اسكندراني 36
36 ans Célibataire Résident de : Égypte- ID Du Membre 2456401
- Dernière Date De Connexion il y a 6 ans
- Date D'inscription il y a 7 ans
Nationalité, Résidence et Statut Familial
- Nationalité Égypte
- Pays De Résidence Égypte Alexandria
- Situation Familiale 36 ans Célibataire
Sans enfants - Type De Mariage Première épouse
- Engagement Religieux Religieux
- Prière Je prie de façon irrégulière
Santé Et Apparence
- Couleur De Peau Blanc
- Taille Et Poids 172 cm , 83 kg
- Forme Du Corps Silhouette sportive
- Barbe Non
- État de santé En bonne santé
- Tabagisme Non
Études Et Profession
- Niveau D'étude Études universitaires
- Secteur D'emploi Enseignement
- Emploi مدرس حاسب الي
- Revenu Mensuel Entre 1000 et 3000 livres
- Situation Financière Classe supérieure
À Propos De Moi
-
أنا إنسان بفضل الله أحب ديني - خريج كلية التربية جامعة الأزهر بامتياز .. أحب المسلمين من كل قلبي وأعتبر نفسي خادما لهم لأني أهتم بأمورهم وأتحمل همومهم وأشاركهم أفراحهم وأحزانهم .. أشعر بالسعادة حين أراها في عيونهم .. وأكره الظلم وأتمنى أن تسود الأخلاق وأن يحب كل واحد منا لغيره ما يحب لنفسه .. أيضا أحب بلدي مصر وأتمني أن تتحسن أوضاع الناس وأن يعيش الجميع في حب ومودة وألفة وأن نتحلى جميعا بالصدق والإخلاص وألا نعمم الصفات السيئة على الجميع فهي لا تسيء إلا إلى حاملها ولكن الخير موجود وسيظل فحبيبنا المصطفى صلى الله عليه وسلم قال : الخير في وفي أمتي إلى يوم القيامة ... أتمنى من الله التوفيق للجميع ..
À Propos De Mon Partenaire
-
أتمنى أن أجد الزوجة التي تحب الله ورسوله أكثر من أي شيء وتحب دينها أكثر من حبها للدنيا ومتاعها .. أتمنى أن أجد الزوجة الصالحة التي قال عنها النبي صلى الله عليه وسلم : " الدنيا متاع وخير متاعها المرأة الصالحة " زوجة تكون لي قرة عين .. زوجة تستحق أن أضحي من أجلها .. تستحق أن أكون لها الزوج والأهل .. تستحق أن أسهر من أجل راحتها .. وأن أتحمل كل شيء في الحياة من أجل إسعادها .. أتمنى زوجة تشاركني فرحي وهمي وأشاركها همها وأن تنسي هموم الدنيا كلها حين تشعر بحبي لها وخوفي عليها وحرصي على إسعادها ... أتمنى زوجة أزرع بقلبها الأمل والتفاؤل وأن تشعر معي بأن القادم أفضل من الماضي .. أتمنى زوجة أشاركها كل شيء حتى فيما يتعلق بها فلست أرفض أن أكون في خدمتها وهذا ليس ضعف من الرجل بل هو قمة الرجولة أن تكون كما كان النبي صلى الله عليه في خدمة أهله .. وهو القائل خيركم خيركم لأهله وأنا خيركم لأهلي ... اللهم إنك تعلم أني في حاجة إليها فيسر الأمر لي وقدر الخير لي وارزقني الزوجة الصالحة التي تعينني على طاعتك ومرضاتك..