Nido.jm
57 ans Divorcé Résident de : Égypte- ID Du Membre 9617238
- Dernière Date De Connexion il y a un mois
- Date D'inscription il y a un mois
Nationalité, Résidence et Statut Familial
- Nationalité Syrie
- Pays De Résidence Égypte Dimyat
- Situation Familiale 57 ans Divorcé
Sans enfants - Type De Mariage Première épouse
- Engagement Religieux Je préfère ne pas dire
- Prière Je préfère ne pas dire
Santé Et Apparence
- Couleur De Peau Blanc
- Taille Et Poids 173 cm , 70 kg
- Forme Du Corps Silhouette moyenne
- Barbe Oui
- État de santé En bonne santé
- Tabagisme Non
Études Et Profession
- Niveau D'étude Études universitaires
- Secteur D'emploi Services alimentaires
- Emploi مدير عام ومطور واستشاري إنشاء مصانع
- Revenu Mensuel Plus de 20000 livres
- Situation Financière Classes aisées
À Propos De Moi
-
ابحث عن زوجة لبناء حياة زوجية سعيدة اكون لها زوج وصديق وحبيب يحمل كل صفات الرجولة والتقدير والإخلاص لشريكة حياته. اسمي Nidal، ولدت في 8 مارس 1966. حصلت على بكالوريوس في الفنون الجميلة. قسم هندسة الاتصالات البصرية. من جامعة دمشق عام 1989. انا من سوريا. غادرتها عام 2013 وأعيش في مصر منذ ذلك الحين، خبرتي المهنية في سوريا: بناءً على دراستي الجامعية، عملت لسنوات عديدة في مجال الإعلان والتصميم، تفرغت لإدارة وتصنيع وإنتاج الشوكولا والفواكه المجففة بين عامي 1997 و 2012، لدي خبرة واسعة واحترافية في طهي وتحضير البيتزا الإيطالية والأطباق الغربية والشرقية والمعجنات السورية وبعض الحلويات الشرقية. أعرف نفسي. أنا رجل، وليس ذكرًا، وهناك فرق كبير بين الاثنين. الرجولة هي الأفعال والكلمات والتضحية والتفاني ومواجهة التحديات من اجل شريكة الحياة. الرجولة تعني أن أكون سندًا وداعمًا لشريكة حياتي التي تضع رأسها على وسادتي بجانبي. الرجل هو الذي يحب ويحترم زوجته وحبيبته، ويحميها من أي أذى، ويحترم مشاعرها ويقدسها. أما بالنسبة للذكر، فهو مجرد صفة بيولوجية. الأسد ذكر، والغراب ذكر، والعجل ذكر، والقنفذ ذكر، والحمار ذكر. الرجل رجل، والذكر ذكر، وهناك فرق كبير بين الاثنين. أنا رجل، ومن المعروف أن الرجال قادرون على مواجهة التحديات مهما كانت. ماذا عن الرجل الشرقي؟ زوجته وحبيبته أغلى عليه من نور عينيه. يضحي بنفسه وقلبه لحمايتها وإسعادها. ابحث عن زوجة وشريكة حياة. هذا هو من يقدم نفسه لكِ الآن. مع فائق الحب والإخلاص.
À Propos De Mon Partenaire
-
لا أحتاج إلى جسد المرأة لإشباع رغباتي، ولا إلى ثوبها الآسر ليلفت انتباهي، ولا إلى طبخها اللذيذ الذي يملأ معدتي كل هذا من غرائز البشر. أحتاج إلى امرأة أحارب معها العالم، امرأة تجعلني أحب الحياة رغم كل شيء، امرأة تعرف أنه مهما تغير الناس فإن أخلاق الإنسان لا تتغير. هذا كل ما في الامر. تكون داعما معنويا وعاطفيا وقلبًا رحيمًا فأكون لها خادمًا.