طالب-حلال1

[ ايجابيات ] محترم خلوق مثقف مرتب - عاطفي بعقلانية لطيف - اميل للمرح والبهجة - لا احب النكد او العناد - حازم عند الحاجة - متفهم واحب مواجهة الاشكاليات بالنقاش - احب المشاركة في امور البيت والحياة ---------------- [ سلبيات ] خجول - من لا يعرفني جيدا قد يصفني بالممل -خصوصا في وسائل التواصل- - هادئ احيانا - اميل للعزلة عندما احتاجها - قد لا افهم المرأة بسهولة بعض الاحيان - اؤجل المهام احيانا - وحيد اسريا - عملي متقلب الدوام و متطلب للسفر احيانا ------- ----------[ الشكل ] وسيم انيق جسم رجولي احب النظافة. -[ هوايات ] احب المشي - اتابع شيء من الرياضة - القراءة - الرياضة [ اخرى ] اؤمن بضرورة تعلم المرأة و حقها في العمل ان ارادت - لا احب التشدد في الاشياء عموما - اميل للسلاسه والعفوية في الامور البسيطة لكني احب التخطيط للامور الكبيرة. [ من تجارب سابقه بهذا التطبيق ] 1- الانطباع المبدئي المتسرع فعلا مشكلة عند الاغلب وبشكل خاص في حالة تكوين انطباع سيء فوري مما يؤدي سريعا للرفض، وهنا الافضل الهدوء و التواصل المتزن و الكافي لمعرفة اغلب جوانب الشخصية وظروفها في الطرف الاخر، كثيرا ما نجد اشخاص متحضرين و رائعين شكلا و خلقا و عقلا من اماكن بسيطة او بتعليم بسيط او من اسر بسيطة. 2 - في حالة الرفض بسبب عدم التوافق مثلا او لاختلافات كبيرة، الاصل ان يتم بشكل راقي و مهذب و هادئ و فيه احترام للاخرين. 3 - التواصل مسألة مهمة جدا جدا ... بشرط ان يكون تواصل واعي و واضح و صادق لمعرفة الشخص المقابل. 4 - اغلب الناس يظن انه يستطيع معرفة الاخرين بسهولة .. لكن الواقع يقول ان اغلبنا اصلا لا نعرف ذواتنا نفسها بالشكل الكافي و العميق ... وهنا اظن انها فرصة كويسة انو نستفيد بمعرفة جزء من انفسنا من خلال فهم الاخرين عنا. 5 - الاخرين ليسو صلصال او عجينة نشكلها زي ما نريد و زي ما نتخيل ... لنرأف بالاخرين و بأنفسنا و نتنازل عن ما قد تجبرنا الحياة على التنازل به قبل فوات العمر. 6- الاستخفاف بالاخرين : باسمائهم او بذواتهم او بمناطقهم او بوضعهم او بتجاربهم السابقة و ما فرضته الظروف عليهم او بشكلهم او حتى باشتراطاتهم يعتبر شيء سيء فضلا عن ان الاستخفاف بعيوب الاخرين شيء غير اخلاقي.. ---[ الكثير من الناس يركزون على أمور معينة تعتبر مهمة لبناء علاقة ناجحة. ومع ذلك، يبدو أن هناك أمورًا أخرى لا تقل أهمية في تحديد نجاح أو فشل العلاقات]. من خلال تحليل بسيط، نلاحظ أن: - المال: رغم أهميته، إلا أن تأثيره يصبح محدودًا بعد نقطة معينة. الا إذا كان الهدف الأساسي من العلاقة هو الحصول على المال، فقد تتحول العلاقة إلى علاقة نفعية انتهازية. فمثلا، سنجد إنسانًا يبحث عن شريك يموله ليشبع رغباته الشخصية والكمالية، وهنا قد يتحول الارتباط إلى علاقة نفعية انتهازية لا يقبلها الكثير. - الجمال: الجمال يجذب، ولكنه يتلاشى مع مرور الوقت. ولا يمكنه أن يتجاوز الاختلافات العميقة في الطباع أو انعدام الانسجام. - التدين: هو توجه والتزام نحو الله والروح، ولكن حتى مع تأثيره على القيم والسلوك، لا يمكنه أن يحل محل الاختلافات في الطباع. فإذا كانت طباع أحد الطرفين في اليمين و الآخر في اليسار، فإن مهما كانت نسبة التدين جيدة، فلن تخفف من جوهر خلاف الطباع وعدم الانسجام. - الثقافة والذكاء: هذه الصفات تجعل الشخص أكثر جاذبية، ولكنها لا تولد دائمًا الانسجام أو متعة التشارك. أعتقد أن نجاح العلاقة يعتمد ايضا على عدة عوامل: 1. تحديد الأهداف: يجب على كل طرف أن يحدد أهدافه من العلاقة بوضوح. يجب أن يكون هناك صراحة ووضوح في التعبير عن هذه الأهداف. مثلا، سنجد إنسانًا يبحث عن شريك يخدمه في المقام الأول، أو سنجد إنسانة تبحث عن الزواج كوسيلة للهروب من واقع أسري غير ملائم. 2. وجود كيمياء: يجب أن يكون هناك انسجام وتفاعل بين الطرفين. 3. توافق الطباع او تقبلها: يجب أن يكون هناك توافق نسبي جيد في الطباع بين الطرفين. على سبيل المثال، الكائن الليلي لن ينسجم بسهولة مع الكائن النهاري، والكائن اللامبالي لن ينسجم غالبا مع الكائن المخطط و صاحب التركيز، الكائن العاطفي - الشاعري لن ينسجم مع الكائن الجامد البارد - وتظهر الاشكاليات اذا تعددت الطباع المتنافره. 4. أهداف حياتية مشتركة: يجب أن يكون هناك أهداف حياتية مشتركة، حتى لو كانت بسيطة. الاخلاق مهمه جدا، لكنها مع الاسف لا تؤخذ من النقاش او الحديث وغالبا تعرف اثناء التعامل الواقعي. الزواج ليس دائمًا ناجحًا، والبقاء في العلاقة لا يعني دائمًا أنها ناجحة. في بعض الأحيان، يبقى الناس في العلاقات بسبب الظروف أو بسبب عدم القدرة على التغيير. و اخيرا ، المودة غالبًا ما تأتي مع العشرة.