وسلم... واعية وتقدر الحياة الزوجية وتتحمل المسؤولية.. غايتها تأسيس أسرة قوامها الموده والرحمة وطاعة الله ورسوله... وتتقبل وجود أمي معي لأنها في كفالتي.. تزوَّجوا الأبكارَ، فإنهن أعذبُ أفواهًا، و أنتقُ أرحامًا، و أرْضى باليسيرِ شرح الحديث : أرشَدَ النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ الرِّجالَ والشَّبابَ إلى اختيارِ المرأةِ الصالحةِ للزَّواجِ، وحثَّ على اختيارِ الأبكارِ؛ إرشادًا إلى حُسنِ العِشرةِ. وفي هذا الحديثِ يقولُ النبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ: "عليكمْ بالأبكارِ"، أي: الْزَموا التَّزوُّجَ بهنَّ واختارُوهم، والبِكرُ: المرأةُ التي لم يَقرَبْها رجُلٌ مِن قبْلُ، بخلافِ الثَّيِّبِ؛ وهي التي سبَقَ لها الزواجُ، "فإنَّهنَّ أنتَقُ أرحامًا"، أي: أكثَرُ أولادًا، والمعنى: أنَّ أرحامَهنَّ أكثَرُ قَبولًا للنُّطفةِ؛ لِقُوَّةِ حَرارةِ أرحامِهنَّ، أو لشِدَّةِ شَهوتِهنَّ، ولكنَّ الأسبابَ ليست مُؤثِّرةً إلَّا بإذنِ اللهِ تعالى، "وأعذَبُ أفواهًا"، وهذا كِنايةٌ عن طِيبِ قُبلتِهنَّ، أو طِيبِ كلامِهنَّ وكونِه ألَذَّ لِقِلَّةِ الفُحشِ، وعدَمِ سَلاطتِها على زَوجِها و لبَقاءِ حيائِها، وقيل: المرادُ عُذوبةُ رِيقِها، "وأقلُّ خِبًّا"، أي: أقلُّ مَكرًا وخديعةً، "وأرضى باليَسيرِ"، قِيل: أيْ بالقليلِ مِن الجماعِ؛ لاستحيائها مِن الزَّوجِ، وقِيل: مِن الطَّعامِ، والكِسوةِ، والتَّنعُّمِ. ومِن فوائدِ البكارةِ: أنَّ الزَّوجةَ تُحِبُّ الزَّوجَ وتَألَفُه، فيُؤثِّرُ ذلك في الوُدِّ والتَّراحُمِ بيْنهما، وأمَّا التي اختبَرَتِ الرِّجالَ ومارَسَتِ الأحوالَ، فربَّما لا تَرضى بعضَ الأوصافِ التي تُخالِفُ ما ألِفَتْه، فتَكرَهُ الزَّوجَ، وكذلك الزَّوجُ لا يُحِبُّ ها.. فإنَّ الطَّبعَ يَنفِرُ عن المرأةِ التي مسَّها زوجٌ قبْلَه.. فنِكاحُ البكرِ مُرغَّبٌ فيه شرعًا مِن حيث الجُملةُ.. وإلَّا فقد يكونُ نِكاحُ الثَّيِّبَ أفضَلَ بالنِّسبةِ لمُرِيدِ النِّكاحِ إذا كان ذلك لمعنًى، أو حاجةٍ، ونحوِ ذلك؛ ومِن ذلك ما جاءَ عن جابرٍ رضِيَ اللهُ عنه، قال: "لَقِيتُ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، فقال لي: تزوَّجْتَ؟ قلْتُ: نعمْ، قال: بِكرًا أمْ ثَيِّبًا؟ قلْتُ: بل ثيِّبٌ، قال: فهلَّا بِكرًا تُلاعِبُها وتُلاعِبُك؟ قال: قلْتُ: يا رسولَ اللهِ، إنَّ لي أخواتٍ، فخشِيتُ أنْ تَدخُلَ بيْني وبيْنهن، قال: فذاك إذنْ، إنَّ المرأةَ تُنكَحُ على دِينِها ومالِها وجَمالِها، فعليك بذاتِ الدِّينِ؛ تَرِبَت يَداكَ. وهذا رواه مُسلمٌ وغيره..