
اريده كاتب
25 سنة آنسة مقيمة في الأردن- رقم العضوية 10549415
- تاريخ آخر زيارة منذ شهر واحد
- تاريخ التسجيل منذ 4 أشهر
السكن و الحالة الإجتماعية
- الجنسية الأردن
- مكان الإقامة الأردن صويلح
- الحالة العائلية 25 سنة آنسة
بدون أطفال - نوع الزواج الوحيدة
- الإلتزام الديني أفضل أن لا أقول
- الصلاة أفضل أن لا أقول
المظهر و الصحة
- لون البشرة أبيض
- الطول و الوزن 160 سم , 80 كغ
- بنية الجسم متوسطة البنية
- الحالة الصحية بصحة جيدة و الحمد لله
- التدخين لا
- الحجاب محجبة (كشف الوجه)
الدراسة و العمل
- المؤهل التعليمي دراسة جامعية
- مجال العمل شيء آخر
- الوظيفة A
- الدخل الشهري بدون دخل شهري
- الوضع المادي جيد
مواصفاتي أنا
-
لطالما تغنّيت بالحبّ وآمنت به.. لكنني مؤخّراً اكتشفت أنّ العامل الأساسي في استقرار الزواج، والعلاقات عموماً- ليس هو الحبّ ولا السعادة الناتجة عنه.. هذه المشاعر تصلح كبدايات، كفتيل يشعل العلاقة.. ويعطيها لوناً ورونقاً وطعماً.. لكنّه ليس عمودها الفقري ولا أساسها.. العلاقات تقوم بشكل أساسي على التوازن بين الأخذ والعطاء.. وما يبقيها حيّة وصحيَة هو ذلك الشعور المتبادل والصامت بين الطرفين، أّن كلّاً منهم مستفيد من هذه العلاقة.. وأنّه يأخذ بمقدار ما يعطي.. وهو شعور قد لا يدركه الشخص الذي يعيشه بهذه الدقّة والوضوح، لكنّه السبب الخفي والأهمّ الذي يقف وراء رضاه عن العلاقة ورغبته في استمرارها.. لذلك إذا ما اختلّ هذا الميزان الخفيّ لأي سببٍ كان.. تبدأ العلاقات بالتّصدع بلا سبب ظاهر.. وإذا ما شعر أحد الأطراف بالإجحاف والظلم، وأنّه لا يأخذ بقدر ما يعطي، فستبدأ المشاعر السلبية بالتراكم السرّي في داخله.. وعليه فقد يقوم بقطع العلاقة فجأة وبشكل حاسِم ونهائي.. مهما كان يحبّ الطرف الآخر، ومهما بدا لهما ولمن حولهما أنّهما سعيدين.. الحبّ رائع ولذيذ والسعادة مطلب.. لكن التوازن بين الأخذ والعطاء هو سرّ ديمومة العلاقات.. وذلك أنّ عدالة الميزان، هي القيمة الأعلى في سلّم قيم الإنسان.. ومن أجلها يضحّي بكلِّ شَيْءٍ آخر، حبّاً كان، أم سعادة أم غير ذلك..
مواصفات شريك حياتي
-
تزوجيه غنيآ لأنو بالحالتين رح يخونك بتبكي بالإمارات أحسن ماتبكي تحت جسر صويلح..🤣