محمد989
31 سنة متزوج مقيم في مصر- رقم العضوية 3491766
- تاريخ آخر زيارة منذ 4 أعوام
- تاريخ التسجيل منذ 5 أعوام
السكن و الحالة الإجتماعية
- الجنسية مصر
- مكان الإقامة مصر القاهرة
- الحالة العائلية 31 سنة متزوج
مع طفلان - نوع الزواج زوجة ثانية
- الإلتزام الديني أفضل أن لا أقول
- الصلاة أصلي دائما
المظهر و الصحة
- لون البشرة حنطي مائل للبياض
- الطول و الوزن 188 سم , 82 كغ
- بنية الجسم متوسط البنية
- اللحية نعم
- الحالة الصحية بصحة جيدة و الحمد لله
- التدخين لا
الدراسة و العمل
- المؤهل التعليمي دراسة جامعية
- مجال العمل صاحب عمل خاص
- الوظيفة مهندس صاحب شركة
- الدخل الشهري أفضل أن لا أقول
- الوضع المادي جيد
مواصفاتي أنا
-
رجل يتمنى زوجه صالحه كما وصفها النبى صلى الله عليه وسلم، تسره اذا نظر وتطيعه اذا امر وتخفظه فى ماله وعرضه ،، ويكون لها الأخ والأب والحبيب ويكون رفيقا بها ويستوصى بها خيرا ويكون بيتهم مبنى على الموده والرحمه،،،. ٪٪٪٪٪٪٪٪٪ ومن تسأل عن سبب التعدد!؟؟؟ أولا : ليس شرطا بوجود سبب للتعدد لإنه الاصل للرجل النص الشرعي في إباحة التعدد : قال الله تعالى في كتابه العزيز : -وَإِنْ خِفْتُمْ أَلَّا تُقْسِطُوا فِي الْيَتَامَى فَانْكِحُوا مَا طَابَ لَكُمْ مِنَ النِّسَاءِ مَثْنَى وَثُلَاثَ وَرُبَاعَ فَإِنْ خِفْتُمْ أَلَّا تَعْدِلُوا فَوَاحِدَةً أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ ذَلِكَ أَدْنَى أَلَّا تَعُولُوا - النساء-3 . فهذا نص في إباحة التعدد فقد أفادت الآية الكريمة إباحته ، فللرجل في شريعة الإسلام أن يتزوج واحدة أو اثنتين أو ثلاثاً أو أربعاً ، بأن يكون له في وقت واحد هذا العدد من الزوجات ، ولا يجوز له الزيادة على الأربع ، وبهذا قال المفسرون والفقهاء ، وأجمع عليه المسلمون ولا خلاف فيه .،،، ثانيا - حاجتى لزوجه ثانيه-لا أستطيع تفصيل الحاجه- ،،،،،، ثالثا : كثرة الذريه لحديث النبى صلى الله عليه وسلم :- تزوجوا الودود الولود فإني مكاثر بكم الامم-. فالتعدد سبب لتكثير الأمة ، ومعلوم أنه لا تحصل الكثرة إلا بالزواج . وما يحصل من كثرة النسل من جراء تعدد الزوجات أكثر مما يحصل بزوجة واحدة ،،، رابعا : تطبيق سنه للنبى صلى الله عليه وسلم هجرها كثيرا من الناس وكانت سبب فى كثره الفتيات بدون زواج وقال النبى صلى الله عليه وسلم الحديث:- من سن في الإسلام سنة حسنة كان له أجرها وأجر من عمل بها من بعده لا ينقص ذلك من أجورهم شيئا، ومن سن في الإسلام سنة سيئة كان عليه وزرها ووزر من عمل بها من بعده لا ينقص ذلك من أوزارهم شيئا- خرجه مسلم في صححيه. ،،، ،،،
مواصفات شريك حياتي
-
اريد انسانه ملتزمه ذات خلق ودين لا تسمع اغانى ولا مسلسلات وتتحرى الحلال فتفعله وتتجنب الحرام همها تربيه اولاد فى طاعه الله يكونوا اولاد صالحين بالمستقبل وليس همها العمل خارج البيت،، تكون زوجه صالحه كما ذكرها الرسول صلى الله عليه وسلم فى احاديثه عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ : قِيلَ لِرَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَيُّ النِّسَاءِ خَيْرٌ ؟ قَالَ : الَّتِي تَسُرُّهُ إِذَا نَظَرَ ، وَتُطِيعُهُ إِذَا أَمَرَ ، وَلَا تُخَالِفُهُ فِي نَفْسِهَا وَمَالِهَا بِمَا يَكْرَهُ . صححه الألباني في " صحيح النسائي " . فجمع النبي صلى الله عليه وسلم ثلاث صفات عظيمة في الزوجة الصالحة الخيِّرة ، وهي : أولها : إذا نظر إليها سرَّته بدِينها ، وبأخلاقها ، وبمعاملتها ، وبمظهرها . وثانيها : إذا غاب عنها حفظته في عرضها ، وحفظته في ماله . وثالثها : إذا أمرها أطاعته ، ما لم يأمرها بمعصية . ،،، قال النبي صلي الله عليه وسلم أَلَاْ أُخبِرُكُم بِنِسَائِكُم فِي الجَنَّةِ ؟! كُلُّ وَدُودٍ وَلُودٍ ، إِذَا غَضِبَت أَو أُسِيءَ إِلَيهَا أَو غَضِبَ زَوجُهَا ، قَالَت : هَذِه يَدِي فِي يَدِكَ ، لَاْ أَكْتَحِلُ بِغُمضٍ َحتَّى تَرضَى قال المناوي رحمه الله : " - الوَدود - : أي المتحببة إلى زوجها ، - التي إذا ظُلمت - ، يعني ظلمها زوجها بنحو تقصير في إنفاق أو جور في قسم ونحو ذلك ، قالت مستعطفةً له : - هذه يدي في يدك - أي : ذاتي في قبضتك - لا أذوق غُمضا - : لا أذوق نوما حتى ترضى " انتهى.