
الشيخ أبو ريان
34 سنة مطلق مقيم في المغرب- رقم العضوية 10746013
- تاريخ آخر زيارة متواجد الآن
- تاريخ التسجيل منذ 5 أشهر
السكن و الحالة الإجتماعية
- الجنسية المغرب
- مكان الإقامة المغرب الدار البيضاء
- الحالة العائلية 34 سنة مطلق
مع طفلان - نوع الزواج زوجة اولى
- الإلتزام الديني متدين كثيرا
- الصلاة أصلي دائما
المظهر و الصحة
- لون البشرة أبيض
- الطول و الوزن 180 سم , 65 كغ
- بنية الجسم متوسط البنية
- اللحية نعم
- الحالة الصحية بصحة جيدة و الحمد لله
- التدخين لا
الدراسة و العمل
- المؤهل التعليمي دكتوراه
- مجال العمل شيء آخر
- الوظيفة مهندس
- الدخل الشهري بدون دخل شهري
- الوضع المادي جيد
مواصفاتي أنا
-
رجلٌ جادّ، متّزن، وطموح، أعمل كمهندس معلوماتي، وأهتم بالعلوم الحديثة والطب، إلى جانب شغف عميق بالدراسات الإسلامية واللغة العربية. أوازن في حياتي بين التفكير المنهجي المبني على العقل والعلم، وبين الروح المتصلة بالإيمان والخلق الحسن. أبحث عن زوجة صالحة تقية، ناضجة، تُقدّر الحياة الزوجية وتراها سكنًا ومشاركة لا مجرّد شكل اجتماعي. أقدّر المرأة التي تحترم دينها، وتحرص على بناء بيت مستقر تسوده المودة والرحمة والصدق. أحب القراءة والتعلّم المستمر، وأسعى دائمًا لتطوير نفسي علميًا وروحيًا. أؤمن أن التفاهم والنية الصالحة أساس كل علاقة ناجحة، وأن القرب من الله يجمع القلوب مهما تباعدت الظروف. أطمح لبناء أسرة متماسكة، نتعاون فيها على طاعة الله، وتربية الأبناء على القيم، في جو من الاحترام والسكينة.
مواصفات شريك حياتي
-
أبحث عن زوجة صالحة، تقية، عاقلة، تُحسن فهم الحياة الزوجية وتتحمّل مسؤولياتها بروح من الطاعة لله والصدق في العِشرة. لا أبحث عن الكمال، ولكن عن امرأة ترى في الزواج عبادة وسكنًا، وتُقدّر القيم وتتمسّك بالدين قولًا وعملاً. مررتُ سابقًا بتجربة زواج لم يُكتب لها النجاح، وكان السبب الأساس فيها غياب الوعي الديني الحقيقي وضعف روح المسؤولية، وهو ما ترك أثرًا جعلني أُدرك أكثر ما أحتاجه في شريكة حياتي: الإيمان، والصدق، والتفاهم، والالتزام الحقيقي، لا الظاهري. لذلك، أرجو من الله أن يرزقني زوجة تُعينني على الطاعة، وتُشاركني طريق الإصلاح الذاتي، ونؤسس سويًا بيتًا يقوم على المحبة، والثقة، والحوار، لا على العناد أو التظاهر أو اللامبالاة. أُقدّر المرأة الحكيمة التي تعرف متى تصمت، ومتى تتكلم، والتي تعتز بدينها، وتربي أبناءها على القيم، وتُعلي من شأن الزوج والأسرة.