musilm22
29 سنة عازب مقيم في مصر- رقم العضوية 3417397
- تاريخ آخر زيارة منذ 4 أعوام
- تاريخ التسجيل منذ 5 أعوام
السكن و الحالة الإجتماعية
- الجنسية مصر
- مكان الإقامة مصر القاهرة
- الحالة العائلية 29 سنة عازب
بدون أطفال - نوع الزواج زوجة اولى
- الإلتزام الديني متدين
- الصلاة أصلي دائما
المظهر و الصحة
- لون البشرة حنطي مائل للبياض
- الطول و الوزن 165 سم , 64 كغ
- بنية الجسم متوسط البنية
- اللحية لا
- الحالة الصحية بصحة جيدة و الحمد لله
- التدخين لا
الدراسة و العمل
- المؤهل التعليمي دراسة جامعية
- مجال العمل شيء آخر
- الوظيفة ضابط قوات مسلحه
- الدخل الشهري بين 3000 و 6000 جنيه
- الوضع المادي متوسط
مواصفاتي أنا
-
برجاء قرايت صفات شريكة لتواصل
مواصفات شريك حياتي
-
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته سبب دخولى الموقع قما قال قال تعالى، "وَمِنْ آَيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُمْ مِنْ أَنْفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُمْ مَوَدَّةً وَرَحْمَةً إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآَيَاتٍ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ" فعن عبد الرحمن بن يزيد عن الرسول صلى الله عليه وسلم قال: "يا معشرَ الشبابِ مَنِ اسْتطاع منكمُ الباءةَ فليتزوجْ فإنَّه أغضُّ للبصرِ وأحصنُ للفرجِ ومَن لم يستطعْ فعليه بالصومِ فإنه له وِجاءٌ حرِص الإسلام على دوام الألفة والمودّة بين الزوجين في الأسرة، حيث كان ذكر الله -تعالى- وبيّن نبيه الكريم بعض الحقوق والواجبات على كلٍّ من الزوج والزوجة التي تُوصل إلى دوام الاستقرار والسكينة في الحياة الزوجية، ومن يُمعن النظر في واجبات الزوج المذكورة تجاه زوجته، يستطيع أن يعرف الصفات التي ذكرها القرآن الكريم، والسنّة للزوج الصالح النافع لأهله، وفيما يأتي ذكرٌ لواجبات الزوج على زوجته المذكورة في القرآن، والسنة الشريفة، ومنها:[٦] حُسن معاشرة الزوجة، فعلى الزوج أن يكون حسن العشرة مع زوجته، بأن يُكرمها ويعاملها بالمعروف، وهذا له شأنٌ عظيمٌ في تأليف القلوب والوصول إلى مزيد من الألفة والمودّة، قال الله تعالى: -وَعَاشِرُوهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ فَإِنْ كَرِهْتُمُوهُنَّ فَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئًا وَيَجْعَلَ اللَّهُ فِيهِ خَيْرًا كَثِيرًا-،[٧] ومن المعاشرة بالمعروف كذلك الإحسان إلى الزوجة، والترفّق بها على كلّ حالٍ، والابتعاد عن ظلمها مهما كان الظرف، ولقد جاء الأمر بالإحسان كذلك في السنّة النبوية، فقد أوصى النبي -عليه السلام- بالنساء خيراً في حديثٍ له، وقال في آخرٍ: -خيرُكم خيرُكم لأهلِه وأنا خيرُكم لأهلي-.[٨] الحرص على طاعة الزوجة وإيمانها، فكما أنّ من واجبات الرجل أن يُكرم زوجته ويُحسن عشرتها، فعليه أن يكون منتبهاً حريصاً على دينها وخُلُقها، فينبهها وينصحها إن ظهر منها خطأً يستدعي ذلك، ولقد ورد الأمر بذلك في القرآن الكريم بقول الله تعالى: -يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا قُوا أَنْفُسَكُمْ وَأَهْلِيكُمْ نَارًا وَقُودُهَا النَّاسُ وَالْحِجَارَةُ-.[٩] العدل بين الزوجات إن تعدّدن، فيجب على من عدّد زوجاته من الرجال أن يتحيّن بينهنّ العدل ما استطاع إلى ذلك سبيلاً، فإن خشي عدم استطاعته تحقيق العدل بينهنّ فعليه أن يقتصر على واحدةٍ، قال الله تعالى: -فَانْكِحُوا مَا طَابَ لَكُمْ مِنَ النِّسَاءِ مَثْنَى وَثُلَاثَ وَرُبَاعَ فَإِنْ خِفْتُمْ أَلَّا تَعْدِلُوا فَوَاحِدَةً-،[١٠] وهذا الأمر بالعدل لا يشمل الميل القلبي؛ فإنّ المرء لا يستطيع تحقيق ذلك بالكلّية. غضّ الطرف عن بعض الزلّات، ما لم يكن فيها إتيان مُحرّمٍ، فإنّ من صفات الزوج الصالح ألّا يُؤاخذ زوجته في كلّ ما تقع به من أخطاء، بل عليه أن يوازن بين حسناتها وسيئاتها، فإن كره منها شيئاً فلعلّه يعجبه شيءٌ آخرٌ. عدم الإيذاء والاعتداء بضربٍ أو تقبيحٍ، فقد نهى النبي -عليه الصلاة والسلام- الزوج المسلم أن يقبّح زوجته، أو أن يشتمها، ويضربها، وحتى الضرب المشروع في الإسلام في حالة النشوز هو ضربٌ غير مبرّحٍ، ويأتي في آخر الحلول بعد الوعظ الحسن، والهجران لأجل التنبيه والتحذير، ثمّ يكون الضرب غير المؤذي، قال ابن عبّاس: -أدباً مثل اللكزة-. الجلوس مع الزوجة والتحدّث إليها، فإنّ الزوج الصالح مؤنسٌ لزوجته، قريبٌ من أحاديثها وأخبارها، قدوته في ذلك النبي -صلّى الله عليه وسلّم- الذي ورد عنه أنّه كان يجالس زوجاته، ويستمع إلى أحاديثهن. إعطاء الزوجة الإذن للخروج إن استأذنته، فعلى الزوج إن استأذنته زوجته للخروج في حاجة مشروعة لها، وقد أمن الفتنة عليها فيجب عليه أن يأذن لها في ذلك. التزيّن للزوجة، فإنّه كما أنّ للزوج الحق على زوجته بالتزيّن له، عليه هو أن يتزيّن ويتجمّل لها أيضاً، حيث الله تعالى: -وَلَهُنَّ مِثْلُ الَّذِي عَلَيْهِنَّ بِالْمَعْرُوفِ-.[١١]