- رقم العضوية 10317190
- تاريخ آخر زيارة منذ 7 أشهر
- تاريخ التسجيل منذ 8 أشهر
السكن و الحالة الإجتماعية
- الجنسية المغرب
- مكان الإقامة المغرب -
- الحالة العائلية 25 سنة آنسة
بدون أطفال - نوع الزواج الوحيدة
- الإلتزام الديني متدينة
- الصلاة أصلي دائما
المظهر و الصحة
- لون البشرة أبيض
- الطول و الوزن 171 سم , 56 كغ
- بنية الجسم نحيفة
- الحالة الصحية بصحة جيدة و الحمد لله
- التدخين لا
- الحجاب محجبة (كشف الوجه)
الدراسة و العمل
- المؤهل التعليمي دراسة جامعية
- مجال العمل شيء آخر
- الوظيفة لاشئ
- الدخل الشهري بدون دخل شهري
- الوضع المادي أفضل أن لا أقول
مواصفاتي أنا
-
كأني عندما أمتلك طيبة القلب عليَّ التنازل عن مستحقاتي لأُثبت للآخرين ولنفسي أنَّ حسن معاملتى سيظل أجمل صفاتي.. لكني بشر .. ورغم نقاء عمقي أضيع أحياناً بظلم متاهاتي .. فلا أحد يعلم كم من المجهود أبذل حتى أتحكم بصراعاتي.. وكم من الطاقة أحتاج لكي لا يظهر جانبي المظلم بمعاملاتي.. تأتيني أوقاتٌ لا أريد المسامحة ، وأريد جرح من تسببوا ب جراحاتي .. تأتيني أوقاتٌ لا أريد أَن أُرضيَ أحدهم على حساب نفسي وقناعاتي.. كثيراً أتحمس إلى المعاملة بالمثل ، وتوجيه لمن خذلوني أسوء معاملاتي.. كثيراً أتحمس إلى قفل جميع نوافذي وأبوابي ، بلا فرصة أو مكان لمن سرقوا ضحكة أوقاتى.. لكن يغلبنى ديني وتربيتي وأصلي وهدوء وتينى .. فلا أستطيع أن أقسو أو أتمرد على ذاتى .. فهى من تحاربني حتى يطغى نوري على ظلماتي.. وحتى بعد الحطام الذي تركه الماضي بداخلي ، أحاول أن أزرع بستاناً خضرته تمحي غياماتي.. أحاول الحفاظ على بذرة الخير في روحي ، وأظل كربيع لا ينسى أبداً درساً غرسته بجذورها ومفاده أن أحفظ مقامى بالإبتعاد دون ضرراً أو ضرار عن من يريد إطفاء نوري .. وأضئ قلب من حفظ ودى وأظل كما أنا بهذه الدنيا ، لأكسب رضى الله عن حياتي..
مواصفات شريك حياتي
-
« إنّ قوامةَ الرجُل علىٰ المرأة لا تتحقّق كمَا أرادها الإسلام، إلاَّ إذا كَانَ الزوجُ رجلاً ناجحًا في قيادتِه لبيتِه وأسْرتِه، والزوجُ المُسلم لا يكُون رجلًا بغلظتِه وفظاظتِه وقَسوته وعُنفه وبطشِه وسلاطَة لسَانِه، فهذهِ رجُولة الجاهليّة، والرجُولة في الإسلامِ شيءٌ آخَر غير هَذا كُله. الرجولَة في الإسلاَمِ: شخصيّة قويّة جذابّة مُحببة، وخلق عالٍ نبِيل، وتسامُح وإغضَاء وعفو عنِ الهفواتِ الصّغيرة، ووقُوف جاد حَازم عندَ حدودِ الله، وتطبِيق لأحكامِه علىٰ أفرادِ الأُسرة جميعًا، وقيادَة بارعَة لبِقة نحوَ الخَير، وبذل وسخَاء فِي غير سَرف ولا تبذِير، ونباهة ووعيٍ وشُعور عميق بالمسؤُوليّة في الدُّنيَا والآخِرة، وإدراك للحالة المثلىٰ الَّتِي ينبغِي أَنْ يكونَ عليهَا البَيت المُسلم الرّاشد، وهذهِ هيَ صفات المُسلم الحقّ الَّذِي يُريده الإسلام.» 🤎