
COEURDEBONHEUR
41 ans Célibataire Résident de : Tunisie- ID Du Membre 11202430
- Dernière Date De Connexion dans 2 heures
- Date D'inscription il y a 2 jours
Nationalité, Résidence et Statut Familial
- Nationalité Tunisie
- Pays De Résidence Tunisie Tunis
- Situation Familiale 41 ans Célibataire
Sans enfants - Type De Mariage Première épouse
- Engagement Religieux Religieux
- Prière Je prie régulièrement
Santé Et Apparence
- Couleur De Peau Blanc mate
- Taille Et Poids 175 cm , 77 kg
- Forme Du Corps Silhouette sportive
- Barbe Non
- État de santé En bonne santé
- Tabagisme Non
Études Et Profession
- Niveau D'étude Doctorat
- Secteur D'emploi Privé / Auto-entrepreneur
- Emploi Commerçant
- Revenu Mensuel Entre 4000 et 5000 dinars
- Situation Financière Riche
À Propos De Moi
-
مرحبا،لبدّ من إضافتي إلى الأعضاء المفضلين، وإرسال رسالة لي حتى أتمكن من إرسال رسالة إليك والرد عليك. اسمي شمس الدين، تونسي من تونس العاصمة، مقيم في فرنسا، درست التنمية البشرية وعلم النفس والعلوم المستقبلية. أعمل في مجال تجارة مستحضرات مواد التجميل. _ الجاذبية الروحية و توأم الروح _ الانجذاب الروحي ورفيق الروح مفهومان مرتبطان بروابط عميقة وذات معنى بين شخصين، غالبًا ما تُعتبر روابط تتجاوز الروابط التقليدية. رفيق الروح هو شخص يتناغم مع ذاتك الداخلية، ويقدم لك الدعم والتفهم في رحلتك الشخصية. تتجلى هذه العلاقة بأشكال متنوعة، بما في ذلك الصداقة والرومانسية، وحتى في العمل، وغالبًا ما تتميز بتواصل روحي.فتوأم الروح هو من تتطابق أقفاله مع مفاتيحنا، ومفاتيحنا مع أقفاله.هو من يعيد الحياة إلى الحياة.يجد توأم الروح بعضهما البعض في النهاية عندما يعرفان كيف ينتظران بعضهما البعض لأن الحب روح واحدة تسكن جسدين،فعمق توأم الروح هو من يُريك كل ما يعيقك، ويقودك إلى التأمل في نفسك حتى تتمكن من تغيير الأمور في حياتك.فلا يختاران بعضهما البعض. بل يتعرفان على بعضهما البعض.فإن لقاء شريك الروح هو متعة عظيمة، والزواج منه هو متعة أعظم.ولأن الشكل و الإتحاد النهائي لتوأم الروح هو تجلّي التناغم الحسي بين توأم الروح من خلال اتصال عميق وكثيف، شعورٌ بالانسجام التام بين الجسد والعقل والروح. غالبًا ما يصاحب هذا الانجذاب الذي لا يُقاوم تواصلٌ بديهي، ولحظاتٌ من التواطؤ، وإثارةٌ متبادلة. إنه شعورٌ بالانتماء والاكتمال، حيث يبدو الزمن وكأنه متوقف. فعيناك، بريق الليل، تجذبني، تستهلكني، تربطني. في الصمت، توتر، نار مشتعلة، شغف. شمس الدين باريس-
À Propos De Mon Partenaire
-
لبدّ من إضافتي إلى الأعضاء المفضلين، وإرسال رسالة لي حتى أتمكن من إرسال رسالة إليك والرد عليك....... البساطة والعفوية هما الجمال الحقيقي والثروة الحقيقية. المرأة الطيبة تشعّ رقةً وقلباً مفتوحاً. تتحدث باحترام، حتى في غضبها. مستعدة دائماً للمساعدة، تمد يدها دون انتظار مقابل. يتجلى لطفها في تصرفاتها اليومية البسيطة. تستمع بانتباه وتستجيب بلطف. وجودها يُهدئ من روعها لأنها لا تُصدر أحكاماً، بل تتفهم. تبتسم بصدق، حتى في أيام التعب. تهتم بالآخرين، وتُفكر أحياناً في سعادتهم قبل سعادتها. المرأة الطيبة تعرف كيف تسامح، دون أن تكون ساذجة. لديها القدرة على جعل العالم من حولها مكاناً ألطف. حتى في الألم، تحافظ على لطفها. تُشجع، وتدعم، وتُواسي دون أن تشكو. المرأة الطيبة لا تبحث عن النور، بل تُضيء على من تحب. صوتها هادئ، لكن تأثيرها قوي. تؤمن بلطف الناس، حتى عندما يُخيبون أملها. تحمي بعطف وتحب بلا شروط. نظرتها مليئة بالإنسانية. تقدّر الآخرين وتحتفل بنجاحاتهم. المرأة الطيبة كنز نادر. تعطي بلا حساب، وتحب بلا حدود. تحترم الاختلاف وتنشر السلام من حولها. تجعل الأشياء البسيطة جميلة، بمجرد وجودها. لطفها قوة خفية لكنها قوية. وفي كثير من الأحيان، هي من تُغيّر القلوب دون أن تُعلن ذلك. فإن المرأة تمتلك قوة فريدة تتكون من حقيقة القوة ومظهر الضعف.