- رقم العضوية 1015005
- تاريخ آخر زيارة منذ 14 عامًا
- تاريخ التسجيل منذ 14 عامًا
السكن و الحالة الإجتماعية
- الجنسية مصر
- مكان الإقامة قطر ام صلال
- الحالة العائلية 33 سنة مطلق
بدون أطفال - نوع الزواج زوجة اولى
- الإلتزام الديني أفضل أن لا أقول
- الصلاة أصلي دائما
المظهر و الصحة
- لون البشرة أبيض
- الطول و الوزن 173 سم , 80 كغ
- بنية الجسم متوسط البنية
- اللحية نعم
- الحالة الصحية بصحة جيدة و الحمد لله
- التدخين لا
الدراسة و العمل
- المؤهل التعليمي دراسة جامعية
- مجال العمل مجال الهندسة / العلوم
- الوظيفة مهندس مدني
- الدخل الشهري أفضل أن لا أقول
- الوضع المادي متوسط
مواصفاتي أنا
-
انسان ابحث عن ارضاء ربي و علمت انا رغم انف رجل ادرك اباه احدهم او كليهما و لم يدخله الجنه فعكفته علي الجهاد حتي اصل الي البر لهم و ادعو ربي ان يجعلني بار لان كل ذنبا قد ياخر الا العقوق فان جزائه في الدنيا و الاخره دع الأيام تفعل ما تشاء ..... وطب نفسا إذا حكم القضاء ولا تجزع لحادثة الليالي ..... فما لحوادث الدنيا بقاء وكن رجلا على الأهوال جلدا ..... وشيمتك السماحة والوفاء وإن كثرت عيوبك في البرايا ..... وسرك أن يكون لها غطاء تستر بالسخاء فكل عيب ..... يغطيه كما قيل السخاء ولا تر للأعادي قط ذلا ..... فإن شماتة الأعدا بلاء ولا ترج السماحة من بخيل ..... فما في النار للظمآن ماء ورزقك ليس ينقصه التأني ..... وليس يزيد في الرزق العناء ولا حزن يدوم ولا سرور ..... ولا بؤس عليك ولا رخاء إذا ما كنت ذا قلب قنوع ..... فأنت ومالك الدنيا سواء ومن نزلت بساحته المنايا ..... فلا أرض تقيه ولا سماء وأرض الله واسعة ولكن ..... إذا نزل القضا ضاق الفضاء دع الأيام تغدر كل حين ..... فما يغني عن الموت الدواء
مواصفات شريك حياتي
-
تنسانه ذات خلق انما بعثت لاتمم مكارم الاخلاق رِضَى النَّاسِ غَايَةٌ لا تُدْرَكُ ، فَعَلَيْكَ بِمَا يُصْلِحُكَ فَالْزَمْهُ ، فَإِنَّهُ لا سَبِيلَ إِلَى رِضَاهُمْ ، وَاعْلَمْ أَنَّ مَنْ تَعَلَّمَ الْقُرْآنَ جَلَّ فِي عُيونِ النَّاسِ ، وَمَنْ تَعَلَّمَ الْحَدِيثَ قَوِيَتْ حُجَّتُهُ ، وَمَنْ تَعَلَّمَ النَّحْوَ هِيبَ ، وَمَنْ تَعَلَّمَ الْعَرَبِيَّةَ رَقَّ طَبْعُهُ ، وَمَنْ تَعَلَّمَ الْحِسَابَ جَلَّ رَأْيُهُ ، وَمَنْ تَعَلَّمَ الْفِقْهَ نَبُلَ قَدْرُهُ ، وَمَنْ لَمْ يُضِرْ نَفْسَهُ لَمْ يَنْفَعْهُ عِلْمُهُ ، وَمِلاكُ ذَلِكَ كُلِّهِ التَّقْوَى
الدخول