زهرة محمد عبد

- رجل مسلم -ملتزم بالإسلام- بالغ، عاقل، عدل -لا يتبع تصرفات الفاسقين-، حرّ -يتخذ قراراته في حياته الشخصية بنفسه، دون مشورة أصدقائه على سبيل المثال-. - أبحث عن شخص إذا اختلفت معه في أمر ما عدنا إلى كتاب الله وسنة رسوله، لا إلى العادات والتقاليد وكلام الناس، فالحسن ما حسّنه الشرع، والقبيح ما قبحّه الشرع -لا الناس والأهواء-، أي أن يخاف الله أكثر من الناس. - شجاع في قول الحق والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، وتحدي العادات والتقاليد البالية. - يتحمل المسؤولية، ويعرف المعنى الحقيقي للقوامة، ويعينني على طاعة الله. - يخاف الله ويخشاه، ويخاف عليّ من عذابه ويحب أن نلتقي في الحياة الباقية -يحبني في الله-. - خلوق وصادق، واضح، وهادئ، وغير عصبي. - غير نزق، ولا سريع الانفعال على كل شيء، لأن هذه الصفة متعبة لمن حوله. - متفهّم وواسع الصدر، حنون. - إنسان عملي وواقعي. - متعلم -على الأقل يحمل شهادة البكالوريوس- - ذكي ومتميز في عمله -يتقن عمله-. - مثقف وبالأخص الثقافة الدينية. - يهتم لأمر الأمة الإسلامية. - طموح ويسعى دوما ليكون مستقبله أفضل من ماضيه. - غير معقد نفسيا، يراجع نفسه عند الخطأ. - غير أناني، وغير اتكاليّ. - نشيط، ويحب الرياضة، وتغيير الروتين. - أستطيع الاعتماد عليه وقت الشدة وفي المواقف العصيبة. - حكيم، ذو رأي سديد، غير متسرع في إصدار الأحكام. - يحفظ الأسرار ولا يفجر في الخصام. - غيور جدا. - يهتم بنظافته الشخصية وغير فوضويّ. - أحب أن يكون زوجي صديقي ورفيق روحي وأن يعاملني برفق ولين، ويراعي طبيعة الفتاة والظروف الحساسة التي تمر بها وتؤثر في نفسيتها. - لا أهتم للمظاهر والشكليات والمقارنات فيما يخص العرس والحفلات وما إلى ذلك، فالمهم أن يكرمني في بيته، فمهر المرأة الحقيقي هو حسن معاملتها. - أحب أن يكون وسيما، أسر عند النظر إليه، وتألفه روحي، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "الأرواح جنودٌ مجندة، ما تعارف منها ائتلف، وما تناكر منها اختلف". - لباسه محتشم، لا يرتدي لباس الموضة كالبنطال الممزق، ولا يحلق شعره بطريقة غريبة من أجل الموضة. - بشوش الوجه، ويعامل الناس بخلق حسن. - حيي ويغض البصر. - حازم خاصة في الأمور المتعلقة في أوامر الله ونواهيه. - لا يخالط النساء ويمازحهن، ولا يصافحهن. - ينبذ النسوية. - يحب الأطفال، ومثقف فيما يخص تربية الأبناء. - يحترم المرأة كما احترمها الإسلام، ولا يقبل لمن سيتزوجها ما لا يقبله لمحارمه، فلا يتلاعب ببنات الناس. - غير سمين. - يحب الطبيعة. - يمتلك روح الدعابة. - لا يتلفظ بالفاحش من القول ولو عند الغضب. - يحمل الجنسية الفلسطينية -لا أفكر بالزواج من جنسية أخرى-. - أفضل أن يكون لديه علم بأحكام التجويد -على الأقل التجويد-، ؤافضل أن يكون صوته نديًّا في تلاوة كتاب الله. ملاحظات: - لا تراسلني إن كنت مدخنا أو مؤرجلا، فأنا لدي حساسية ولا أحتملهما، وضده كسلوك لأنه حرام وإن لم يكن حراما فمكروه وقد أجمع العلماء على هذا. - لا تراسلني إن كنت غير مستعد للقدوم إلى فلسطين، ولا تنتظر مني تسهيل الأمر عليك من غير أي محاولة منك. - لا ترسل لي إن كنت تبحث عن صداقة أو حب يتبعه زواج. - لا تراسلني إن كان فارق العمر بينك وبيني أكثر من 10 سنوات، فالإسلام أعطاني حق الاختيار، ولا ينبغي تحريم ما أحل الله؟!