Mo350
27 سنة عازب مقيم في الجزائر- رقم العضوية 10533587
- تاريخ آخر زيارة منذ 4 أشهر
- تاريخ التسجيل منذ عام واحد
السكن و الحالة الإجتماعية
- الجنسية الجزائر
- مكان الإقامة الجزائر غليزان
- الحالة العائلية 27 سنة عازب
بدون أطفال - نوع الزواج زوجة اولى
- الإلتزام الديني متدين
- الصلاة أصلي دائما
المظهر و الصحة
- لون البشرة أبيض
- الطول و الوزن 175 سم , 75 كغ
- بنية الجسم قوام رياضي
- اللحية لا
- الحالة الصحية بصحة جيدة و الحمد لله
- التدخين لا
الدراسة و العمل
- المؤهل التعليمي دراسة جامعية
- مجال العمل مجال التجارة
- الوظيفة صاحب عمل خاص
- الدخل الشهري أفضل أن لا أقول
- الوضع المادي جيد
مواصفاتي أنا
-
أنا عبدٌ من عباد الله، شرفني ربي بحفظ كتابه العزيز، ويسر لي أن أكون مُعلّمًا للقراءات العشر، أعيش بين الآيات وأتنفس أنفاسها صباحًا ومساءً. أجد سعادتي في تعليم القرآن، وأعتبر نفسي خادمًا لكتاب الله، فما رفعة أعظم ولا منزلة أجلّ من أن يختارك الله لحمل كلامه. لا يهمني في شريكة الحياة أن تكون أكبر مني أو أصغر، فالعُمر ليس مقياسًا عندي، إنما المقياس هو أن يكون قلبها متعلقًا بالقرآن وأهله، محبةً لتلاوته، حريصةً على فهمه والعمل به، متخلقةً بأخلاقه. أبحث عن فتاةٍ صالحة، محبةٍ للقرآن والسنة، تكون عونًا لي على طاعة الله، وأكون لها سندًا في طريق الخير، لنسير معًا نحو رضوان الله وجناته. فإن خير متاع الدنيا المرأة الصالحة، وما أجمل أن يجتمع الحافظ مع الحافظة، فيكون بيتهما بيتًا قرآنيًا عامرًا بالطاعة والنور.
مواصفات شريك حياتي
-
إنّ أجمل ما يتمناه المرء في حياته أن يرزقه الله بفتاةٍ صالحة، قلبها معلّق بكتاب الله وسنّة نبيّه صلى الله عليه وسلم. فتاةٌ تعيش مع القرآن تلاوةً وتدبّرًا، تحفظ آياته وتعمل بما جاء فيه، فتكون نورًا في بيتها وبركةً في حياتها. الفتاة التي أحب أن أراها إلى جانبي هي تلك التي تجلس ساعات في مدارسة القرآن، وتفرح بحديث النبي ﷺ كما يفرح العطشان بقطرة الماء، تخشى الله في السرّ والعلن، وتجعل من حيائها تاجًا ومن عفّتها حصنًا. ولقد ضربت النساء الصالحات أروع الأمثلة في حفظ القرآن والعمل به؛ فكم من أمٍّ ربّت أبناءها على كتاب الله، وكم من أختٍ صارت قدوة في بيتها ومجتمعها. قال الله تعالى: "إِنَّ الْمُسْلِمِينَ وَالْمُسْلِمَاتِ... أَعَدَّ اللَّهُ لَهُم مَّغْفِرَةً وَأَجْرًا عَظِيمًا"، فالمؤمنة الصالحة هي كنز الدنيا وزينة الحياة. وأنا أرجو من الله أن تكون هذه الفتاة من الولايات القريبة مني، لأجد فيها الصحبة الطيبة، والدرب الذي يقودني وإياها إلى رضوان الله وجنّته.
الدخول