- رقم العضوية 10117139
- تاريخ آخر زيارة بعد 23 دقيقة
- تاريخ التسجيل منذ 9 أشهر
السكن و الحالة الإجتماعية
- الجنسية الجزائر
- مكان الإقامة الجزائر توغورت
- الحالة العائلية 37 سنة عازب
بدون أطفال - نوع الزواج زوجة اولى
- الإلتزام الديني متدين
- الصلاة أصلي دائما
المظهر و الصحة
- لون البشرة أبيض
- الطول و الوزن 178 سم , 70 كغ
- بنية الجسم قوام رياضي
- اللحية لا
- الحالة الصحية بصحة جيدة و الحمد لله
- التدخين لا
الدراسة و العمل
- المؤهل التعليمي دراسة جامعية
- مجال العمل الإدارة
- الوظيفة مسيير
- الدخل الشهري أفضل أن لا أقول
- الوضع المادي ميسور
مواصفاتي أنا
-
الزَّوجُ الصَّالح والزَّوجة الصَّالحة نعمة فلا الرَّجل يعيبه قلّة مالهِ ولا المَرأة يعيبها قلّة جمالها إنما العيبُ في قِلّة الدين وسُوءِ الأخلاق المرأة الصَّالحة إذا سَكَنتِ البيت، سَكَنَ البيتُ الزوجة الصالحة رزق من عند الله الرسول ﷺ قال خير متاع الدنيا الزوجه الصالحة وأعظم ما قيل من فم الرسول ﷺ: يا خديجة إني تزوجتك فقيراً فأغناني الله بك الزواج لا يحتاج بيوتا واسعة ولا أثاث فاخراً ولكن يحتاج نفوسا طيبة وحسن معاشرة البيوت ليس أساسها الأسمنت والحجارة بل أساسها الزوجة الصالحةُ والزوج الصالح و الزَّوجَة الصَّالِحة لا تَأتِي بِسَعيك فَهِي رِزقٌ يُساقُ لمَن اتَّقىٰ رَبَّه الزوج الصالح نعمة والزوجة الصالحة أجمل نعم الحياة الدنيا والآخرة فلا الرجل يعيبه فقره ولا المرأة يعيبها قلة جمالها إنما العيب في قلة الدين وسوء الأخلاق
مواصفات شريك حياتي
-
الزوج الصالح لا تهونين عنده ..لأن حقاً الرجل الصالح الذي يخاف ربه قد تأتي منه تصرفات تزعج قلب المرأة وتؤديها..حتى وإن كان صواما قواما قادر على أديتها بتصرفات يراها عادية ولكن في قلب زوجته عضيمة جدا... والمرأة بفطر تها حساسة لأبسط الأشياء حتى النبرة الباردة ولو لم يكن شجار وزعل..تستشعرها المرأة وتتحسس منها وقد يفسد مزاجها بسبب نبرة صوت فضلا عن أدية معنوية أو جسدية ،لهدا أخواتي في دعائكم دائما اسألن الله الهين اللين الدي لا تهونين عنده ،الدي يستشعر أنوثتك وفطرتك ويتحمل تقالباتك وكل ما يعبر عن حبك له..لأن الطيف في معاملته هو أول اختيار بانسبة للمرأة..الدكي في احتواء أنواثتها وزعلها وغضبها هو الرجل المتالي...المادة والمال لا يشكلان أهمية للمرأة العاطفية بقدر ما تهتم بالجانب العاطفية والمودة والرحمة 🌷..ولنا في رسول الله صلى الله عليه وسلم أسوة حسنة في هدا.الأمر احتواؤه لغيرة عائشة رضي الله عنها وكسرها للصحفه وتعليقه الجميل اللطيف على فعلتها التي قد تهدم بيوتا عند صغار العقول..بقول..غارت أمكم ومنه عرف الرجال في دالك الوقت أن للمرأة غيرة عمياء وعاطفية جياشة لا تعدل ولا تقوم لكن ،-تحتوى-رزقكن الله الهين الطيب الكريم الدي لا تهون مشاعركن عنده.