الحامد لله وحده

If you need this information in English or Turkish, just let me know لماذا أبحث في موقع زواج مادمت بهذه المواصفات فالكثير يتزوجون الثانية بل و الثالثة عن طريق المعارف و الأصدقاء و المعروف كل شئ عنها كما هو معروف كل شئ عنك مستواي العلمي هو منة من الله و ما أنا إلا عبد ضعيف أمام الله لا أساوي ذرة تراب مشى عليها الحبيب محمد صلى الله عليه و سلم أريد الزواج المبني على الإقتناع بمناسبة كل مننا للآخر و ليس المبني على القيل و القال و المستنفعين بيننا و من زواجنا - فأنا أشعر أن هناك من هي مثلي تريد أن تخرج من قيود الحياة المغلقة و الأغلال الفكرية المحلية و العائلية و المجتمعية فالإسلام جعلنا شعوبا و قبائل لنتعارف لا لنتقوقع و لنرحب بالتقوى و من سبلها الزواج الحلال و لو من أرض بعيدة هكذا فعل أغلب الصحابة رضي الله عنهم و أرضاهم أحيانا يرتفع سكري مثل من تعدوا الخمسة و أربعين و لذلك أريدك كما قال الحبيب حبوبة و ودودة فانا بطبيعتي متفائل و مرح بدون إسفاف و أكره المشاكل و التشائم فإن كنت مصابة بإكتئاب أرجوك لا تراسيليني و سامحيني - أحب المرضية لربها بالحجاب و النقاب خارج المنزل و الانيقة جدا داخل المنزل و سوف أثبت لك إنبهاري و أعشق لغة الحوار الهادئ والصراحة في كل الاحوال والحالات الموقع واضح أنه شرعي و لذلك قد ترتاده من تبحث أو تعرف بأمانة من تبحث عمن يفتخر أن تسير بجانبه بالعباية و النقاب من لا يفتح الستلايت بالرغم من أنه دكتور من كندا إلا للإعلام الشرعي لا اغاني و لا أفلام خليعة و إن كنت أرحب بالأناشيد بدون موسيقى و الوثائقيات و الكارتون و خاصة الثريدي و بعض الأفلام بدون خلاعة لا تفريط و لا إفراط و لا تسيب و لا إنغلاق و أعشق ركعتي الفجر بعد الدجي و القرآن الهادئ في جنبات المنزل و الأذان بعد الأذان و أعيش بالإنجاز فلابد أن أنتج أو أفعل شئ و أقدر من تفعل هي ذلك فأنا رجل عملي و إن كنت أحيانا حالما فقد تعودت تحقيقها إنجاز بعد إنجاز بحمدالله فعندما أعمل أتفانى و أخلص و عندما أرتاح أرتاح بكل ما أستطيع فالراحة إنجاز بعد التعب - لا تقدر الكثيرات من الزوجات صغار السن هذه الأمور عادة لأنهن لم يبنين معايير تقييم الرجال بعد و المتقدمات في العمر يقدرنها كثيرا و لكن كأنني أنظر لنفسي في المرآه و لذلك أفضلك بين العشرين و الثلاثين بدون كآبة و لا تعاقيد و لا وسوسة نابعة من تجارب سابقة سيئة فأنا لست من أساء إليك فإن كنت ممن ينزقن من أصغر إنتقاد و تعشق الإنتصار لنفسها فسامحيني و لا تراسليني و أن كنت تحبي الأناقة لكلينا و الضحك كما كان الحبيب محمد صلى الله عليه و سلم مع زوجاته و لهذا كتب و سيرة و إن كنت تحبي التجديد و السفر و الحب الحلال و المتجدد من متمرس هادئ و لطيف و ليس غر فأهلا بك و إن كنت لا تنجبي و لا يأتيكي الحيض بدون إضطراب هرمونات و عصبية و بدون برود جنسي فكنفي لك خير كنف بإذن الله فقدر الله لا يعاير به - إن كان ما تقرأينه هو ما تحلمين به في حياة زوجية هانئة فأنت لي بإذن لله