- رقم العضوية 10484778
- تاريخ آخر زيارة منذ 22 يومًا
- تاريخ التسجيل منذ 5 أشهر
السكن و الحالة الإجتماعية
- الجنسية فرنسا
- مكان الإقامة فرنسا -
- الحالة العائلية 44 سنة مطلقة
مع طفلان - نوع الزواج لا مانع من التعدد
- الإلتزام الديني متدينة
- الصلاة أصلي دائما
المظهر و الصحة
- لون البشرة حنطي مائل للبياض
- الطول و الوزن 168 سم , 64 كغ
- بنية الجسم قوام رياضي
- الحالة الصحية بصحة جيدة و الحمد لله
- التدخين لا
- الحجاب محجبة (كشف الوجه)
الدراسة و العمل
- المؤهل التعليمي دراسة جامعية
- مجال العمل شيء آخر
- الوظيفة In
- الدخل الشهري أفضل أن لا أقول
- الوضع المادي جيد
مواصفاتي أنا
-
أنا امرأة رومانسية بطبعي، هادئة في طباعي مؤمنة وطموحة، أؤمن بأهمية الصدق والاحترام في العلاقات.أؤمن أن الحب هو جوهر الحياة، وأجد سعادتي في اللحظات الصغيرة التي تحمل معها مشاعر دافئة. أعشق الطبيعة بكل تفاصيلها، وأجد في جمالها ملاذاً لروحي، سواء كانت زهور تتفتح في الربيع أو سماء صافية تزينها النجوم أبحث عن شريك حياة يكون صادقاً، طيباً، ويقدر القيم الإنسانية. أحب العيش في جو من الحب والتفاهم، وأسعى لبناء علاقة قائمة على الثقة المتبادلة والدعم المستمر. أؤمن أن الحياة تكون أكثر جمالاً عندما نتشارك الأحلام والتحديات مع شخص يقدر ويحب. أتطلع إلى أن أكون زوجة مخلصة، وصديقة حقيقية، وأم حانية في المستقبل. أسعى دائماً لتحقيق التوازن بين العمل والعائلة، وأحب العيش في بيئة مليئة بالسلام والسعادة."
مواصفات شريك حياتي
-
أحلم بفارس يكون صادقاً في كلامه، طيباً في أفعاله، وثابتاً على الحق. رجلاً يقدر الأمانة ويصون الحب والاحترام. أحاط قلبه نور الإيمان، تتحلى روحه بالصدق والإخلاص، وتفيض أفعاله باللطف والرحمة. رجلاً يختار الحق دائماً، ويجعل من بيته مملكة للحب والسكينة.أدعو الله أن يمنحني شرف أن أكون حبيبته، وأخته في الله، وصديقته الأقرب، وزوجته المخلصة. رجلاً يكون لي سنداً في الدنيا ورفيقاً في الجنة، يحبني بصدق ويقدرني بحنان، معاً، نبني بيتاً يملؤه السلام والأحلام المشتركة . وتزينه ضحكات الفرح ودعوات الخير. . وأن تكون رحلتنا مبنية على الاحترام المتبادل، والثقة الثابتة، وحب لا ينتهي. طريقه نحو جنات النعيم، حيث أراه هناك بجواري، سعيداً بقربه من ربه، وأنا شريكة له في الجنة كما كنت شريكته في الدنيا، نعيش في سعادة أبدية لا نهاية لها . أسأل الله أن يجمع قلوبنا على طاعته، وأن يرزقنا حياة تغمرها المودة والرحمة