Mawada 
Emad ail43
42 ans Divorcé Résident de : Égypte- ID Du Membre 11373702
- Dernière Date De Connexion il y a 2 heures
- Date D'inscription il y a 4 jours
Nationalité, Résidence et Statut Familial
- Nationalité Égypte
- Pays De Résidence Égypte Suhaj
- Situation Familiale 42 ans Divorcé
Avec 3 Enfants - Type De Mariage Première épouse
- Engagement Religieux Très religieux
- Prière Je prie régulièrement
Santé Et Apparence
- Couleur De Peau Blanc mate
- Taille Et Poids 178 cm , 110 kg
- Forme Du Corps Silhouette sportive
- Barbe Non
- État de santé En bonne santé
- Tabagisme Non
Études Et Profession
- Niveau D'étude Études universitaires
- Secteur D'emploi Autre chose
- Emploi اسال الله ان يرزقني الانسانه صالحه
- Revenu Mensuel Je préfère ne pas dire
- Situation Financière Classe supérieure
À Propos De Moi
-
صفات الزوج الصالح في المقال ده، هنستعرض مع بعض أهم صفات الزوج الصالح واللي بتخليه شريك حياة مثالي. وهو نعمة عظيمة في حياة أي ست، لأنه بيساهم بشكل كبير في بناء بيت سعيد ومستقر. في المجتمع المصري، ومع التعاليم الإسلامية اللي بتشكل جزء كبير من حياتنا، فيه صفات معينة لو توفرت في الرجل، هيكون زوج صالح فعلاً. التقوى والإيمان أول وأهم صفة في الزوج الصالح هي التقوى والإيمان بالله. الزوج اللي بيخاف ربنا وبيحرص على تطبيق تعاليم الدين في حياته اليومية، بيكون دايمًا حريص إنه يعامل زوجته بالعدل والرحمة. التقوى بتخليه يعرف إزاي يتصرف في المواقف المختلفة، ويكون قدوة حسنة لأولاده. علشان كدا وأنت بتختاري جوزك اوعي تغفلي الجانب الديني في شخصيته. لأن دي وصية رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم، في الحديث الشريف -إذا جاءَكم مَن ترضَونَ دينَه وخُلقَه فأنكِحوهُ، إلَّا تفعلوا تَكن فتنةٌ في الأرضِ وفسادٌ-. وربنا سبحانه وتعالى أمرنا بالزواج من الأشخاص الصالحين حتى لو كانوا فقراء. قال تعالى -وَأَنْكِحُوا الْأَيَامَى مِنْكُمْ وَالصَّالِحِينَ مِنْ عِبَادِكُمْ وَإِمَائِكُمْ إِنْ يَكُونُوا فُقَرَاءَ يُغْنِهِمُ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ وَاللَّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ-. العدل في المعاملة الزوج الصالح بيكون عادل في تعامله مع زوجته، مابيظلمهاش ولا بيجور عليها. بيعاملها باللي يرضي ربنا، وبيحرص إنه يحقق التوازن في حياته الزوجية، ويديلها حقها ويقدرها. العدل دا بينعكس على سعادة البيت واستقراره. لما تختاري زوج عادل، حتى وقت الخلاف مش هيظلمك، وهيصون العيش والملح في أوقات الزعل. دا غير إن النهايات هتبقى زي البدايات عنده، يعني هتلاقي نفس الشخص. تحمل المسؤولية الزواج مسؤولية كبيرة، ومش كل راجل مؤهل إنه يتحمل مسؤولية بيت وزوجة وأطفال. ولو بصينا حوالينا هنلاقي أزواج كتير مش قد المسؤولية، ولا قد إنهم يفتحوا بيت ويخلفوا أطفال. الزوج الصالح هو اللي بيقدر يتحمل المسؤولية، وبيكون قدها في كل الظروف. كمان بيدير بيته بحكمة وبيسعى لتوفير حياة كريمة لأسرته. ومش بس بيهتم بالنواحي المادية، لكن كمان بيهتم بالنواحي الروحية والنفسية لزوجته وأولاده. الرسول صلى الله عليه وسلم، أخبرنا إن الرجل راعي ومسؤول أمام الله عن رعيته؛ وهم أهل بيته. - كُلُّكُمْ رَاعٍ ومَسْؤُولٌ عن رَعِيَّتِهِ؛ فَالإِمَامُ رَاعٍ وهو مَسْؤُولٌ عن رَعِيَّتِهِ، والرَّجُلُ في أهْلِهِ رَاعٍ وهو مَسْؤُولٌ عن رَعِيَّتِهِ، والمَرْأَةُ في بَيْتِ زَوْجِهَا رَاعِيَةٌ وهي مَسْؤُولَةٌ عن رَعِيَّتِهَا-. الحفاظ على أسرار البيت من أهم صفات الزوج الصالح إنه بيحافظ على أسرار بيته. ما بيخرجش المشاكل الزوجية بره البيت وما بيحكيش لحد عن الأمور الخاصة. دا بيساعد في الحفاظ على خصوصية العلاقة وبيحافظ على كرامة الزوجة والبيت. والرسول صلى الله عليه وسلم قال - إِنَّ مِنْ أَشَرِّ النَّاسِ عِنْدَ اللهِ مَنْزِلَةً يَوْمَ الْقِيَامَةِ ، الرَّجُلَ يُفْضِي إِلَى امْرَأَتِهِ ، وَتُفْضِي إِلَيْهِ ، ثُمَّ يَنْشُرُ سِرَّهَا -
À Propos De Mon Partenaire
-
من صفات الزوجة الصالحة: 1- أن تحفظ نفسها وعرضها في حضور زوجها ومغيبه، وفي الصغير والكبير. 2- تتحلى بالخلق الحسن، والأدب الرفيع، وتتزين بحسن الخطاب ولطف المعاملة، وأهم من ذلك كله أن تتقبل النصيحة وتستمع إليها بقلبها وعقلها. 3- تحافظ على صلتها بربها، وتسعى دوما في رفع رصيدها من الإيمان والتقوى. 4- هي التي يرى فيها الزوج مربية صادقةً لأبنائه تعلمهم الإسلام والخلق والقرآن، وتغرس فيهم حب الله وحب رسوله وحب الخير للناس.5- وينبغي أن يختار المسلم الزوجة التي تسكُنُ نفسه برؤيتها، ويرضى قلبه بحضورها، فتملأُ عليه منزله ودنياه سعة وفرحا وسرورا.لما كانت الدنيا مرحلةً إلى الآخرة، يُبتلى المرء فيها لتُنظرَ أعمالُه فيجازَى عليها يوم القيامة، كان لزاما على المسلم العاقل أن يتحرَّى في دنياه كلَّ ما يعينه على تحصيل السعادة في أخراه، وأهم معين وأولى نصير هو الصاحب الصالح، والذي يبدأ بالمجتمع المسلم الذي يعيش فيه، ثم باختيار الصديق التقي كما أمر النبي صلى الله عليه وسلم: لَا تُصَاحِبْ إِلَّا مُؤْمِنًا رواه أبو داود -4832- وحسنه الألباني في صحيح الجامع. ثم ينتهي باختيار الزوجة الصالحة التي يتوسم فيها أن تكون خير معين ورفيق إلى السعادة الأبدية في الجنة عند الله سبحانه وتعالى. وتَوَسُّمُ صلاحِ الزوجة لا بد أن يتمثل في جميع جوانب الحياة: فهي التي يظن فيها أن تحفظ نفسها وعرضها في حضوره ومغيبه، وفي الصغير والكبير. يقول سبحانه وتعالى: فالصَّالِحَاتُ قَانِتَاتٌ حَافِظَاتٌ لِّلْغَيْبِ بِمَا حَفِظَ اللّهُ النساء-34 وهي التي تتحلى بالخلق الحسن، والأدب الرفيع، فلا يُعرف منها بذاءة لسان ولا خبث جنان ولا سوء عشرة، بل تتحلى بالطيب والنقاء والصفاء، وتتزين بحسن الخطاب ولطف المعاملة، وأهم من ذلك كله أن تتقبل النصيحة وتستمع إليها بقلبها وعقلها، ولا تكون من اللواتي اعتدن الجدال والمراء والكبرياء. قال الأصمعيّ: أخبرنا شيخٌ من بني العنبر قال: كان يقال: النساء ثلاث: فهينّةٌ ليّنةٌ عفيفة مسلمة، تعين أهلَها على العيش ولا تعينُ العيشَ على أهلِها، وأخرى وعاءٌ للولد، وأخرى غُلٌ قمٍِلٌ، يضعه اللّه في عنق من يشاء، ويفكّه عمن يشاء. وقال بعضهم: خير النساء التي إذا أُعطيت شكرت، وإذا حُرمت صبرت، تسرك إذا نظرت، وتطيعك إذا أمرت. وهي التي تحافظ على صلتها بربها ، وتسعى دوما في رفع رصيدها من الإيمان والتقوى، فلا تترك فرضا، وتحرص على شيء من النفل، وتقدم رضى الله سبحانه على كل ما سواه. وفي ذلك يقول النبي صلى الله عليه وسلم: فَاظْفَرْ بِذَاتِ الدِّينِ تَرِبَتْ
Connexion 
Inscription