أريد زوجة متفه
45 سنة عازب مقيم في الجزائر- رقم العضوية 10621537
- تاريخ آخر زيارة منذ عام واحد
- تاريخ التسجيل منذ عام واحد
السكن و الحالة الإجتماعية
- الجنسية الجزائر
- مكان الإقامة الجزائر مستغانم
- الحالة العائلية 45 سنة عازب
بدون أطفال - نوع الزواج زوجة اولى
- الإلتزام الديني متدين
- الصلاة أصلي دائما
المظهر و الصحة
- لون البشرة اسمر فاتح
- الطول و الوزن 172 سم , 68 كغ
- بنية الجسم متوسط البنية
- اللحية لا
- الحالة الصحية بصحة جيدة و الحمد لله
- التدخين نعم
الدراسة و العمل
- المؤهل التعليمي دراسة جامعية
- مجال العمل السياسة / الحكومة
- الوظيفة ♕
- الدخل الشهري أفضل أن لا أقول
- الوضع المادي جيد
مواصفاتي أنا
-
الوفاءُ في الحب ليس مذلة .. والعطاء ليس شراء قرب .. والسؤال ليس تضييقاً وملاحقة .. والاهتمام ليس مراقبة .. والبقاء بالقرب ليس تطفّلاً .. والمواساة ليست شفقة .. والكلام العذب ليس تصنعاً .. الحب هو أن ترى كل ذلكَ جميلاً .. دون أن يكون له معنى آخر ... سوى أنه حب لا غير ...
مواصفات شريك حياتي
-
قال نزار قباني ..النساء الجميلات تقف لهن القلوب أنبهارًا لكن الحظ لايقف لهن احترامًا ...وقال محمود درويش. كما أن هناك زهور بلا عطر.هناك جميلات بلا حظ ...وأيضا قال جبران خليل جبران .. هناك علاقة عشق قوية بين المرأة الجميلة والحظ السيئ .. الإنجذاب للشكل هو.مجرد إنبهار وسيزول بعد حين ....... المرأة خلقت من ضلع يجاور القلب ، مملوءة بالمشاعر والحنو والرقة ....أنها مثل العشب الناعم ، ينحني أمام نسيم المعاملة بسيطة لمن فهمها ، متاهة لمن يعاندها تريد حبها إهتم بها ، تريدها أن تبقى معك إحترمها جميلة مقولة شكسبير : محاولة التفاهم مع إمرأة غا ضبة ، يشبه تقليبك لأوراق الجريدة وسط العاصفة ، فقط إحتضنها وسوف تهدأ - مهما كبرت المرأة تبقى كالطفل ، يسعدها السؤال ويبكيها الإهمال إن عقل المرأة إذا ذبل و مات ، ذبل عقل الأمة كلها ومات الحب الحقيقي هو ان تحبها رغم عيوبها و ليس لمزاياها .. المرأة تحب من يكون لها أخ و سند و صديق ، يحترم عقلها و شخصيتها .. خلقت المرأة ، كي تحبها قبل أن تفهمها أنها كالقيثارة لا تعطي أجمل ألحانها ، إلا لمن يتقن العزف على أوتار قلبها انها مثل البحر ، جميلة في مظهرها عاصفة في غضبها غامضة في أعماقهاالمرأة الحنونة والعطوفة إذا حبتك فإنها تمنحك كل ما في قلبها بلا حساب وتغرقك بحبٍ صادق لا يتغير. تكون لك السند والملاذ في أوقات ضعفك وتملأ حياتك بدفء لا يعوضه شيء. هي النعمة التي تجلب الأمان والراحة التي تضيء دروبك مهما كانت عواصف الحياة.........
الدخول